حملة لإبادة القوارض في مجاري كفرقرع

اللي بدو يشتغل لازم يلبس لبس خاص مش حفاي انظرو الي الحفاي يييييييييييييي اللي باجر العامل

بكل احترام نامل انو القوارض تخف لانها عملت تخريب كثير

كل الحق على النسوان الي برمين حفاظات الاطفال في المراحيض

عمل رائع تستحقون الثناء عليه مليح انو في ناس بتهتم بمصالح كفرقرع

كل احترام للاخ علي اسماعيل الذي لاقى نداءه عبر موقع بقجه هذا العمل – ولكن السؤال هل يجب ان يتم التوجهه من قبل المواطنيين من اجل ان يقوم المسؤولين بواجبهم – وسؤال للرئيس والاعضاء – لماذا لا تقومون بمراقبه الاوضاع وتوجيه الاسئله والاستفسارات اسلطه المياه – ولماذا يجب ان يتوجهه المواطن القرعاوي الى مدينه ام الفحم من اجل استفسار اي امر – ولكن بالمقابل هنا في كفرقرع يوجد فقط شركه جبايه – الى كل المسئوليين بالمجلس والى كل الذيين كانوا اصحاب قرار بهذه الفتره – نقول لكم اتقوا يوما ترجعون فيه الى الله – وحرام ان تستمر حاله التدهور في هذا البلد !

شكرا لموقع بقجه – وللاخ علي اسماعيل – على اثاره الموضوع – ولكن هذه العمليه يجب ان تكون كل سته اشهر – ويجب ان يكون هناك مراقبيين من المجلس على الموضوع – وليس فقط من اجل التغطيه القانونيه ونسيان الموضوع بالمستقبل – وعلى الرئيس وجماعته ان يتقوا الله بعملهم وبمصالح الناس !

الف شكر يا مياه وادي عاره

كل احترام للاخ علي اسماعيل الذي لاقى نداءه عبر موقع بقجه هذا العمل
كل احترام للاخ عبد الله زيد الذي عمل بكل جهد لانجاح هذا الموضوع المهم جدا جدا

شكرا لموقع بقجه الذي فتح المجال للمواطنيين التعبير عن اراءهم ولتعاونهم مع المواطن علي اسماعيل الذي اثار الموضوع – ونتمنى اثاره مواضيع اخرى ولكن والاهم – يلاحظ الجميع تراجع الخدمات التي يعطيها المجلس المحلي وكان وظيفه المواطن التصويت وعداء الناس من اجل قله قليله من المنتفعيين والاهم اين هم الاعضاء الذيين لهم تاثير ويملكون مخافه الله وبالفعل تهمهم المصلحه العامه من هذه الاوضاع – والاهم لماذا لا يوجد اي وظيفه مهمه او كبيره بسلطه المياه مع العلم ان الوظائف المهمه التي لم تكون بنماقصه وهي لا تقل عن سبع وظائف لام الفحم – وهذا غير الموظفيين والسكرتاريه وغيره من امور ليس بحاجه لمناقصات – عيب ان تترشحوا وتطالبوا باصوات الناس وكل هذه الفتره لم تكونوا امناء على مصالح الناس – وبسبكم اصبحنا كمواطنيين نشعر باننا حاره في ام الفحم بدون خدمات !ّ ويمكن ننضم لام الفحم ونتريح من هذا اليوم الي اسمه انتخابات !