المُستَنقع…

حين نصبح مجتمع مثقف ..تزول المستنقعات وما تخلف من اّفات..

بالثقافة نذوت الفضائل بنفوس الناس..ونسير بدروب الخير مع مكارم الاخلاق

الحياة شعلة سلمنا اياها الاجداد..علينا ان نعتني بها لنسلمها شعلة كبيرة للاجيال

القادمة..لامكان لليأس والاحباط..

استاذي الكريم ..قصائدك جوهرية المعاني والاهداف..بها دروس وعبر للسلوكيات

الايجابية..اتمنى لك دوام الصحة والعافية..والعطاء الخير..

سيدي وأستاذي الفاضل
أن صدى كلماتك أثر في
ترقرقت دموع وجداني
نعم الحياة باتت كالمستنقع
لها أسوأ الروائح ..
مجتمعنا تكثر فيه السلبيات
الايباحيات ,الفساد والظلم
عندما يحتضنُ الزيفُ المدى ،
تنهارُ الحِكمةُ والأيمان ..
الزيفُ الماكرُ يعلو ،
في الدنيا..
وقد قال ابن الاكثم بن صيفي
في خطبته “أفضل الأشياء أعاليها
, وأعلى الرجال ملوكها..
وأفة الرأي الهوى”
هذا هو حالنا..
أشكرك

ألأخ المحامي جمال ابو فَنِّة : تحياتي واحترامي ،

أُقدّرُ رايك عن الثقافة وقيمتها ..

واشكُرُ لك تقديرك لِقصائدي -معانيها وأهدافها ..

أتمنّى لك السعادة والنجاح

الزميلة صفاء : تحياتي الوردية وإحتِرامي ، أُقَدِّرُ لكِ تفاعلكِ العميق مع قصائدي ..

تمَنّياتي لكِ بالخير والسعادة والتقدُّم ،

تقبلي شُكري ومودّتي .

رآئع جداً .. سلمت أناملك وحفظك الله من كل شر .. وأحييك أستاذ أحمد على هذه القصائد الرآئعة والتي تلقي معانٍ متجانسة .. فتحياتـي لك ودمت في رعاية الله وحفظه !