صلاة التراويح في بلدي الجزائر 23

مع_القرآن 23

الجزء الثالث و العشرين 23 (يس مكية 83 _الصافات مكية 182 _ص مكية 88 _الزمر مكية 75 )

الحزب 45 : وما انزلنا على قومه ….يس 28

1/4 الم اعهد إليكم ….يس 60

1/2 احشروا الذين ظلموا …الصافات 22

3/4 وان من شيعته لإبراهيم ..الصافات ؟83

الحزب 46 : فنبذناه بالعراء…الصافات 145

1/4 وهل أتاك نبا الخصم ص 21

1/2 وعندهم قاصرات الطرف …ص 52

3/4 وإذا مس الإنسان ضر …الزمر 8

انقل لكم ما استطعت كتابته من صور الخرائط الذهنية لتبسيط فهم معاني سور القران:

1- سورة يسٓ : تحت عنوان رئيس : ” بناء أسس العقيدة :” ويتفرع إلى غصنين :

أ‌. غصن أول : طبيعة الوحي وصدق الرسالة ( 1-70) وتتفرع الى ثمانية فروع

ب‌. غصن ثاني :قضية الالوهية والوحدانية ( 71-83) وتتفرع إلى فروع ثلاث

2- سورة الصافات : تحت عنوان رئيس : ” الاستسلام الكامل لله ” : ويتفرع إلى غصنين :

أ‌. غصن أول : وحدانية الله وقدرته وحفظ السماء من الشياطين ( 1-10) . إنكار المشركين للبعث وجزاؤهم يوم القيامة ( 11-39) . نعيم أصحاب الجنة وتذكرهم لقرين السوء (40-51) . قول منكر البعث في الدنيا ونهايته ( 52-55)

ب‌. غصن ثاني : شكر المومن لربه ( 56-61) . شجر الزقوم للظالمين وسبب عقابهم ( 62-74) . الرسل ( 75- 148) ويتفرع عليها 08 فروع ( نوح ابراهيم موسى الياس لوط يونس عليهم وعلى نبينا ازكى الصلاة والسلام ) . مناقشة المشركين في عقائدهم وتهديديهم ( 149-182)

3- سورة ص : تحت عنوان رئيس : ” ذكر المخاصمة بالباطل وعاقبتها :” ويتفرع إلى أربع أغصان :

أ‌. غصن أول : القسم بعظمة القران والرد على المشركين (1-11). تكذيب الأمم السابقة لرسلهم ( 12-16) . قصة داوود ( 17-26).

ب‌. غصن ثاني :غاية حياة الإنسان والعدل يوم القيامة ( 27 – 29 ) . قصة سليمان ( 30- 40 ) . قصة ايوب ( 41-44)

ت‌. ذكر ابراهيم وبعض انبياء الله ( 45-48) . جزاء المتقين والطاغين يوم القيامة ( 49-64) . تأكيد رسالة النبي صل الله عليه وسلم .

ث‌. قصة ادم عليه السلام وتكبر ابليس (71-85) . مهمة الرسول صل الله عليه وسلم والقران الكريم ( 86-88)

4- سورة الزمر : تحت عنوان رئيس : “الاخلاص لله ” ويتفرع إلى أربع أغصان :

أ‌. غصن أول : الدعوة إلى التوحيد ( 1-7). طبيعة المشرك ( 8-9). أسباب الهداية والثبات ( 10-20)

ب‌. جزاء المهتدين والكافرين( 21-26) . ضرب الأمثال للناس ( 27-37). إقامة الحجة على المشركين ( 38-41)

ت‌. تفرد الله بالتصرف في العباد ( 42-48). حال وطبيعة الإنسان ( 49-52). التوبة الترغيب والترهيب( 53-61).

ث‌. دلائل الربوبية ( 62-67). مشاهد يوم القيامة وانقسام الناس لزمرتين ( 68-75)

التسمية :

1- يسٓ :

يسٓ (1)

تبدأ : بسم الله الرحمن الرحيم

يسٓ (1) وَٱلۡقُرۡءَانِ ٱلۡحَكِيمِ (2) إِنَّكَ لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ (3) عَلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ (4) تَنزِيلَ ٱلۡعَزِيزِ ٱلرَّحِيمِ (5)

يختم :

إِنَّمَآ أَمۡرُهُۥٓ إِذَآ أَرَادَ شَيۡ‍ًٔا أَن يَقُولَ لَهُۥ كُن فَيَكُونُ (82) فَسُبۡحَٰنَ ٱلَّذِي بِيَدِهِۦ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيۡءٖ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ (83)

2- الصافات مكية 182

وَالصَّٰٓفَّٰتِ صَفّاٗ (1) فَالزَّٰجِرَٰتِ زَجْراٗ (2)

تبدأ : بسم الله الرحمن الرحيم

وَالصَّٰٓفَّٰتِ صَفّاٗ (1) فَالزَّٰجِرَٰتِ زَجْراٗ (2)

