المحبّة

قصِيدة رائعة عميقة المعنى والإحساس
سمعتها منكَ أستاذي الفاضل فأثارت بِي روح الجمال والمشاعر الطيِبة
على نورِ همساتكَ تملكتني رقصة الحنين الدائم إلى كلماتكَ المُغناة

محبتِي وإحترامي

قصيدة جميلة جدًا وهي تليق بأن نعلّمها لأولادنا ,شكرًا لك أستاذي على هذه الرّوعة.

ما أجملَ النّاسَ والأخلاقُ مزْيَنُهم …يَسْمُوْن تِيهًا بما يحظَوْن من لينِ

إنّ المحبّةَ تسْمُو في فَضا قِيَمِي….لها جناحانِ لا ترضى بتدجينِ

تسمو وتنشرُ عطرًا من رُبى وطني ….تهوى نسائِمُه تقبيلَ حطّينِي

لو أدرك النّاسُ ما تحويه من قِيَمٍ …فيها التّعاونُ إخلاصُ الميامينِ

إنّها كلمات رائعة وتدخل القلب من روعة معانيها ,لقد أعجبني تصوير المحبّة بالطّائر الّذي يملك جناحين ويحلق في الفضاء الرّحبة لينشرها بكلّ حرّيّة , ولا يقف حاجز أمام قوته , بارك الله بصاحب القصيدة على هذا العطاء المميّز, ونحن بحاجة إلى مثل هذه القصائد الرّاقية , والّتي تنفع أن نعلّمها لأبنائنا.