حلق كالنسر نحو ألمثابرة والتجديد
تاريخ النشر: 16/09/10 | 15:08صديق لموقع بقجة الأخ رياض مدلج- ابو الأمين- بعث لنا بهذه الكلمات الطيبة والمعبرة على اثر نشر قصة “حكاية النسر“، وقد احببنا أن ننقلها اليكم لما فيها من عبر…
الى هيئة موقع بقجة الأعزاء
الأستاذ عبد الرؤوف ابو فنه المحترم .
تقديري واحترامي لك وللعاملين في موقع بقجة فهو على حداثته منذ اليوم الأول يخط نجاحه فقدما.
بعد قرائتي عن النسر والدجاجة في موقع بقجة رأيت ان النسر لم يأخذ حقه الطبيعي لذالك قررت ان أرسل بعض ما جاء في احدى الأساطير عله يوفي ولو بالشيء اليسير لهذا النسر.
معدل عمر النسر قرابة 40 وقد يصل الى 70 عاما، ولكن في هذا الجيل (40) عليه ان يتخذ قرارا شجاعا وجديا فيه ما فيه من التحديات. ففي هذا الجيل مخالبه التي ساعدته على تمزيق الفريسة وقطع اللحم قد ضعفت, ومنقاره المعقوف والحاد أصبح هشا وجناحيه التي كان يبسطها كل البسط وهنت، حيث أصبح عاجزا عن الطيران.
ففي هذا الجيل لديه إمكانيتين :
الأولى: أن يستسلم ويموت
الثانية: المثابرة والتجديد
وما كان لهذا النسر إلا أن يختار الإمكانية الثانية (المثابرة والتجديد )، فوقف هذا النسر (الدجاجة) بكل شجاعة أمام قرار مؤلم قد يمكنه من المضي قدما.
فطار بعيدا ليجد الملجأ بين الصخور الصماء العالية والنائية فيبدأ في الضرب والنقر ثم النقر بمنقاره الهش في الصخر مما آلمه جدا حتى أدمى فمه وتمكن من اقتلاع منقاره من مكانه. وبعد طول انتظار وطول الصبر على الجوع والانفراد نما منقاره من جديد، حيث استطاع بواسطته أن يتخلص من مخالبه التي أكل الدهر عليها وشرب، فانتظر وصبر حتى نمت مخالبه واستطاع أن يقتلع بواسطتها ريشه الكثيف مما آلمه جدا. وهنا في هذا المشهد أيضا كان الصبر عنوانا لهذا النسر فنما الريش الجديد واستعاد قوته وحلق عاليا في السماء ليصبح ملكا بقوته وجبروته.
وقد تكون هذه أسطورة يمكننا أن نتعلم منها الكثير:
الإقدام بعزم وثبات على ما هو مجهول وان كان مصحوبا بالألم والصبر والجلد على التغيير وعلى الفراق. والآن حين يضرب بمنقاره الصخر يعلمنا انه لا بد أن يكون الشعور بالتقدير لأنفسنا لينبعث من داخلنا وليس من مصدر خارجي يمنح لك.
والإختبار الحق هو أن نفقد كل ما نملك وتأتي كل الأمور خلاف ما نريد ومع ذالك ما نزال نحب أنفسنا ونقدرها.
فهذا هو الإختبار للطريق المحفز لبناء التقدير الذاتي.
فلا تجعل إخفاقات الماضي تؤثر عليك فتقودك للوراء وتقيدك عن السير قدما. إذ يعتمد مستوى تقديرك لذاتك على تجاربك الذاتية.
فهنيئا لهذا النسر (الدجاجة) المتجدد الذي أبى أن يعيش مكبلا بقيود الماضي وأثر العيش بحرية متجددة وتعرف على القوى الذاتية التي تكمن بداخله.
اجمل تحيه وتقدير للعم رياض ابو الامين ولا تحرمنا من تجربتك وخبرتك
الف تحية …حلو كتير .
