جائحة كورونا مستمرة..
تاريخ النشر: 20/01/22 | 9:25جائحة كورونا مستمرة..
عطا الله شاهين
كما نرى ترتفع عدد الإصابات في الكثير من دول العالم بإصابات كورونا، ولا سيما المتحور أميكرون، الذي تعتبر سرعة انتشاره أضعاف الطفرات الأخرى لفيروس كوفيد ١٩ ويبدو بأن العالم دخل الموجة الخامسة من وباء كورونا في جائحة نراها مستمرة، ودولة فلسطين ليست استثناء، والإصابات بعدوى أميكرون تزداد في محافظات الضفة الغربية المحتلة وغزة، والأرقام، التي تشير إليها وزارة الصحة تبين بأن جائحة كورونا مستمرة من خلال ما نراه في إرتفاع عدد الإصابات من متحورات فيروس كورونا، وكما نرى بعد مرور أكثر من عامين وشهرين على بداية تفشي فيروس كورونا في كل دول العالم، الا أن الجاىحة لم تتوقف، على الرغم من تلقي الطعومات اللازمة ضد فيروس يتحور، ولكن هنا علينا أن نقول بأن المطعوم، رغم نوعه فإنه يحمي الإنسان من الخطر، وحتى لو أصيب أي إنسان مطعم بالفيروس، إلا أن الاصابة تكون طفيفة …
———————
جائحةُ كورونا إلى أين؟..
عطا الله شاهين
كما نرى ترتفع عدد الإصابات في الكثير من دول العالم بإصابات كورونا، ولا سيما المتحور أميكرون، الذي تعتبر سرعة انتشاره أضعاف الطفرات الأخرى لفيروس كوفيد ١٩ ويبدو بأن العالم دخل الموجة الخامسة من وباء كورونا في جائحة نراها مستمرة، ودولة فلسطين ليست استثناء، والإصابات بعدوى أميكرون تزداد في محافظات الضفة الغربية المحتلة وغزة، والأرقام، التي تشير إليها وزارة الصحة تبين بأن جائحة كورونا مستمرة من خلال ما نراه في إرتفاع عدد الإصابات من متحورات فيروس كورونا، وكما نرى بعد مرور أكثر من عامين وشهرين على بداية تفشي فيروس كورونا في كل دول العالم، الا أن الجاىحة لم تتوقف، على الرغم من تلقي الطعومات اللازمة ضد فيروس يتحور، ولكن هنا علينا أن نقول بأن المطعوم، رغم نوعه فإنه يحمي الإنسان من الخطر، وحتى لو أصيب أي إنسان مطعم بالفيروس، إلا أن الاصابة تكون طفيفة، فإلى أين هذه الجائحة بوبائها الثقيل؟…
————————-
متى ستنتهي جائحةُ كورونا ؟..
عطا الله شاهين
إن المتتبع جائحة كورونا مع دخول العالم الموجة الخامسة من تفشي فيروس كوفيد ١٩ المتحور باستمرار، وكما نرى طفرة أميكرون، التي تصيب عدواه أعدادا مضاعفة من الناس حتى المطعمين من الناس ضد فيروس كوفيد ١٩، ولهذا نرى بأن أي متتبع لتطورات الجائحة يتساءل باستمرار: متى ستنتهي جائحة كورونا؟ لأن الجائحة كما نرة تدمر الإنسان نفسيا باستمراره، والسؤال هنا فهل العلماء باتوا غير قادرين على صنع علاج لهذا الفيروس اللعين، الذي ما زال يفتك بالبشر. فكما نرى في هذه الأيام ترتفع عدد الإصابات في الكثير من دول العالم بإصابات كورونا، ولا سيما المتحور أميكرون، الذي تعتبر سرعة انتشاره أضعاف الطفرات الأخرى لفيروس كوفيد ١٩ ويبدو بأن العالم دخل الموجة الخامسة من وباء كورونا في جائحة نراها مستمرة، ودولة فلسطين ليست استثناء، والإصابات بعدوى أميكرون تزداد في محافظات الضفة الغربية المحتلة وغزة، والأرقام، التي تشير إليها وزارة الصحة تبين بأن جائحة كورونا مستمرة من خلال ما نراه في إرتفاع عدد الإصابات من متحورات فيروس كورونا، وكما نرى بعد مرور أكثر من عامين وشهرين على بداية تفشي فيروس كورونا في كل دول العالم، الا أن الجاىحة لم تتوقف، على الرغم من تلقي الطعومات اللازمة ضد فيروس يتحور، ولكن هنا علينا أن نقول بأن المطعوم، رغم نوعه فإنه يحمي الإنسان من الخطر، وحتى لو أصيب أي إنسان مطعم بالفيروس، إلا أن الاصابة تكون طفيفة، فإلى أين هذه الجائحة بوبائها الثقيل، ومتى ستنتهي هذه الجائحة التي عطلت حياة البشر؟…