” عِنْدَما أَصْمُتُ “

“عِنْدَما أَصْمُتُ وَأهْدَأُ فِي التَّفكِيرِ لا يَنْتابُنِي سِوَى ذِكْرِ البَارِئِ القُدُّوسِ السَّلامْ
هُو الحَبيبُ الخَالِدُ فِي فِكْرِي وَعَقْلِي مِنْ دُونِ أنْ أنسَاهُ في الليلِ نورًا وظلامْ
اللهُ الواحِدُ الماجِدُ الواجدُ بارِئُ الكوْنِ باعِثُ التوراةِ والإنجيلِ وَسِفرِ الإسلامْ
إنَّهُ الغَفُورُ الرَّحِيمُ مَنْ يَغْفُرُ للتائبينَ عَنْ ذنوبِهِمْ قَبْلَ التَوْبَةِ إثمًا أوْ بسُوءِ الكَلامْ
نحْنُ المُؤمِنِينَ مِنْ بَنِي التوْحِيدِ وَسائِرِ الأدْيانِ نُناجيهِ أنْ يمْنَعَ الحَرْبَ والإجْرَامْ
فالحَيَاةُ أضْحَتْ عَسيرَةً فيها الحَرْبُ والعُنْفُ والإجْرامُ في كلِّ أوانٍ على الدَّوَامْ
يا ألله اعْطِفْ عَلى عَبْدِكَ المَيْسُورِ بالسِّلْمِ ورَاحَةِ البالِ إنَّهُ مُحِبُّكَ طَوْعًا بالتَّمامْ”.