التّراث والتّجديد كما يراه الأستاذ أحمد الطيب- تلخيص معمر حبار
تاريخ النشر: 07/01/21 | 9:331. الكتاب: “التّراث والتّجديد، مناقشات وردود”، للأستاذ أحمد الطّيب، شيخ الأزهر، دار القدس العربي، القاهرة، مصر، الطبعة الثّانية، 1437هـ – 2016، من 144 صفحة.
2. تعتمد الجدلية الغربية على قطع الصلة بالماضي وآثاره. 21
3. ويرون أنّ العقل وحده المرجع وليس الوحي الإلهي. 22
4. تتمثّل كيفية التعامل مع التّراث في: استبقاء الأصول والثّوابت ، ومعالجة كلّ النّصوص القطعية مع الاجتهاد المنضبط بالنّقل والعقل في الفروع الظّنية القابلة للتحرّك لمواكبة مايستجد من النّوازل والقضايا. 24
5. التّراث ليس كتبا ولا مخطوطات وليس التّراث حقائق مجرّدة مستقلّة نتلقاها من مصدر يتعالى على مستوى واقعنا، بل التّراث هو المعبّر عن الواقع الذي هو جزء من مكوّناته. والشعب هو الممثّل الحقيقي للتّراث، أو الحامل الحقيقي لتأثيرات التّراث. 39
6. للدين قدسيته وحرمته في القلوب. وهناك الدّين كحقائق إلهية وقصص شعبية لانعرف مصدرها. 41
7. من الأخطاء الاعتقاد أنّ التّراث يرتبط بمرحلة زمنية وبواقع معيّن، ولا يحقّ له أن يعيش الآن. 45
8. حقيقة التّراث الإسلامي في أصوله ماجاءت إلاّ لتغيّر من الواقع، وتتحوّل به من مسار إلى مسار، ومن توجّه إلى توجّه آخر. 46
9. أخطأ بعض المفسّرين حين جعلوا تفسير لآيات القرآن على أنّه من أسباب النزول. وإنّما يعدّ ذلك من تصانيف أحكام القرآن. 50
10. القدر المشترك عند القدامى والمحدثين في موضوع أسباب النّزول هو أنّ آراء المفسّرين الشخصيّة فد أخذت -في كثير من الأحيان- على أنّها أسباب نزول. 51
11. قدرا كبيرا جدّا من القرآن الكريم نزل بلا أسباب أو مقتضيات من الواقع، بمعنى أنّ هذا القدر الكبير لم يكن إجابة عن أسئلة ولا ردود فعل لمثيرات معيّنة أثارها واقع المجتمع المكي أو المدني في عصر الرسالة. وقد وردت “يسألونك” في القرآن الكريم خمس عشرة مرّة. 52
12. إذا كان بعض آيات الأحكام قد قارن نزوله حوادث جزئية، فإنّ آيات التوحبد لم ترتبط في نزولها بسبب ولا مقتض ولا باعث من الواقع، بل نزلت أساسا لتدمّر واقع المجتمع الجاهلي، ولتنشىء على أطلاله مجتمعا من نوع آخر. 52
13. كتب أسباب النزول -وهي لحسن الحظ محصورة ومعدودة- لم تقدّم لنا سبب نزول لكلّ آية، وهذا وحده كاف في دحض المقولة التي تخضع القرآن للواقع وتربطه به اشتدادا وضعفا، وإمكانا للقبول أو الامتناع. 53
14. ماذكره المفسّرون هو من التّفسير لا من أسباب النزول، أي رأي المفسّر ولا يلزم به أحدا ويصيب فيه ويخطئ. 53
15. قاعدة “العبرة بعموم اللّفظ لا بخصوص السّبب”. أي لايصحّ الوقوف بمحتوى الآية عند حدود الحادثة التي نزلت الآية في جوّها بل تتخطىّ دلالة الآية حدود المكان والزمان التي أحاطت بتنزلات الآيات القرآنية. 54
