لمن تود ان تبعث رسالة إعتذار؟

مين الي ارسلها على بقجه ؟؟؟؟؟؟؟ممكن اسم الكاتب؟؟؟؟؟؟؟

بحب اعتذر لاولادي لانه معتيطهومش حقهم . كل الوقت مكنتش فاضية زي ما لازم الهم والتهيت بمشاكلي الخاصة وبشغلي .
الله يعطيني القوة واتخطى هاي المرحلة الصعبة لارجع معهم زي زمان .. موجودة ومتواجدة كل الوقت معهم والهم لانهم كل حياتي

اعتذر عن اي كلمة او اي تصرف قمت به من غير قصد لغير مرضاة الله

انا مسامحة الجميع من كل قلبي دنيا واخرة
كل عام وانتم بخير

اعتذر بحق نفسي التي ضاعت في زخم الحياة ومعاركها… ظروف حكمت عليها بالإعدام.. وقلب نبض وارتجف بغير مكانه….ومن ان كانت له صحوة فقد فات الأوان. العوبة الدهر نفسي عاشت في متاهة الحياة في طريق مسدود بلا مخرج….وبقيت وحيدة هي ترثي ذاتها الى ان يحين الموعد المحتوم….فاعذريني يا ذاتي فليس لك اي ذنب تلامين عليه…قضاء وقدر سرق ما كنت به تحلمين….وفي السراب عشت على امل بعيد المنال وحلم لن يتحقق ابدا وانت تعرفين….فلا اللوم علي ولا عليك….هنالك كان واجب اقوى مني ومنك نادى فهل من مجيب ؟! له انا وانت لبينا….ولعل ذلك فيه العزاء وكل العزاء….فعذرا فقد فات الآوان ….ولن يكون هناك شيء جديد….!!!

السلام عليكم
رساله اعتذار لله رب العالمين
يا رب اعذني اذا قصرت بحقك وانا اكيد قصرت بحقك يا رب العباد
يا ربي سامحني على ما قصرت اتجاهك من واجبات على .حقي ان اكملها كما أمرتنا يا ربي اغفر وارحمني برحمتك يا كريم يا الله
اللهم احفظني من كيد الحاسدين
اللهم امين

هذا ما ختر ببالي اول ما قرئت العنوان والله على ما اقول شهيد فقط رسالتي لله رب العباد
على فكره لمذا لم ينشر هذا المقال في نهايه السنه الهجريه ؟؟

ارجوا النشر وشكر

هناك من عليهم ان يعتذروا مني وليس انا من علي ان اعتذر فانا دائما اعترف بأخطائي واحاسب نفسي والحمد لله الذي منحني هذه الصفه ولكن الذين يقفون امامي لا يعتذرون او يخافون من الاعتذار لكن حسب رايي الذي يخاف من الاعتذار ليس شجاعا.
وبالنهايه اتمنى للجميع ان يعم السلام والفر حه وات تغمر السعاده قلوب الجميع.
واريد ان اوجه اجمل تهنئه بالعام الجديد الى اغلى طفلين على قلبي زينه وتقوش واحكيلهم بحبكم كثير .

اريد ان اقول كلمة واحدة وهي اسف ربما اخطأت ولكنني ندمت على ذلك عذرا سامحيني

اود ان ارسل رسالة اعتذار الى نفسي . التي حرمتها من متعة الايمان بالتقرب الى الله سبحانه وتعالى . اسال الله ان يغفر لي ويتوب علي. وان ويهدي كل شباب المسلمين …