” مُذْ تَسَلّمْتُ الدِّين “

“مُذْ تَسَلّمْتُ الدِّينَ أخَذْتُ أصَلِّي للخالِقِ المُجِيدِ كُلَّ صُبحٍ وَمَساءْ
مُناجِيًا إيَّاهُ أنْ يُسْعِدَ الخَلِيقَةَ في بِلادِي بحُلُولِ السَّلامِ والرَّخاءْ
وَأنْ يُوَجِّهَ المُؤْمِنِينَ أنْ يُأدُوا صَلَواتِهِمْ لَيْلَ نَهارٍ صَيفًا وَشِتاءْ
طالِبِينَ مِنَ المَوْلَى القُدُوسِ السَّلامِ أنْ يُوقِفَ الحَرْبَ والإجرامْ
فِي بِلادِنَا إنَّهُ القَادِرُ عَلَى إصْلاحِ الحَالِ بيْنَ اليَهودِ والإسْلامْ
فليتَنا نحنُ نَنْعَمُ هُنا بالسَّلامِ ونشْرِ اللهِ بديارِنَا الرَخَاءَ والوِئامْ
إنَّهُ العَزِيزُ الجَبَّارُ الوكيلُ العَليُّ المُهَيْمِنُ ذو الجَلالِ والإكْرامْ”.