أين الدّواءُ
تاريخ النشر: 23/04/12 | 13:43أبحثُ عن دواء …
في كلّ زقاق
في كلّ مكان
قالوا …
إنّ العلاجَ لدى ( الشيخ ) فُلان
أو لدى العرّافة فُلانة
لكنّني أعلمُ ..
أنّ فلانا شيطان
وفلانةَ شيطانة
فأنّى لهما الدّواء ؟!
وهُما لعنةُ السّماء
قالوا …
إنهم يجمعون بين الأزواج
ويُصحّحون الإعوجاج
وقلوبهم من زجاج
بل وقادرون
على خلع أعظمِ تاج
وماهرون في صنع الطّلاق
بل لديهم في هذا الشأن
أشهر كراج
إنّهم يبنون بيوتهم
من الرّخام والعاج
على حساب
فقراءِ العقلِ .. سِذاج
إنّنا نبحثُ عن طبيب
لديهِ الدّواء في العراء
وعن قريب كقرب الأرض من السّماء
وعن مخيطٍ
يُدخلُ الجملَ في سمّ الخِياط
وعن إبرةٍ في أعماقِ محيطٍ
وهل بهذا … ؟!
يُزالُ الأذى أو يُناط ؟؟!!
فَمَنِ الدّاء ..
وأين الدّواء ؟!
لقد ابدعت ايها الاخ الشاعر بهذه القصيده…فهذه الامور نراها ونسمعها في حياتنا اليوميه.
حيث يذهب بعض الناس الى العرافين ليسالوهم عن اشياء ربما ضاعت او سرقت منهم …
لكن لم ولن يجدوا الجواب …..
اتمنى من الله عز وجل ان يعطيك الصحه والعافيه
تحياتي لك
عنجد قصيدة حلوة وكل الي كتبتوا مزبوط عم بنشوفو ونسمعو يومياً يعطيك الف عافية
أبا بلال حبيبي في كل الأحوال ,
أسعدك الله يا أخي لهذه الكلمات الطيبة وهذا التوضيح , أراك محبا للقصائد التي تنقل الصورة عن حياتنا اليومية وهذا يدل على أنك حريص على مجتمعنا وللتغيير نحو الأفضل .
دمت بخير وعافية .
أسعد الله أوقاتك بكل خير يا ميرا ,
يهمني دائما رأيك وأنتظره بفارغ الصبر , وأنت السباقة دائما في الخير وحسن التعبير , تحياتي العطرة لك ولأفراد أسرتك .
هُم ينبئُون بمستقبلٍ بيدِ الربِ والقدر
وأنت تُبهرنا بكلماتٍ وهمسٍ للقلبِ والروحِ سَحر
واقعٌ وبلاغة باتت كعطرِ المَطر
تروِي النفوسَ وتترك بالعقل أجملَ أثر
الأحمرُ بنُ صعبٍ سيّدٌ فقيرْ
ينامُ ما بين الفصولْ
يسألُ عَرّافَ اليمامة
يريدُ من ربٍ سلامهْ
اليومَ صحا من نومِهِ
يظنُّ أن قد قامتِ القيامةْ
ينظرُ برتقالةٍ في ساحةِ الدار
يعجبُ منها
يعجبُ من ليمونها وهي برتقالة
قد أثمت ليمونا
يظنُّ اي يستيقنُ
أنْ قامت القيامة.
وهذه يا أبو فريد قصيدة طلعت على السريع بفضل قصيدتك الغراء.
شاعرة الوادي معالي يا قمر الليالي ,
نعم وحقا وشهادة بحقّ نعمة البصر , أنت في السماء القمر وفي عالم الشعر اللؤلؤ والدرر وللألحن عزف على الوتر , ومن يقُل غير ذلك أظنه بشرع الأدب قد كفر وعليه أن يتوب أو يعتذر , تقبلي مودتي واحترامي .
الأحمر بن صعب يا خليفة زهير وكعب ,
كل سرعة مآلها إلى حادت لا قدّر الله أو مخالفة من شرطي السير إلا سرعتك , فهي إبداع فوق إبداع فوق إبداع , وفي كل إبداع مدينة من القلاع .
الأحمر بن صعب فقير لكنه غني في التفكير وأبيّ في التدبير وعصيّ على كل عسير .
نحن في عالم السرعة أيها الأحمر المظفر حتى في أكلنا وكما تعلم فإن هناك المئات من المطاعم للوجبات السريعة اللذيذة , وهذا طبعا يعكس واقعنا .
وبصراحة , قصيدتي هذه كتبتها خلال نصف ساعة وبعثتها للنشر لتكون ( من الغلوة للكلوة ) .
يبدو لي أنك الأحمر الأخضر وبالعلم أكبر من بحر , أتمنى لك الصحة وطول العمر .
اخي الشاعر زهدي حفظك الله ,لا يمكن لهذة الكلمات ان نمر عليها مر الكرام لانها صادقه وهادفه في طرح موضوع كلنا نعترف بوجودة , وذلك بسبب ضعف فئة قليله ولكن الخوف من انتشارها ان لم نحاربها .اشكرك واتمنى لك المزيد من العطاء
أخت أم يوسف ,
إني لأرفع رأسي شامخا بك وبأمثالك , اللواتي يقرأن النص ويفهمنه بكل معناه ومغزاه , ونحن جميعا نقتدي بقول النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم لكي نهتدي بهديه حيث قال : ” من رآى منكم منكرا فليقوّمه , إما بيده أو بلسانه أو بقلبه وذلك أضعف الإيمان ” صدق رسول الله .