16. القرآن الكريم موجّه للواقع ومؤثّر فيه وحاكم عليه. والوحي لايكون بحال تابعا للواقع. 55
17. القول باختصاص القرآن بالواقع الذي تنزّل به، فوق أنّه افتئات على الحقيقة التي لم يعرفها المسلمون جميعا، هو قول لا يمكن أن يقول به عاقل. 56
18. حكم الآية ليس مختصا بالشخص الذي نزلت بسببه الآية، وتختصّ بنوع ذلك الشخص فيعمّ مايشبهه. 57
19. جاء القرآن هاديا إلى مابه صلاح الأمّة في أصناف الصّلاح. فلا يتوقّف نزوله على حدوث الحوادث الدّاعية إلى تشريع الأحكام. 57
20. قسّم العالم المفسّر الطّاهر ابن عاشور التّفسير إلى أقسام، منها: أصل التشريع ألاّ يكون خاصّا. 59 وقال المفسّر الزركشي: “عرف من عادة الصحابة والتّابعين أنّه إذا قال: نزلت هذه الآية في كذا فإنّه يريد أنّ هذه الآية تتضمّن هذا الحكم، لا أنّ هذا كان سببا في نزولها”. 60
21. القرآن كتاب جاء لهدي الأمّة والتّشريع لها. 61
22. المقصود بأسباب النزول هو: تعديل الواقع حسب الوحي، وليس تعديل الوحي حسب الواقع. وأنّ العبرة بعموم اللّفظ لابخصوص السّبب.61
23. من أخطاء الذين حاربوا التّراث أنّهم هدّموا الأصول والأسس وبالتّالي كلّ مايتعلّق بالتّراث من نقد وتشنيع. ولم يفرّقوا بين ماهو أصيل صحيح ومطلوب، وما هو طفيلي وزائف ومطلوب القضاء عليه في تجديد التّراث. وهناك تطبيقات سيّئة للتّراث وليس التّراث. ومحاكمة المبدأ بتطبيقات تنحرف عن المبدأ ليست من البحث العلمي المنصف في شيء. 72
24. يعترفون أنّ التّراث الإسلامي كان إحدى مصادر ركائز الحضارة الغربية والوعي الغربي. لماذا إذن يطالبون بهدمه والإبقاء على التّراث الغربي؟. 76
25. الواقع بالنسبة لهم هو المقدّس الذي لايمسّ، ومتغيّراته ثابتة لاتتغيّر. والتّراث هو المتغيّر الذي يستحقّ التّغيير والإلغاء. 78
26. الإلحاد بالنسبة لهم مفهوم نسبي وليس وصفا محدّدا كما نعرفه من تراثنا وتراث الأديان قاطبة. 78
27. الإيمان أصل العمل، ولا قيمة للعمل إذا لم يعتمد على الإيمان. والإيمان أصل وأساس. (وهو بهذا يردّ على الذين يقولون أنّ الإيمان ليس له أهمية في العمل). 89
28. مقاييس الإيمان في تراث الإسلام هي مقاييس حدّدها القرآن الكريم والسّنة الثّابتة وانتهى أمرها. 91
29. الله تعالى بصفاته وأسمائه موضوع للعلم والإيمان. قال تعالى: “فاعلم أنّه لاإله إلاّ الله” سورة محمد19. ص 93
30. يقبلون بقواعدهم العلمية التي تنفي وجود الله تعالى، ويرفضون القواعد العلمية التي تثبت وجود الله تعالى. 95
31. أسبقية الواقع على الفكر، وربط الفكر باللّغة أمر غير وارد في التّراث الإسلامي. فاللّغة أداة التّعبير عن موضوعات حسّية تستقلّ استقلالا تاما عن واقعنا المحسوس. 100
32. ثمّة فرق بين التّجديد والتّغيير، الأوّل: حفاظ على الأصول وإضافة إليها، ونفض لما يتراكم عليها من غبار يحجبها عن الأنظار. والثاني: هدم وبدء جديد من فراغ يتمّ تحت أيّ مسمّى.. إلاّ مسمّى التجديد، اللّهم إلاّ إذا كان القصد تغييب الوعي أو خداع الجماهير. 103