جميل جدا .الى الامام. موهبة جديدة موفقة.يعطيكو العافية الجميغ
موقع مميز .والمقالة هذه مميزة.فشكرا لكم
الي ابو الامين :
لك التحيه وبعد
قال أحد الحكماء ذات مرة: إن كثيراً من الناس وصلوا إلى أبعد مما ظنوا
أنفسهم قادرين عليه لأن شخصا آخر ظن أنهم قادرون على ذلك
* من العظماء من يشعر المرء فى حضرته أنه صغير ولكن العظيم بحق هو من يشعر الجميع في حضرته بأنهم عظماء
وانت عظيم في موعظه عظيمه
فن التحفيز فن راائع يترك اثرا كبيرا و بصمة في حياة من نحفزهم ..
فـبأسلوب بسيط او كلمات قليلة نستطيع تغير حياتهم ..
والانسان القادر على تحفيز من حوله هو انسان ذكي دقيق محب
ودود .. يسكن القلوب و العقول ..
شجع من تعتقد لديهم قدرات ستصبح افضل لو أعتنوا بها
الى هيئة موقع بقجة الأعزاء
الأستاذ عبد الرؤوف ابو فنه المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رسالة مليئه بالاحترام والتقدير ..
يعجبني بحسن اخلاقه وسعة صدره ..
بكلامه اللطيف مع الاصدقاء وبعد نضرته وسعة حلمه ..
..يعمل جاهدا على زرع الألفة والمحبة بين الأعضاء ..
نشيط .. تجده هنا وهناك وفي جميع المشاركات له بصمات ..
أنت وأنت يا من كسبت إحترام الآخرين بحسن أخلاقك وطيب معدنك ..
ولباقتك وتأدبك …
أقف احتراما وتقديرا وإعزازا لك ..
تحياتي للعم رياض لك جزيل الشكر على هذه المقاله الرائعه
والله النسر في حيره من امره
الله محييييييك يا “غير معروف” !! ولله إنّك صدقت !!
يعطيك الف عافيه يا ابو الأمين عاى هاللفته والقصه علها تبعث الأمل في قلوب الشباب وتشجعهم على المثابره والجد والعمل والأمل ,وليعرفوا ان الأمل موجود دائما في داخلنا ما دمنا نعيش ,فلا يأس مع الحياة ومن يفشل مرة عليه القيام والعمل من جديد باصرار اكثر واتمنى للموقع نجاحا وتقدما ولجميع العاملين فيه اقول: يعطيكم الف عافيه على جهودكم ومواضيعكم المفيده لكل الأجيال بارك الله فيكم وجعل عملكم في ميزان حسناتكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدقت بكل كلمه قلتها يجب ان نشجع انفسنا وان لا ننتظر هذا التشجيع من خاصة اننا بعصر الاخ لا يحب الخير والنجاح لاخيه وللاسف اغلب الناس في مجتمعنا تتبع مبدأ الانتقادات الهدامه وسياسه هدم الشخصيه والتقليل من الذات
الأخ رياض مدلج (أبو الأمين)
مشكور جدّا على المعلومات القيّمة
فهي معلومات على كل عاقل أن يعرفها لنبعد اليأس عنّا وحتّى يبقى الأمل حاضرا فينا .
لقد أوفيت حقّ النّسر (ملك الطيور) .
لكن !! هناك أمور يجب أن يعلمها كل كائن حي حتى لا تفشل أي محاولة للتّغيير للأفضل من أوّل ألم , وهي
من لا يَعْرِف تَارِيْخُه لَا يُمْكِن لَه أَن يَعْرِف حَاضِرَه وَلَا مُسْتَقْبَلِه
أهمية الذاكرة للشعوب والأفراد وحتى للحيوانات .
الذي يولد زاحفاً لا يستطيع أن يطير
الذين ولدو في العواصف لا يخافون هبوب الرياح .
==================================
هذا الطائر يأبى “الذل والهوان والأمر الواقع” ويعلم بأنّ التّغيير لحياة أفضل –تكون كريمة عزيزة كما كانت في الماضي– سيلزمه ببضع أمور وأفعال مؤلمة .
