ماذا فعَلتُ ؟
تاريخ النشر: 07/04/13 | 13:11تَقسو عَليَّ النّائباتُ وتَمتطي
ظهري كأنّي حِربةُ النّاقاتِ
ماذا فَعَلتُ لِتَركبيني هكذا
حتّى تَلَذّي مِن صدى الآهاتِ
أفَلا نَظَرتِ إلى حَدابةِ ناقَةٍ
قد أثقَلَتها كثرةُ العاهاتِ
مَنْ لا بِقَلبِهِ رحمةٌ لمُصيبةٍ
حلّت بِنا أضحى مِنَ الحَيّاتِ
حِمْلي ثَقيلٌ لم أعُدْ أتَحَمّلُ
حيٌّ أنا لكنْ مَعَ الأمواتِ
وَدَعوتُ ربّي كلّ يومٍ أنّني
مَيْتٌ وروحي في رُبى الجَنّاتِ
حيٌّ أنا لكنْ مَعَ الأمواتِ
وَدَعوتُ ربّي كلّ يومٍ أنّني
مَيْتٌ وروحي في رُبى الجَنّاتِ
سلامة قلبك يا أبا الفريد دمت للأدب العنوان وللنقاء الصبح والألوان
مودتي دوما ومن الجليل للمثلث حبل ود لا ينقطع
مقبولــــة
الشاعرة المبدعة والمتألقة دائما وأبدا مقبولة ..
كم أسعدني مرورك الذي احتوى على كلمات صادقة .. فأنت نعم الشاعرة الكبيرة التي أفخر بها وأعتز في كل زمان ومكان .. تحياتي المفعمة بالود أبعثها إليك مع نسائم الفجر الناعمة .. دمت بألف خير .
سلام الله عليك يا اعز كاتب بدنيا انا دايمن بقرالك بس كنت مشغول اشوي على اي حال القصيد حلوه ومبهره كثيير تسلم الانامل الله يقويك