33. “إنّ تجديد التّراث الإسلامي لايحسنه إلاّ عالم ثابت القدمين في دراسة المنقول والمعقول، فاهم لطبيعة التّراث ولطبيعة المناهج وأدوات التحليل الفكري المستخدمة في البحث والتقصّي، وهل تتلاءم مع طبيعة تراث يعتمد على أصول ثابتة موجّهة للواقع وحاكمة عليه، أو تتنافر معه منذ الخطوة الأولى من البحث”. 104
34. من قال أن لاثابت ولا مقدّس كانت نتائجه مضطربة متناقضة. 105
35. لاننكر أنّنا في حاجة إلى التّجديد، شريطة الوضوح والفصل بين مجال الثوابت ومجال المتغيّرات، والتّفرقة الحاسمة بين أصول الدّين وتراث أصول الدّين. 105
36. لايزال أمام دعاة المسلمين من أولي الفهم والوعي الكثير ممّا هو مطلوب لربط المسلم بتراثه في هذا المجال. 105
37. مشكلتنا ليست في التّراث لأنّنا لم نعمل بالتّراث في حياتنا اليومية. ضف لها بعض السّلوكات السّيئة كنظرتنا للمرأة من زاوية مجتمع عربي، أو الغربي الظالمة المنحلة، وكذا بعض الفهوم المغلقة والقبلية. 106
38. المشكلة أنّنا نعيش عصرنا وإحدى قدمينا في ميدان “داحس والغبراء” والأخرى في “البيكادلي والشانزليزيه”. 107
39. غياب التّراث الحقيقي كان دائما مصدر الخلل، وستظلّ مقولاته الثابتة هي الحلقة المفقودة لاستعادة توازن المسلمين في عصرهم الحاضر. 107
الأربعاء 21 جمادى الأوّل 1442 هـ الموافق لـ 6 جانفي 2021
التّراث والتّجديد كما يراه الأستاذ أحمد الطيب- تلخيص معمر حبار
1. الكتاب: “التّراث والتّجديد، مناقشات وردود”، للأستاذ أحمد الطّيب، شيخ الأزهر، دار القدس العربي، القاهرة، مصر، الطبعة الثّانية، 1437هـ – 2016، من 144 صفحة.
2. تعتمد الجدلية الغربية على قطع الصلة بالماضي وآثاره. 21
3. ويرون أنّ العقل وحده المرجع وليس الوحي الإلهي. 22
4. تتمثّل كيفية التعامل مع التّراث في: استبقاء الأصول والثّوابت ، ومعالجة كلّ النّصوص القطعية مع الاجتهاد المنضبط بالنّقل والعقل في الفروع الظّنية القابلة للتحرّك لمواكبة مايستجد من النّوازل والقضايا. 24
5. التّراث ليس كتبا ولا مخطوطات وليس التّراث حقائق مجرّدة مستقلّة نتلقاها من مصدر يتعالى على مستوى واقعنا، بل التّراث هو المعبّر عن الواقع الذي هو جزء من مكوّناته. والشعب هو الممثّل الحقيقي للتّراث، أو الحامل الحقيقي لتأثيرات التّراث. 39
6. للدين قدسيته وحرمته في القلوب. وهناك الدّين كحقائق إلهية وقصص شعبية لانعرف مصدرها. 41
7. من الأخطاء الاعتقاد أنّ التّراث يرتبط بمرحلة زمنية وبواقع معيّن، ولا يحقّ له أن يعيش الآن. 45
8. حقيقة التّراث الإسلامي في أصوله ماجاءت إلاّ لتغيّر من الواقع، وتتحوّل به من مسار إلى مسار، ومن توجّه إلى توجّه آخر. 46
9. أخطأ بعض المفسّرين حين جعلوا تفسير لآيات القرآن على أنّه من أسباب النزول. وإنّما يعدّ ذلك من تصانيف أحكام القرآن. 50