عليه أن يؤمن بنفسه وقدراته مهما كانت العقبات أمامه والوقائع المحيطه فيه
عليه أن يعلم ويعي بأنّ يأس بعض أخوته ورضاهم العيش في قفص الدّواجن لن يكون بالضرورة أمنا , فعندما يحضر الذبح سيكون مثله مثل باقي الدّواجن . فصاحب هذا القفص لن يرى غير دواجن .
عليه أن يعلم أنّ الطعام والغذاء والتّسمين في ذلك القفص سيكون وبالا عليه إن حضر الذّبح .
عليه أن ينظر إلى الأعالي ويشاهد نسورا لا زالت تحلّق في السّماء رغم هبوب العواصف . ويتساءل عن وجه الإختلاف بين من يعش في الحفر ومن يعش في الأعالي .
عليه أن يحاول التّحليق ليرجع نسرا كما كان ولا يحاول إسقاط من أبى قفص الدجاج .
عليه أن يسأل عن تاريخه “تاريخ النسور ” إن نسيه أو حاول أحدهم أن يستبدله بتاريخ أخر “تاريخ الدّواجن ” .
وتحية لك مرة أخرى أخ رياض مدلج وتحية لك أيضا لإيمانك في قدرات النّسر التي تنطبق على جميع البشر .
وتحية أخرى للأخ “غير معروف ” الذي سبقني في شكر الموقع وإدارته , وإلى الأمام نحو الأفضل .
والفاتحة على روح أحد النّسور التي ارتفعت من علو إلى علو صباح اليوم بأيدي الغدر .
تحياتي لك يا صديقي “ابو الأمين”.. أسلوبك جميل والمضمون هادف وجوهري.
انت وأخوانك مثال حي للعطاء, أسلوبك في الحديث والعمل كله آداب وأخلاق حميدة.
عملت بكل قواك من أجل مستقبل سعيد لأولادك وهذا واجبك, وجهودك اثمرت وتستحق التبريكات بنجاح ابنائك وتخرجهم من الجامعات.
كنت ولا زلت كالشمعة المحترقة لاضاءة الطريق لهم ولاحفادك ان شاء الله.
قصتك مع النسر المتجدد عبرة لنا جميعا وأخص الآباء منا, فعلينا ان نتزود بالثقافة, المعرفة والعلم, لنكون قدوة لصغارنا.
الأمل والحلم يحصد الصعاب ويذللها وبالمثابرة نحقق النجاح.
شكرا جزيلا لك يا ابا الامين وربنا يتم نعمته عليك وعلى اولادك ويكرمك بنجاحهم في دروب الحياة.
رائع 🙂
جميل ما كتبت يا ابن بلدي ابو الأمين فيه العبرة والحكمة. تحث وتنادي من اجل المثابرة وعدم الخنوع والإستسلام. كالنسر الشامخ تود ان يكون هذا الجيل ولما لا فنحن ابناء لخير سلف. بوركت انت وجميع افراد اسرتك فهم فخر لك ولبلدي
اجمل واروع كلمات ليس لها مثيل
ليس غريبا على مثل هذا الرجل ان يكتب كلمات ثمينة وذات معنى ظاهر وخفي وكما يقال ” كل اناء ينضح بما فيه ” وهذا الرجل ورغم معرفتي القليلة به الا انني رايت به روح العطاء والشباب وحب الغير واضعا امامه ونصب عينيه مصلحة الناس اولا .
بارك الله فيك على هذه الكلمات وعلى غيرتك باعطاء النسر حقه الطبيعي دون اجحاف محلقا به الى السماء حيث مكانه ومكانته رمزا للقوة والعزة والشموخ
لم يبق في كفر قرع نسورا ولا حتى دجاجا – ان استقبال شخصيات صهيونية لهو دليل قاطع على موت كفرقرع وقد حضر جنازتها السيد بيرس ووارى جثمانها بارك الله فيه واطال لنا عمره وعمر من دعاه – انا لله وانا اليه راجعون
فإذا كنت نسراً وتحلم لكي تحلق عالياً في سماء النجاح، فتابع أحلامك،
ولا تستمع لكلمات الخاذلة لطموحك ممن حولك.
حيث أن القدرة والطاقة على تحقيق ذلك متواجدتان لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى!
واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك.
لذا فاسع أن تصقل نفسك، وأن ترفع من احترامك ونظرتك لذاتك، فهي السبيل لنجاحك،
ورافق من يقوي عزيمتك.
الى رقم 17 “محمود” :
لماذا هذا التشاؤم يا محمود ؟؟ ولماذا تخلط الأوراق ؟؟
انظر الى الامور بصورة عقلانية وبفكر ناضج.
الكاتب مشكور اجتهد وأثرى ثقافتنا بالحكاية.
العبرة في الحكاية : انه اذا تعثرنا في عمل ما علينا ان لا نيأس, بل علينا ان نجدد العزيمة والاستمرار بالعمل الجاد حتى النجاح.
(( النجاح حليف كل مثابر ))
كفر قرع عامرة بأهاليها, شامخة الهامة بابناءها وفخورة بكل من اعطى لها .
أنصحك يا محمود ان تكون موضوعيا وان تستعمل الكلام الجميل لنستفيد من اقوالك وافكارك.
يا حضرة ابو نبراس
انا موضوعي جدا وقد سميت الاشياء باسمها الصحيح ودون لف اودوران او تدهين
اين التفاؤل الذي تتكلم عنه ؟
1 توظيف موظفين دون مؤهلات
2 دعوة شخصيات سلبت منا الماضي والمستقبل
3 270 طالب يتعلمون خارج القرية
4 نسبة البجروت في القرية هبطت الى ادنى المستويات
5 عدد حالات القتل في القرية في ازدياد مستمر
6 حالات العنف حدث ولا حرج
7 وضع المدارس في القرية يرثى له
يجب علينا نحن ابناء القرية تغيير انفسنا ليتغير وضعنا
لا اعرف ماذا جرى للناس في هذه القرية ؟ اين هم ؟؟؟ اتمنى انهم سافروا وسيعودون قريبا لنبني معا هذه القرية ونرممها من جديد
يستشف من حديثك يا اخ محمود بانك من ذوي السياسات المحلية التي تجلس جانبا في هذه الايام. يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم :”الخير في وفي امتي الى يوم القيامة” .
1) كفرقرع تزخر بالموظفين اصحاب الكفاءات في السابق والحاضر .
2) الشخصيات التي دعيت في الماضي هي نفس الشخصيات التي دعيت في الماضي والتي تدعى الان وانت تعرفها جيدا يا استاذ محمود .
3) 270 طالب يتعلمون الطب في الداخل والخارج .
4) مع ان نسبة البجروت متدنية الا ان اولادنا اول من يقبل في الجامعات في جميع المجالات .
5) فال الله ولا فالك ستبقى هذه البلدة عنوانا للماخاه.
6) ان حالات العنف الحالية ليست جديدة فجذورها تعود الى سنوات خلت فالعنف لا ينمو في يوم وليلة فهو شجرة تتغذى منذ سنين والمسؤولية تعود الى كل ولي امر وكل فرد في هذه القرية .
7) اما وضع المدارس في القرية نشكر جميع العاملين عليها واخص بالذكر المديرات والمديرين والمعلمات والمعلمين المحترمين الذين بفضلهم ينعمون ابناء ابا محمود وابا نبراس وغيرهم من العلم والمعرفة .
يقول الشاعر” كن جميلا ترى الوجود جميلا” .
وبهذه المناسبة اتوجه الى اهالي القرية ان يستمروا بالعطاء كل في مجاله لكي تستمر هذه البلدة وتنعم بابنائها وخيراتها . “وكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته “.
وما زال النسر يحلق .
أخوي محمود .. الله محييك وموقفك بدل على أصلك !! بس الخير بعدو فينا وبأهل هالبلد الطيّب !!
الى رقم 20 “محمود”..
– الأمور التي ذكرتها ليس لها اي صلة بحكاية الأخ رياض مدلج, ( وأنت تخلط شعبان برمضان ).
– لو كنت موضوعيا: كان عليك ان تعلق وتبدي رأيك وأفكارك بالموضوع الذي تضمنته حكاية النسر.
