هي السنين تمر مسرعة…

قصيده رائعه يا اختنا ام السعيد .. الذكريات تبقى جميله حين نعود لنفتح كُراس ذاكرتنا , لكنها لا تنتهي الايام الجميله , فايام جميله تذهب لتأتي غيرها أجمل باذن الله .

تحياتي لك شاعرنا ابا البراء والشكر والتقدير لك على تواضعك والتعليق على قصيدتي المتواضعه

جميل ان نذكر اطلال ربيع العمر..جميل جدا ان نعيش العمر مجتهدين ان تكون ايامنا

ربيع مستمر ودائم…لا عيب ان نخطط وان نرسم الرفاهية للعيش السعيد..

الحياة مسرحية..ونحن الممثلون. واجبنا ان نتالق باداء الادوار لنخلق حياة كريمة

فاضلة..

حتى فترة قريبة من الوقت كانت حياتي مهنية وثقافتي معظمها كانت مهنية..

في السنة الماضية تعلقت بالادب والمطالعة العامة..اكتشفت صدفة انني بحاجة ماسة

للثقافة العامة..الادب. الشعر. التاريخ. تنمية الطاقة البشرية..وغيرها.اشعر بانني جددت

المعنويات..الفكر.واسلوب العيش السعيد والحكمة..

عزيزتي الفاضلة الاخت الكريمة ام السعيد..قصيدتك رائعة جدا..اشعلت بالقلوب نار

التجدد..والعزيمة الكبيرة لرسم دروب سعيدة في الحياة..

لاشك ان لكل فرد منا اطلاله النرجسية…وشم جميل في مسيرة العمر ومسرح الحياة.

لاشك اننا نملك الطاقة والقدرة لحاضر نرجسي مكلل بالرياحين والعطر المرجاني..

جدير بنا ان نرسم السعادة ..جدير بنا ان نضع اهدافنا صوب السعادة..نمسك بها

ونغني ابيات القصيدة شذى للقلوب السعيدة..

عزيزتي الفاضلة ..حياك الباري وكحل دروبك بالحب الصادق..

تحية شكر وعرفان لشخصك المتالق على عطائك الخير المتواصل.

حلقي في سماء قلوب محبيك..حلقي شموخا للمعالي في سماء الوطن الكبير

تمتعي بالمجد والعظمة الخلاقة..مع العطاء الخالد..

سجلي بحياتنا وتراثنا الادبي سطور ذهبية..

لك منا كل الاحترام والتقدير..جزاك الله كل خير..

تحياتي لام السعيد وحياك الله وسلمت اناملك التي لا تخط الا باقلام الذهب واتمنى لك الصحه والعافيه

دام عزف الكلمات ولحن الشباب فالصبا يأبى الرحيل. تحياتي لك على عذوبة القصيدة

لتكن أيامك مشرقة باسمة يا أمّ السعيد!
حقًّا، للذكريات، خاصّة الجميلة، دور فاعل في حياتنا!
وأذكر أنّني كتبتُ مرّة حول ذلك ما يلي:
“الذكريات هي الكنز الذي نغرف منه في مثل هذه الظروف الشحيحة!
إنها الدوحة الباسقة التي نستظل بظلها في هجير أيامنا القاسية!
إنها النبع الفياض الرقراق الذي يزودنا بماء الأمل والتفاؤل!”
لك خالص التقدير والاحترام
أبو سامي