الاشتراكية الفلسطينية – رؤية أصحاب الارض أفكار عن الاشتراكية الفلسطينية

تتعارض الأحزاب على منازلة الصهيونية من خانات الفكر المقاوم، بالعودة الى الأصل الكفاحي للمناظرة الازلية مع الصهيونية، اذ اعود بنفسي الى أسئلة أي مواجهة اشتراكية يفرض العدل المطلق على الصهيونية في جبهات التمدن الاممي للمواجهة على التفوق بخدمة العدل بالحالة الفلسطينية أو الابرتهايد الإسرائيلي.

العدل الفلسطيني قبل المواجهة مع الصهيونية بحاجة الى موازنة شعبية تخدم الميزان الاشتراكي أي العملي من النواحي القيمية في القيمة، والقّيّمية من الاخلاق الى رجوح كفة العدل الداخلي والامتياز الوظيفي للمنازلة السياسية مع الصهيونية أي نظام يحمي الناس ويقضي على التفاوت الاجتماعي هل هو الصهيوني الليبرالي ام الاشتراكي الفلسطيني.

الاشتراكية الفلسطينية بحاجة للإجابة عن تنوع الوجودية خلال ديمقراطية كفيلة الوطنية للشعب الفلسطيني مع صناعة الالهام المعرفي من الحرية العلمية للدوائر السيادية التي توجه المجتمع للتنمية الذاتية التي تعتصم بفلسطين نموذجية عن الضحى المعرفي للإنسانية من خلال التضحية بالذات لاجل الوصول الى حالة نموذجية عرفتها فلسطين خلال النمو الاشتراكي هكذا يمكن بناء فلسطين اشتراكية من خلال ، السيادة، الديمقراطية، النموذجية والتضحية والالتزام الاخلاقي. بتلك القيم نبني الاشتراكية الفلسطينة التي تحاصر الابرتهايد الإسرائيلي فكريا، بالقومية المنفتحة في السيادة مقابل الانقطاع الوطني بالايداع اليهودي لإسرائيل من العالم الصهيوني، كما الديمقراطية الحقيقية التي تجلب الميثاق الاجتماعي امام الذئبية اللبرالية للسوق المفتوح الإسرائيلي ، اضف للتضحية الفلسطينية امام العقل الأمريكي الإسرائيلي الراس – مالي ، أخيرا التزامنا الأخلاقي للقيم الإنسانية التي تؤكد اصلانيتنا خلال التمثيل العضوي للأرض والمسكن باخلاق أصحاب الأرض واسياد المكان .