– انني انتهز الفرصة وأقتبس لرواد موقع بقجة بعض ما قيل في الاحسان :
” ان توزيع البسمات المشرقة على فقراء الاخلاق صدقة جارية في عالم القيم. ان عبوس الوجه اعلان حرب ضروس على الآخرين لا يعلم قيامها الا علام الغيوب.
يا من تهددهم كوابيس الشقاء والفزع والخوف, هلموا الى بستان المعروف وتشاغلوا بالخير, عطاء, وضيافة ومواساة وأعانة وخدمة وستجدون السعادة طعما ولونا وذوقا ”
والعبرة لمن يعتبر.
الى رقم 21 …وسيستمر النسر يحلق عاليا عاليا ما دام هناك في قريتي الحبيبة من امثالك ممن يقولون كلمة صدق وحق فيها المنطق. فقريتنا والحمد لله ما زالت وستستمر مثالا رائعا لما تخرجه من متعلمين ومثقفين، مستوى المدارس مقارنة مع المنطقة كلها حتى يهود لا بأس به. نسبة العنف قليلة لبلد يضم القرابة عشرين الف مواطن.
وان كانت يا اخي محمود رقم 20 بعض السلبيات البسيطة هنا وهناك فلتكن احد المبادرين فعلا وليس كلاميا لتحسينها واصلاحها فلا ينفع فقط الإنتقاد الغير موضوعي… وقد صدقت حين قلت “يجب علينا نحن ابناء القرية تغيير انفسنا ليتغير وضعنا” فلتبدأ بنفسك ومن ثم الدائرة تكبر وتتسع لتشمل الجميع….
وانت تتساءل “لا اعرف ماذا جرى للناس في هذه القرية ؟ اين هم ؟؟؟ اتمنى انهم سافروا وسيعودون قريبا لنبني معا هذه القرية ونرممها من جديد”
ابناء بلدي هنا في عقر دارهم يكدون ويجدون كل في موقعه ومجاله، يساهم في رقي بلدنا والعيش بكرامة وشموخ مع قيم ومثل تربوا عليها وورثوها من اشرف سلف…فتحية اكبار ومحبة لهم.
ومن سيعود؟! ماذا تقصد؟!
الا ترى ان الكل موجود في خدمة بلدي وبنائها …فها انت ترى من حولك قرية جميلة نظيفة، في تطور وتقدم مستمر…، فيها المتطلبات الأساسية الا انني معك اطمح لها المزيد المزيد ولا ضير بذلك”زيادة الخير خيرين” فبوركت كل يد وكل قلب يعمل من أجل بلدي واهل بلدي الطيبين.
قال المثل :” قالوا لجحا , خذلك ليره واسكت , قال: بحط ليرتين وبحكي ” وقال المثل ايضا : “ابن النسور للقصور وابن الثعالب للوكور ”
قال الشاعر : ” على قدر اهل العزم تأتي العزائم – وتأتي على قدر الكرام المكارم”
“وتعظم في عين الصغير صغارها – وتصغر في عين العظيم العظائم ”
واقول لمحمود كما قال الشاعر :
“زرعت في كرمنا شوكا بلا ثمر – وجئت تسال اين التين والعنب ”
وقال ايضا :”فمن يبذل الدينار للخير , بالرضى – فمسعاه محمود … وألا فعكسه ”
“ومن كان في درب المحبة عثرة – فقد جاز في شرع المحبة دعسه ”
وما زال النسر يحلق
لحضرة ابو نبراس ونائبه
يستشف ويفهم من كلامكما انكما لا تعيشان في القرية ويبدو انكما تتكلمان عن مكان اخر غير كفرقرع التي اتكلم انا عن وضعها وما الت اليه في الاونة الاخيرة ” يبدو انكم تعيشان في كوكب اخر ” اتمنى لو ان وضع القرية كما تقولان .
ان حديثي هذا ليس انتقادا لمجرد الانتقاد انما هو عرض مقتضب لوضع القرية اتمنى ان يتغير سريعا لتبقى كفرقرع نسرا في الفضاء .
اتمنى عليكما ان تنزلا الى الشارع وتتحدثوا الى الناس لتروا الاحباط والياس والتذمر لدى الناس .
