إليكَ
تاريخ النشر: 06/11/12 | 12:32يا مَن كتمتَ واغتصبتَ
صَرخة الزيتُونِ بأرضِ جَدِي
يا مَن زرعتَ مَلأتَ وغمرتَ
تُراب شِعرِي
بِفيضٍ مِن التحدِي
يا مَن مررتَ فغيَّرتَ
ضَجِيج الدمِ
المُكابِرِ المُسافر
إلى نَبضِي
نكهةً حالِمة
وحقيقة دائِمة
بأنَّ ها هُنا أرضِي
——-
هَل شُلَّ نَظركَ
ألا تَرى حُلم العودةِ بِكُحلِ عينِي
أم عُمِي الصَوتُ
فِي ليلكَ الغريبِ المُرِيب
كي لا تَسمع وتَشخع
لهتافاتِ الدمِ فِي وطنِي
هل تشاء اغتِرابِي
عن زُرقةِ الماءِ
وصدى السماء!!
إعلَم يا هَذا
حُلمكَ محكُومٌ بالإعدام
وإن رَحلَت الرُوحُ عنِي
واعلَم أن صوت الحُرِية
بإناء الوطنِية ليسَ بصامِت
فَمنذُ أول اللُغة
وحرف الألفِ الموشُومِ
على جبِينِ العودةِ
ليسَ بِخافِت
قصيدة جميله جدا وهنالك تعابير حيه من الحياة والواقع
وينتظرك اختي مستقبل باهر في الشعر
ووصف الشاعرة للوطن ومعتاة الوطن جميل جدا
نتوق وكلنا شوق لسماع اعمالك الشعريه لانها خارجه من وحيك وصميمك الصادق كلمات حلوه ومؤثره جا
رائعه عزيزتي معالي… الى الامام دوما من نجاح الى اخر… موفقه
اليك تحية يا من خطت شعرها بزيت زيتون
فمهما فعلت الاعادي فهو كذر رمل في العيون
فانه مغتصب لارضنا مهما مثلوا وابتوا بالفنون
اجدادنا احيوا الارض بدمائهم ودموع العيون
فهذه الارض روحنا حتى نالها يد المنون
فندفن في ثراها بدماء فهي الحضن الحنون
فمهما تجمل الغاصب وتزين فهو عنون
وقد فقد البصر والبصيرة واصبح شنون
فدمائنا تسقي تينه وزيتونه نحن له رهون
فالمهجرون عائدون فهو لهم كالظعون
فالجبين مرفوع مع الهامات عاليا ومصون
اسعد الله مدادك رائع اختي
في منتهى الروعة
أشكركَ أخي شاعر الوادي على المرور الكريم ورأيكَ في كتاباتي
لكَ كل المودة والإحترام
شُكرًا لكَ أخِي
تحياتِي
صدِيقتي وأختي الرائعة سليمة أشكركِ من الأعماق
مروركِ كالياسمِينِ واللؤلؤ
تحياتي يا غالية
سيظل جبيننا عاليًا بوطننا الرائعُ الشامخ
تُبهرنا دائمًا بكتاباتكَ أخي علي
لكَ أجمل التحيات
لمروركَ كل الروعةِ والجمال أخي عمار
تحياتِي لكَ
الروعة تكمن بوجودكَ بين كلماتي
تحياتي لكَ شاعرنا الرائع
انا قلتها من زمان انت شاعره قد اغفلها التاريخ يجب ان تؤرخي وتدرسي في الكتب