10. القدر المشترك عند القدامى والمحدثين في موضوع أسباب النّزول هو أنّ آراء المفسّرين الشخصيّة فد أخذت -في كثير من الأحيان- على أنّها أسباب نزول. 51
11. قدرا كبيرا جدّا من القرآن الكريم نزل بلا أسباب أو مقتضيات من الواقع، بمعنى أنّ هذا القدر الكبير لم يكن إجابة عن أسئلة ولا ردود فعل لمثيرات معيّنة أثارها واقع المجتمع المكي أو المدني في عصر الرسالة. وقد وردت “يسألونك” في القرآن الكريم خمس عشرة مرّة. 52
12. إذا كان بعض آيات الأحكام قد قارن نزوله حوادث جزئية، فإنّ آيات التوحبد لم ترتبط في نزولها بسبب ولا مقتض ولا باعث من الواقع، بل نزلت أساسا لتدمّر واقع المجتمع الجاهلي، ولتنشىء على أطلاله مجتمعا من نوع آخر. 52
13. كتب أسباب النزول -وهي لحسن الحظ محصورة ومعدودة- لم تقدّم لنا سبب نزول لكلّ آية، وهذا وحده كاف في دحض المقولة التي تخضع القرآن للواقع وتربطه به اشتدادا وضعفا، وإمكانا للقبول أو الامتناع. 53
14. ماذكره المفسّرون هو من التّفسير لا من أسباب النزول، أي رأي المفسّر ولا يلزم به أحدا ويصيب فيه ويخطئ. 53
15. قاعدة “العبرة بعموم اللّفظ لا بخصوص السّبب”. أي لايصحّ الوقوف بمحتوى الآية عند حدود الحادثة التي نزلت الآية في جوّها بل تتخطىّ دلالة الآية حدود المكان والزمان التي أحاطت بتنزلات الآيات القرآنية. 54
16. القرآن الكريم موجّه للواقع ومؤثّر فيه وحاكم عليه. والوحي لايكون بحال تابعا للواقع. 55
17. القول باختصاص القرآن بالواقع الذي تنزّل به، فوق أنّه افتئات على الحقيقة التي لم يعرفها المسلمون جميعا، هو قول لا يمكن أن يقول به عاقل. 56
18. حكم الآية ليس مختصا بالشخص الذي نزلت بسببه الآية، وتختصّ بنوع ذلك الشخص فيعمّ مايشبهه. 57
19. جاء القرآن هاديا إلى مابه صلاح الأمّة في أصناف الصّلاح. فلا يتوقّف نزوله على حدوث الحوادث الدّاعية إلى تشريع الأحكام. 57
20. قسّم العالم المفسّر الطّاهر ابن عاشور التّفسير إلى أقسام، منها: أصل التشريع ألاّ يكون خاصّا. 59 وقال المفسّر الزركشي: “عرف من عادة الصحابة والتّابعين أنّه إذا قال: نزلت هذه الآية في كذا فإنّه يريد أنّ هذه الآية تتضمّن هذا الحكم، لا أنّ هذا كان سببا في نزولها”. 60
21. القرآن كتاب جاء لهدي الأمّة والتّشريع لها. 61
22. المقصود بأسباب النزول هو: تعديل الواقع حسب الوحي، وليس تعديل الوحي حسب الواقع. وأنّ العبرة بعموم اللّفظ لابخصوص السّبب.61
23. من أخطاء الذين حاربوا التّراث أنّهم هدّموا الأصول والأسس وبالتّالي كلّ مايتعلّق بالتّراث من نقد وتشنيع. ولم يفرّقوا بين ماهو أصيل صحيح ومطلوب، وما هو طفيلي وزائف ومطلوب القضاء عليه في تجديد التّراث. وهناك تطبيقات سيّئة للتّراث وليس التّراث. ومحاكمة المبدأ بتطبيقات تنحرف عن المبدأ ليست من البحث العلمي المنصف في شيء. 72