اخوكم محمود
قال تعالى : ” واذا اردنا ان نهلك قرية امرنا مترفيها ففسقوا فيه …… ”
اللبيب من الاشارة يفهم
الى حضرات المعقبين من محمود وغيره عندما اقف عند تعقيباتكم اجد فيها كثير من الرموز والكلام بالشيفرة…فلماذا هذا الأسلوب؟! اليست هناك طريقة ملائمة وواضحة للحوار الحضاري..؟! وأسفاه …كأني اراكم في معركة كل منكم يستعمل اسلحة فتاكة من اسلوب كلام فيه تهجم ونقد لاذع وكأنه تصفية حسابات..لست اعرف كأنكم تعرفون بعضكم البعض…
ارجو منكم اخواني ان تكونوا اكثر حضاريين دون المس احدكم بالأخر ودون الشيفرة هذه فنحن القراء من حقنا ان نعرف ولكن دون لف ودوران…يمكن قسم منا لا يفهمون بالإشارة، ولا العبرة لمن يعتبر، ولا النسر ما زال يحلق، ولا قصة جحا…والإنسان مربطه من لسانه…
كلي امل ان نقرا هذه القصه ونتخذها عبرة دائما نستطيع ان نتطلع الى الامام لنجدد نشاطنا ونستطيع ان نجابه الصعوبات التي تعرقل نجاحنا وتفسد علينا طموحاتنا ولك الشكر يا ابا الامين على هذه الموعظه الجميله والمعبره والى الامام….
…باللطف والتواضع تكسب الآخرين فهكذا عهدناك يا ابا الامين
فعظَمة عقلك تخلق لك الحساد , وعظَمة قلبك تخلق لك الأصدقاء.
فلا أطيب من القلب واللسان إذا صلحــا.
اما بالنسبة للموضوع الشائك الذي دار بين ابناء بلدي فاقول فيه:ان تم الاصلاح عن طريق الفرد تباعا صلح الجميع
تحياتى لكم جميعا.
من يتهيب صعود الجبال يعش ابد الدهر بين الحفر
مشكور ابو الامين …. موضوع هادف ومعبر جدا وفيه حث على المثابره وعدم الاستسلام … نأمل من الجميع ان يستقي العبره وخاصه شبابنا “جيل المستقبل “
وأدركت أن الحياة تتطلب السير بجد وإصرار ،، بدافع من العزيمة ،،
تحت غطاء من التفاؤل !!
فعلا … كم ظلمنا أنفسنا عندما اسقطنا فشلنا على ظروف الحياة ,,
وشكونا من صعوبتها !!
ناسين أو متناسين بأن هذه الظروف تقف حائلاً أمام الضعيف فقط ,,
أما القوي .. وقوي الإيمان خصوصاً فلا يركن لهذا
ويشق طريق حياته .
مشكور يا أبا الأمين. أنت أنسان رائع
نقلت لكم هذه العبارات ،، التي أتمنى أن تستفيدوا منها
** الناجحون يثقون دائما في قدرتهم على (( النجاح )). **
** قدر ما تركز مجهودك في موضوع ما تحقق النجاح فيه .**
** رؤيتك السلبية لنفسك سبب فشلك في الحياة .**
** فكر دائما فيما ((يسعدك)).. وابتعد دائما عما (( يقلقك ))**
** ما تخاف منه قد يحدث لك إذا ما داومت في التفكير فيه .**
** لا تستمع لأي شخص يسبب لك إحباطات أو يقلل من طموحاتك.**
** الثقة بالنفس طريق ((النجاح)) .**
** النجاح يدعم الثقة بالنفس .**
** ((الخوف)) من أي محاولة جديدة طريق حتمي للفشل .**
** الناس الذين لا يخطئون أبدا هم الذين لا يتعلمون (( إطلاقاً)).**
** اجعل(( فشلك)) بداية جديدة لنجاحك.**
** محاولة النهوض من ((السقوط)) أفضل من أن تداس بالأقدام و أنت راقد على الأرض.**
** ليس السؤال كيف يراك ((الناس)) لكن السؤال كيف أنت تري (( نفسك )).**
** الشخص الحر هو الذي يقول لا ((للخطاء)) ونعم (( للصواب )).**
** إذا كان لديك مشكله فإنها لن تحل إذا أنكرت وجودها.**
** التقليل من قيمة الآخرين يتسبب في تحطيم نفسك.**
لا يدوم ربيع العمر ولكن (( نظارة)) القلب هي التي تدوم .**