أختي بالله أشكرك كل الشكر وأتمنى لك الخير كله .
العزيز الغالي ابا فريد..شاعر الوادي والوطن الكبير..احييك اجمل التبريكات..
لك جزيل الشكر والثناء على عطائك الكريم المتواصل..انك مصدر فخر واعتزاز
نجمك يعشعش في سماء قلوبنا ..انت مصدر عارم للطاقة الايجابية..
اتمنى لك دوام العطاء الكريم..في حياة عريضة..تتحفنا باناشيدك الشعرية..وتظل
عنوان الصداقة والمحبة الصادقة..
انت المربي الاول..والحكيم المتمرس..وقصيدتك تحذير من الدجالين..افكارها
جوهرية المذاق..بكلمات طيبة من لب لغة الضاد..
حلق للمعالي شموخ النخيل..انشد لنا قصائدك الحكيمة..جزاك الله كل السعادة
والخيرات..
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ام انت شاعرنا الفاضل فانك تراعي وترعى( رعيتك) برسالات ليست مستوحاه الا من سنه رسول الله والتي توجه المسلم للتهذب باخلاق الاسلام والتحلي بها . وانا كلي ثقه ان لكلماتك الوقع الكبير على نفوس مريضه حتى لو كان عددها ضئيل لان كلم اللسان انكى من كلم السنان
اين الدواء وعاشر الابرار واطلب العلم رسائل اجتماعيه جديره بالاعجاب نحن بانتظار المزيد
حبيب الروح ومداوي الجروح أبا باسل ,
كلما أقرأ كلماتك أتراقص مع حروفها الوترية وكأنها أشعار نثرية أو تحفة أثرية في متاحف السلاطين الذهبية , كلمات لا توزن بالهكتار والقنطار ولا حتى بالذهب والدولار .
لك مني أسمى وأغلى وأرقى تمنياتي بالخير والعافية .
أخت رانية ,
ليس كل من كتب يسمى كاتبا , وليس كل من رسم يسمى رساما , وليس كل من لمس مقود المركبة يسمى سائقا , ولكنك أنت الكاتبة والشاعرة والرسامة والفنانة والسائقة والذواقة .
أشكرك أجمل شكر وأتمنى لك الخير والبركة .
كلام جميل يا خالي وانا افتخر انه يوجد لي خال شاعر وبرفع راسي فيك في بلاد الغربة واتمنى الك طول العمر
غاليتي منال ,
عندما أقرأ كلماتك العذبة أشعر بالسعادة التامة , فأنت أصيلة من أم أصيلة وأب رائع , فنعم التربية أنت ونعم المربي يا أحلى وأغلى منال .
تحيّاتي الورديّة عمي زهدي
سلمت أناملكَ المرمرية, وبوحك الراقي
إنّ فحوى النص عميق ويعكس الواقع
واقعنا الأليم ..
تقبل مودتي واحترامي
مهما كان الجرح عميق سيداويه الزمان
وان كان البحر واسع لزاما حده الشطآن
انتم اهل الخير والافراح فاهجروا الاحزان
الحياة جميلة مع احباء واخوة ومع خلان
فلا تدعني انظر الماء سرابا واكون ظمآن
فنوركم ساطع دوما فإبقه ملتهبا وشعلان
فالقلوب بيضاء رغم سوادها فهي زهوان
أشكرك يا فراشة الوادي على مرورك المفيد , وأنا به سعيد , تحياتي ومودتي .
أبا علي يا زهر الرمان
يا منبع الخير والتفاؤل والحنان
كلماتك أعذب الألحان
ويسعد بها كل إنسان
تحياتي لك حتى آخر الزمان
أوجه الرد المذكور أعلاه لأبي علي وأبي شريف على السواء , تحياتي ومودتي .
حبيبي واخي ابو فريد كلماتك من صميم الواقع. نريد ان نرى البسمة من بين كلماتك فهي دائما كانت تطل علينا من بين سطور الغزل وروائع الطبيعة فانت دائما هناك وهناك اراك فطر وحلق
جال قلمي بين كلماتك لارفع لك اسمى تحياتي وتقديري فانت اكثر من مبدع شكرا ليديكِ النديتين ،شكراً لعطائكِ الذي لا يجف، شكراً لعباراتكِ الشجية
ودمت ذخرا لبلدنا فشكراً لكل ما قلتيه و قدمتيه شكراً ليديكِ النديتين شكراً لعطائكِ الذي لا يجف شكراً لعباراتكِ الشجية فبوركت في جهودك ودمت ذخرا لنا .
فتقبل مني ومن عائلتي أغلى الأمنيات وأرق التحيات وقدما وبالنجاح
تكتب فتبدع وتحاكي ما نراه ونسمعه في حياتنا اليومية…روعة الكتابة والفكرة والكلمات…كل التحية استاذنا المبدع دوما!!
وما كتاباتي إلا ومضة من شمس عطائك الرائع يا سنديانة الوادي , تحياتي وتقديري لك وتمنياتي بدوام التألق .
غاليتي أسوان ,
هذا هو طوفان الحنان , وهذي هي أزاهير البستان , بل هذه الروح والروح والريحان , وبفضل كلماتك يا أسوان أحسست بنسائم عطرية تأتيني من كل مكان , أحلى الأماني لك مني وحياة ملؤها اللؤلؤ والمرجان .