حُزنُ المغنِّي…
تاريخ النشر: 11/12/11 | 7:45أَنا حزينٌ يا رفاقُ,
وقيثارتي مثلي حزينة…
وهَلِ المُغنِّي ,
وهو في القيدِ يُغنَّي…
(وحواليهِ ) أُناسٌ
يتعشّقونَ النّميمة
” والسُجودُ , والركوعُ ”
طقُوسُ خضوعٍ ذميمة
يتلونها صباحَ , مساءَ
لِغرانيقَ سقيمة
للدّمى ترجفها
أيدٍ أثيمة
غرقت “إلى ما فوق شوشَتِها”
في الحمأِ المسنونِ
في دنيا الجريمة
يا عالَماً سُفليَ, تحبو
في أوكارِهِ
ثعابينُ لئيمة
وخفافيشُ تلتَحفُ الدُّجى
في الليالي البهيمة
أين أنتُم مِنْ روابي الطُّهرِ
والنفسِ الكريمة…
أُنَقِّلُ خطويَ بين النجوم
وأربأُ أن أمشيَ بين الحُفَر….. .
نعيشُ هذا الحال
وهل الأبتعادُ عن أرض هذه المعركة مُحال!!
يُرهقنا التفكير بوضعٍ صعب للغاية
فهل من حل ونِهاية
كلماتكَ قضيةٌ
المتهمونَ بها كثيرون
وضعٌ نعيشهُ بكلِ حالٍ ومضمون
تحياتي لكَ أيها المتألقُ بالحرفِ والكلمات
إبداعُ وواقعٌ بكلِ اللحظات
لكَ مني أرقُ التحيات
كل شخص ينظر الى الكون بعيونه..الجميل يركز على الجمال..السعيد يركز على
البهجة ..الحكيم يرى الحياة بعقلانية..يرسم الحياة بمناظر ايجابية..
الحياة خيره..الحياة بهجة..الحياة سعيدة..الحياة تفاؤل .امل وحلم…اذا ما ركزنا
على الاشياء الايجابية..
بكل مجتمع عناصر سلبية..بحاجة الى تقليم وتهذيب…
مجتمعنا بحاجة الى توعية ثقافية كبيرة تنقله الى التطور والازدهار..
علينا ان نؤدي ادوارنا بمسرح الحياة بصورة متالقة…
استاذي الكريم..سر بدروب الايجابية نحو هدف نبيل..انشد للحياة السعيدة الهادفة
قصائدك تزداد ازدهار وتميز..بها ابداع بليغ..
اتمنى لك دوام الصحة والعافية والعطاء الخالد..
هذا واقعنا المرير. انتشر الفساد في كل مكان وانقلبت الموازين والمنافقون كثيرون. والله لا يغير ما في قوم حتى يغيروا ما في انفسهم. وان يشأ يذهبكم وياتي بخلق جديد.
عسى الله يغير حالنا والامر يتعلق بنا بوعينا وارادتنا. حب الدنيا يفتك بنا.
القصيدة جميلة مفهومة ومن البلاغة ابداع.
تحياتي لك
محمد يحيى – ديوان لداسه
الزميلة شاعرة الوادي :
لكِ شُكري يا معالي * أنتِ دوماً في ألأعالي
ألأخ أبا نبراس :
دُمتَ ذُخراً ونِبراساً مُنيراً في موقعنا -بقجة وفي الوطن أجمع.
لكَ شكري وتقديري
الاخ المحامي محمد يحيى :
تحيّاتي وتمنياتي لكَ بالتوفيق والعطاء .
لكَ شكري وتقديري .
اقرا لك للمرة الاولى رائع جدا ساتابع القرائة لك
ألاخ جميل بدوية :
تحيّتي ألأخوية لكَ
يسرُني أن تقرأ لي ويُشَرِّفني ..
لكَ شُكري وتقديري ،
أودُّ أن أُشير إلىأنّ كلمة القِراءة تُكتبُ هكذا : القراءة -أي الهمزة على ألأرض -بدون كُرسي .
تقبّل مزدّتي وإحترامي .