** فكر إيجابيا وكن (( متفائل )).**
** لا يدوم جمال ((الشكل)) ولكن جمال ((الشخصية)) هو الذي يدوم.**
** تذكر أن الشعـور (( بالوحدة )) نتيجة سوء العلاقة مع الآخرين.**
الدنيا مسألة …… حسابية
خذ من اليوم……… عبرة
ومن الامس ……….خبرة
اطرح منها التعب والشقاء
واجمع لهن الحب والوفاء
واترك الباقى لرب السماء
ودمتم بحفظ الرحمن
سلام خاص للصديق رياض مدلج والأخ عبدالرؤوف أبو فنه ألقائم على ألموقع
رسالتك واضحة ياسيدي
ولكن لاحياة لمن تنادي
احسنت الوصف والابداع
كلي شكرا لك
كل عام وانتم بخير استمروا في عملكم المثمر في نشر الثقافة والوعي للخير والبركة والامان …
مروركم على كلماتي شرف لي
ووسام على صدري
لا حرمت هذه العذوبة
تحياتي للجميع
السلام عليكم يا ابا ألآمين المحترم نتقدم اليك بفائق التقدير والاحترام ونعترف بالتوجيهات و المجهودات الجبارة التي قدمتها لنا مع تمنياتنا لك حياه سعيدة والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته.
الى والدي
كلماتك ليست غريبه عني وأنا فخوره بك
وهذه بعض ألابيات الشعريه لابي ماضي علها تصب في نفس الاناء
دع اليأس و ابتسم********ابتسم-إيليا أبو ماضي
قال:”السماء كئيبة!” و تجهما قلت: ابتسم يكفي التجهم في السما!
قال:الصبا ولى! فقلت له:ابتسم لن يرجع الأسف الصبا المتصرما!
قال:التي كانت سمائي في الهوى صارت لنفسي في الغرام جهنما
خانت عهودي بعدما ملكتها قلبي، فكيف أطيق ان أتبسما!
قلت: ابتسم و اطرب فلو قارنتها قضيت عمرك كله متألما!
قال: التجارة في صراع هائل مثل المسافر كاد يقتله الظما
أو غادة مسلولة محتاجة لدم،و تنفث كلما لهثت دما!
قلت:ابتسم،ما أنت جالب دائها و شفائها، فإذا ابتسمت فربما…
أيكون غيرك مجرما، و تبيت في وجل كأنك أنت صرت المجرما؟
قال:العدى حولي علت صيحاتهم أأسر و الأعداء حولي في الحمى؟
قلت: ابتسم، لم يطلبوك بدمهم لو لم تكن منهم أجل و اعظما!
قال: المواسم قد بدت أعلامها و تعرضت لي في الملابس و الدمى
و علي للأحباب فرض لازم لكن كفي ليس تملك درهما
قلت:ابتسم،يكفيك انك لم تزل حيا،و لست من الأحبة معدما!
قال: الليالي جرعتني علقما قلت:ابتسم،و لئن جرعت العلقما
فلعل غيرك إن رآك مرنما طرح الكآبة جانبا و ترنما
أراك تغنم بالتبرم درهما أم أنت تخسر بالبشاشة مغنما؟
يا صاح لا خطر على شفتيك أن تتثلما، و الوجه ان يتحطما
فاضحك فإن الشهب تضحك و الد جى متلاطم،و لذا نحب الأنجما!
قال:البشاشة ليس تسعد كائنا يأتي إلى الدنيا و يذهب مرغما
قلت:ابتسم ما دام بينك و بين الردى شبر،فإنك بعد لن تتبسم
مع تمنياتي للجميع بالسعادة الغامرة و البسمة