ايكيا في البلاد تطلق مجموعة الاثاث والحديقة 2013

شبكة ايكيا في البلاد تطلق مجموعة الاثاث ومستلزمات الحديقة لعام 2013. تشكيلة المنتجات في المجموعة الجديدة تشمل اكثر من 250 قطعة اثاث ومستلزمات الحديقة والزينة، ومن بينها: اطقم للطعام والجلوس بكافة الاحجام المناسبة سواء للحدائق الكبيرة او للشرفات الصغيرة، مقاعد القماش، كراسي هزازة، حلول للتظليل، اسرة للتسفع وتشكيلة واسعة من مستلزمات الاقمشة مثل: مناشف للبحر، وسائد، اضاءة خارجية، ادوات للزراعة، حصر،اراجيح ، وبلاط خارجي.

وأيضا وعلى ضوء الطلب الكبير، اضافت ايكيا هذا العام مجموعة جديدة من اغطية اثاث الحديقة، والتي تحمي من الطقس الشتوي وتحافظ عليه في مكان جاف.

وأيضا يعرض قسم الاعمال في ايكيا فئة الاثاث والمستلزمات للصيف لقطاع الاعمال، وتزود بخدمات لمشاريع كالمقاهي ، الفنادق، شقق للنماذج وغيرها".

المواد الشائعة في اثاث الحديقة هي الالومنيوم، البلاستيك الشبيه بالخشب وخشب الاكاسيا التي تمتاز بصمودها في الاحوال الجوية في الصيف وتعتبر سهلة الصيانة.

وجد استطلاع اجرته ايكيا بين 5000 شخص في عدد من الدول في ارجاء العالم ، ان في اشهر الصيف يمكث الناس في الشرفات او الحديقة بمعدل نحو ساعة واحدة في اليوم وان الناس يغيرون اثاث حديقتهم مرة كل سبع سنوات بالمعدل وأقمشة الحديقة او الشرفات مرة كل سنتين، وهذا جراء الموضة المتغيرة بشكل متواصل.

في استطلاع آخر وجد ان اهم معيارين لدى شراء اثاث الحديقة لدى الزبائن هما التصميم والصمود. اضافة الى هذا يتضح انمدة المكوث المتواصل في الشرفة تزيد لدى سكان البيت الحاجة الى جعلها غرفة جلوس ذات تصميم وباستثمار كبير كباقي الغرف في البيت.

و تتيح ايكيا القيام بهذا بفضل العرض الكبير وبتكلفة معقولة لكل ميزانية. كما وان زخم العقارات غير المنقولة وتسريع بناء الشرفات في البنايات المشتركة زاد الطلب على اثاث الحديقة المصممة،العملية وعالية الجودة، ووفقا لهذا يعتبرون في الشركة مجال الاثاث للحديقة ومستلزمات الحديقة كأحد محركات النمو في ايكيا للسنوات القادمة.

غاي فوردهاوز ، مدير التجارة – مستلزمات مكمّلة في شبكة ايكيا في البلاد:"يزداد في السنوات الاخيرة الوعي لثقافة اوقات الفراغ، يمكث الناس في البيت اكثر ويبحثون عن حلول خلاّقة للاستضافة وكمكان هادئ للاستراحة من الحياة اليومية المتعبة والمزدحمة. اليوم تناسب توجهات تصميم الاثاث الخارجي الاثاث الداخلي ، من حيث الالوان والأداء الوظيفي وتوجه التصميم لداخل البيت يستمر ايضا الى الخارج، حيث ان الفرق هو في درجة صمود الاثاث ازاء احوال الطقس.