تختم :

سُبْحَٰنَ رَبِّكَ رَبِّ اِ۬لْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَۖ (180) وَسَلَٰمٌ عَلَي اَ۬لْمُرْسَلِينَۖ (181) وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ اِ۬لْعَٰلَمِينَۖ (182)

3- ص مكية 88

صَٓۖ وَالْقُرْءَانِ ذِے اِ۬لذِّكْرِۖ بَلِ اِ۬لذِينَ كَفَرُواْ فِے عِزَّةٖ وَشِقَاقٖۖ (1)

تبدأ : بسم الله الرحمن الرحيم

صَٓۖ وَالْقُرْءَانِ ذِے اِ۬لذِّكْرِۖ بَلِ اِ۬لذِينَ كَفَرُواْ فِے عِزَّةٖ وَشِقَاقٖۖ (1)

تختم :

قُلْ مَآ أَسْـَٔلُكُمْ عَلَيْهِ مِنَ اَجْرٖ وَمَآ أَنَا مِنَ اَ۬لْمُتَكَلِّفِينَۖ (84) إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٞ لِّلْعَٰلَمِينَۖ (85) وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُۥ بَعْدَ حِينٖۖ (86)

4- الزمر مكية 75

(وَسِيقَ اَ۬لذِينَ اَ۪تَّقَوْاْ رَبَّهُمُۥٓ إِلَي اَ۬لْجَنَّةِ زُمَراًۖ حَتَّيٰٓ إِذَا جَآءُوهَا وَفُتِّحَتَ اَبْوَٰبُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَٰمٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَٰلِدِينَۖ (70)

تبدأ : بسم الله الرحمن الرحيم

تَنزِيلُ اُ۬لْكِتَٰبِ مِنَ اَ۬للَّهِ اِ۬لْعَزِيزِ اِ۬لْحَكِيمِۖ (1) إِنَّآ أَنزَلْنَآ إِلَيْكَ اَ۬لْكِتَٰبَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اِ۬للَّهَ مُخْلِصاٗ لَّهُ اُ۬لدِّينَۖ (2)

تختم :

وَتَرَي اَ۬لْمَلَٰٓئِكَةَ حَآفِّينَ مِنْ حَوْلِ اِ۬لْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْۖ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّۖ وَقِيلَ اَ۬لْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ اِ۬لْعَٰلَمِينَۖ (72)

—- ينتهي الجزء الثالث و العشرين في الآية 31 من سورة الزمر. ليبدأ الجزء الرابع والعشرين بالآية 32 من نفس السورة

اللهم انك عفو تحت العفو فأعفوا عنا

—————-تهميش ————————-

لكل مقرئ للقران في نفسي “وقع خاص ” ولايات بعينها عبد الباسط والمنشاوي والحصري تجويد قصاؤ السور و عبد الله الجابر ترتيل والشيخ لفقير مساء رمضان ……….وعادة اميز بعضهم في التلاوة والتجويد والحرد ( قصار الصور لعبد الباسط تجويدا والمنشاوي سورة يوسف والحصري في الطوال تلاوة , والجابر قي ذعاء القنوت ……..

لكن صوتا مميزا ارتبط مع حقبة من زمن وفيه ” انين ” لا يمكن الا ان اذكره وانا اقرا سورة الزمر انه الشيخ عمر ابو موسى بلحن رقيق وعاطفي للآية:” قُلۡ یَـٰعِبَادِیَ ٱلَّذِینَ أَسۡرَفُوا۟ عَلَىٰۤ أَنفُسِهِمۡ لَا تَقۡنَطُوا۟ مِن رَّحۡمَةِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِیعًاۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِیمُ …” من سورة الزمر وقع خاص جدا بلحنه

(۞ قُلۡ یَـٰعِبَادِیَ ٱلَّذِینَ أَسۡرَفُوا۟ عَلَىٰۤ أَنفُسِهِمۡ لَا تَقۡنَطُوا۟ مِن رَّحۡمَةِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِیعًاۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِیمُ ۝ وَأَنِیبُوۤا۟ إِلَىٰ رَبِّكُمۡ وَأَسۡلِمُوا۟ لَهُۥ مِن قَبۡلِ أَن یَأۡتِیَكُمُ ٱلۡعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ)

وقع هذه الآيات بصوت الشيخ عمر ابو موسى الذي كان يبدع في تلك التلاوة ويحسسك بكل قوة أنه مر من هنا ولكل حرف منها على نفسه ثم نفس السامع معنى ودلالة ، يكون في الآية الأولى في مستوى ” صوتي وذوقي ” وبكلمة ” وانيبوا ” يغير بصوت احن وتذوق آخر حزين …كان يختم بدعاء القنوت .
عزوق موسى محمد