على حدود دولة الحبّ…
تاريخ النشر: 08/12/11 | 16:45عندما أحلُمُ….
وأراكم في جودة شاشتِيَ البشرية …
تلكَ نِعْمُ هديّة…
أتمنىّ لو نقضِ ذلك بُرْهة ً…
نتشاركُ….نسعدُ..
لو امكننا…معاً سويّا…
لو يعلمُ الكونُ…لُبَّ…من أحبَّ
ونُثيرَ دويّا..
أعبُرُ جمارك حدود دولة الحبّ…
بلا غرامة…
فلديّ كلُّ ما يلزمْ….وَلْتعلمْ…
فهذا جوازي…وتلكَ هويّة…
يُكثرون عليّ من الطرحِ والجرحْ..
ويسألونْ…..
ما اْسمك ؟؟ وما شأنُ ثقافتك…لون بطاقتكْ ؟؟؟
قلتُ اسمي عاشقٌ..
ثقافتي الحبُّ وبطاقتي فِضّية…
وألفقوا بي تُهمة ً…وقالوا جاسوسُ القلوبِ..
أهلكوا جسدي..وأبكوا فؤادي..
وتركوني في زنزانةٍ…صدئةٍ ..
مرميّا…..
اهذا جزائي…؟؟…أصِرتُ مطلوبا ً دولياّ ..؟
ومالي أ ُناجي غير الله فيكم ..
دعوة من دعا من يونُسَ ..
ومن كان في المهد صبيّا…
فلا يردّ من عباده ِخائباً…
جنّا ً كانَ….أم إنسِيّا…
بقلم يحيى أبو شيخة , عارة
الاخ يحيى ابدعت يا رجل احييك من القلب على هذه الدرر لكن يا عزيزي انا بنظري لا حدود لدولة الحب سلمت اناملك يا يحيى وجد علينا من هذا العطاء
كلام اكثر من روعه