وزارة المعارف في لواء حيفا تعقد مؤتمر اللغة العربية اللوائي الثاني
تاريخ النشر: 12/03/10 | 11:09نظمت وزارة المعارف في لواء حيفا، صباح اليوم الخميس، مؤتمر اللغة العربية اللوائي الثاني، وذلك في قاعة العلوم والفنون بمدينة أم الفحم، بمشاركة جميع المدارس الابتدائية والإعدادية في المنطقة. وحضر المؤتمر بالإضافة إلى مفتش المعارف في لواء حيفا الأستاذ عرسان عيادات، والشيخ خالد حمدان رئيس بلدية أم الفحم، العشرات من معلمي اللغة العربية ومدراء المدارس والطلاب، وسط حضور مكثف من وسائل الاعلام. وخلال المؤتمر شاركت عشرات المدارس، بمعرض الفعاليات اللامنهجية حول تطبيق منهج التربية اللغوية الجديد في اللواء، والذي تكون من أربع محطات تختص كل منها لعدد من الصوف . وقام على تقديم فقرات المؤتمر عدد من الطلاب المميزين، الذين أبدعوا بطريقة إلقائهم وتقديمهم للمتحدثين في المؤتمر.
وكان الكلمة الافتتاحية للبلد المضيف وألقاها الشيخ خالد حمدان رئيس بلدية أم الفحم، حيث رحب بالحضور من معلمين ومدراء ومفتشين، وشكرهم على جهودهم في الحفاظ على مكانة اللغة العربية وأهميتها، وحثهم على اتخاذ القرآن الكريم كمرجع أساس في اللغة العربية. ثم كانت الكلمة التالية للأستاذ عرسان عيادات مفتش المعارف في لواء حيفا، والذي أكد في حديثه على أهمية اللغة العربية في مدارسنا، وأنه لا بد من الرجوع إلى القرآن الكريم الذي يعتبر مرجع المراجع في اللغة العربية.
هذا وتحدث في المؤتمر كل من الأستاذ عبد الله خطيب مدير المعارف العربية، والأستاذ مدحت زحالقة المفتش العام لمدارس أم الفحم. وكانت الفقرة التالية في المؤتمر للحديث عن تكريس العام الدراسي 2010-2011 كعام اللغة العربية، واقع وتطلعات، وتحدثت فيها د. كوثر جابر القائمة بأعمال مفتش مركز اللغة العربية. بعد ذلك تحدث الأستاذ صلاح طه مفتش مركز التعليم الابتدائي حول برنامج التربية اللغوية للصفين الثالث والرابع.ثم قدم عدد من الطلاب عروض لفعاليات لا منهجية على خشية المسرح.
وكانت الفقرة الأخيرة في المؤتمر عبارة عن حوار حول تجربة تطبيق المنهج الجديد في السنة الثانية وتطبيق الأهداف التعليمية للوزارة في مجال اللغة العربية، وذلك بمشاركة الأستاذ عبد الله خطيب، والدكتورة كوثر جابر، والأستاذ صلاح طه والأستاذ توفيق جبارين.
بداية السلام عليكم ، وجازاك الله كل الخير على تغطيتك لهذا المؤتمر يا أخي. حقاً كان يوماً رائعاً ومثمراً. فقد قامت كل مدرسة بعرض وسائل ايضاح عدة للزاوية التي خصصت لها، وتميزت كل واحدة منها بعرضها ووسائلها، وما يلفت للنظر فقد قامت كل مدرسة بنسخ فعالياتها والوحدة التعليمية التي حضرتها على قرص وتوزيعه على باقي المدارس المشاركة بالمعرض، وبذلك يتسنى لكل مدرسة التعرف على مضامين الوحدة التعليمية ودراستها وأخذ أفكار جديدة. هذا وبالإضافة لتبادل الآراء التي كانت بين المعلمين أنفسهم ممن تواجدوا هناك، وهذا بالطبع يتيح الفرصة لشحذ أذهانهم لبلورة أفكار وإخراجها لحيز التنفيذ.
الله يعطيك العافية
واضح ان المصور من المدرسة ب لانه لم يصور الحضور من المدرسة أ وج وهناك تحيز للمدرسة ب
3njad shklo fe t7eoz lmdrse b s7 ana bket feha bs bkrahaaaaaaaa
منيح