24. يعترفون أنّ التّراث الإسلامي كان إحدى مصادر ركائز الحضارة الغربية والوعي الغربي. لماذا إذن يطالبون بهدمه والإبقاء على التّراث الغربي؟. 76
25. الواقع بالنسبة لهم هو المقدّس الذي لايمسّ، ومتغيّراته ثابتة لاتتغيّر. والتّراث هو المتغيّر الذي يستحقّ التّغيير والإلغاء. 78
26. الإلحاد بالنسبة لهم مفهوم نسبي وليس وصفا محدّدا كما نعرفه من تراثنا وتراث الأديان قاطبة. 78
27. الإيمان أصل العمل، ولا قيمة للعمل إذا لم يعتمد على الإيمان. والإيمان أصل وأساس. (وهو بهذا يردّ على الذين يقولون أنّ الإيمان ليس له أهمية في العمل). 89
28. مقاييس الإيمان في تراث الإسلام هي مقاييس حدّدها القرآن الكريم والسّنة الثّابتة وانتهى أمرها. 91
29. الله تعالى بصفاته وأسمائه موضوع للعلم والإيمان. قال تعالى: “فاعلم أنّه لاإله إلاّ الله” سورة محمد19. ص 93
30. يقبلون بقواعدهم العلمية التي تنفي وجود الله تعالى، ويرفضون القواعد العلمية التي تثبت وجود الله تعالى. 95
31. أسبقية الواقع على الفكر، وربط الفكر باللّغة أمر غير وارد في التّراث الإسلامي. فاللّغة أداة التّعبير عن موضوعات حسّية تستقلّ استقلالا تاما عن واقعنا المحسوس. 100
32. ثمّة فرق بين التّجديد والتّغيير، الأوّل: حفاظ على الأصول وإضافة إليها، ونفض لما يتراكم عليها من غبار يحجبها عن الأنظار. والثاني: هدم وبدء جديد من فراغ يتمّ تحت أيّ مسمّى.. إلاّ مسمّى التجديد، اللّهم إلاّ إذا كان القصد تغييب الوعي أو خداع الجماهير. 103
33. “إنّ تجديد التّراث الإسلامي لايحسنه إلاّ عالم ثابت القدمين في دراسة المنقول والمعقول، فاهم لطبيعة التّراث ولطبيعة المناهج وأدوات التحليل الفكري المستخدمة في البحث والتقصّي، وهل تتلاءم مع طبيعة تراث يعتمد على أصول ثابتة موجّهة للواقع وحاكمة عليه، أو تتنافر معه منذ الخطوة الأولى من البحث”. 104
34. من قال أن لاثابت ولا مقدّس كانت نتائجه مضطربة متناقضة. 105
35. لاننكر أنّنا في حاجة إلى التّجديد، شريطة الوضوح والفصل بين مجال الثوابت ومجال المتغيّرات، والتّفرقة الحاسمة بين أصول الدّين وتراث أصول الدّين. 105
36. لايزال أمام دعاة المسلمين من أولي الفهم والوعي الكثير ممّا هو مطلوب لربط المسلم بتراثه في هذا المجال. 105
37. مشكلتنا ليست في التّراث لأنّنا لم نعمل بالتّراث في حياتنا اليومية. ضف لها بعض السّلوكات السّيئة كنظرتنا للمرأة من زاوية مجتمع عربي، أو الغربي الظالمة المنحلة، وكذا بعض الفهوم المغلقة والقبلية. 106
38. المشكلة أنّنا نعيش عصرنا وإحدى قدمينا في ميدان “داحس والغبراء” والأخرى في “البيكادلي والشانزليزيه”. 107
39. غياب التّراث الحقيقي كان دائما مصدر الخلل، وستظلّ مقولاته الثابتة هي الحلقة المفقودة لاستعادة توازن المسلمين في عصرهم الحاضر. 107
—
الشلف – الجزائر
معمر حبار