مفتاح داري يا جاري – يوسف جمل
تاريخ النشر: 19/10/10 | 7:23بقلم يوسف جمل
هاي مفتاح داري يا جاري أبو أسعد , قالها الجار عطية عندما أراد السفر لعدة أيام هو وزوجته تاركاً ومستودعاً كل ما يملك بين يدي جاره وهو في غاية الاطمئنان والأمان .
وكان أبو أسعد على القدر العظيم في حمل الأمانة والرعاية والحرص على بيت جاره عطية , وينشط أكثر في متابعة كل ما يستلزم بيت الجار طيلة فترة غيابه , كان يسقي الزرع , ويتفقد الدجاجات ويرعى الحصان , ويرقب البيت ويتفقده ويقوم بكل ما يستدعي القيام به وكأنه بيته وأكثر , والأهم من كل ذلك أنه كان يفعل كل ذلك وهو في قمة السعادة .
وإذا ما طال سفر الجار عطية فإنه لم يكن ليقلق أو يخشى على بيته فهو في يد أمينة , يد جاره أبو أسعد الذي يحفظ الود وحق الجوار والصداقة والعشرة الطيبة .
كانت أم أسعد تستيقظ في ثنايا الليل إذا ما سمعت صوتاً وتوقظ زوجها وهي تقول :- إصحى يا أبو أسعد , قوم شوف دار جارنا , سامعة صوت من جهة دارهم , فيهب لا يثنيه لذة نوم أو تعب النهار عن حفظ الأمانة .
كانت أيام , كنا ننام والأبواب والنوافذ مفتوحة على مصراعيها , لم يكن حينها للمفاتيح قيمة , ولم يكن أجهزة إنذار أو كاميرات أو عيون سحرية أو أبواب كهربائية , وأرقام سرية , وساعات توقيت وصفارات وحماية حديدية فولاذية كهربائية والكترونية كان جدي يضع المفتاح في طيات زناره رمزاً ووثيقة وكوشان طابو لملكيته على البيت .
ومع هذا لم يكن ( إلا ما ندر ) حالات أو حوادث اعتداء وسرقة ونهب لأننا كنا وقتها نحن نحن وكان لبيوتنا حرمات ولحدودنا ضوابط لا نتعداها ولم نكن لنفكر بها وفيها ولم تخطر على بال بشر وكانت هناك خطوط حمراء .
كانت الأغنام ترعى سوية , يأخذها الراعي في الصباح من بيوت أهل البلدة يجمع أغنام أهل الحي مع أغنامه وفي المساء تعود الأغنام كل إلى بيت صاحبها سليمة معافية .
كنا نجول في سهول القرية فتنادينا أم سعيد , تعال يا إبن حنيفة , تعال يا إبن جميلة , تعال يا إبن هند , تعالوا وخذوا لأمهاتكم طبخة باذنجان , أو زهرة أو حبات من الخيار أو البنادورة , كنا نعود من جولاتنا بالغنائم فرحين مسرورين .
كانت أمي تقول لأبي رحمهما الله ورحم أيام زمان :- دار أبو فلان بعثوا لنا بكذا وكذا وإم أحمد أرسلت لنا كذا وكذا , وأرسلنا لدار أبو زهير كذا وكذا , كنا نعرف ما طبخ أهل الحارة من أصناف الطعام التي على موائدنا . كانت أيام !!
كانت سهرات الجيران بدون تكليف وأعراس الناس بالبساطة والمتعة , وتعترينا النخوة عند الشدة و كان الجميع يشاركون ببناء بيت أو صبة سقف من الباطون , كنا نتعاون في قطف الزيتون , وكانت أيامها الجاروعة في آخر يوم من القطف , يحضرون المأكولات والحلويات والمشروبات , كانت أيام !!
كان الحاج حسن , الرجل الضرير , يجوب شوارع القرية بدون مساعد أو دليل , يوقظنا للسحور في رمضان , ونخرج لندعوه إلى مشاركتنا السحور فيلبي مرة ومرة يعتذر لدعوة سبقت من جار آخر .
كان الحاج حسن يجوب شوارع القرية ينادي ويقول :- يا سامعين الصوت , صلوا على محمد , فنسكت لنسمع , فيردف قائلاً :- يا مين شاف , عثر على أو فقد , ضاع منه شيء ( ويذكره )
حتى يعرف الذي وجد من الذي أضاع وفقد فيعيده إليه .
كنا على الغالب نسمع أن صاحب الإسورة الذهبية وجدها وقد عثر عليها فلان , وأن الحصان وجده فلان وأعاده لصاحبه والنقود التي أعلن عنها ظهر صاحبها وهكذا ….. كانت أيام .
كانت الأوضاع صعبة وكانت الحاجة ماسة وكان الفقر مدقعاً لكن قل ما وجدنا خيانة وسرقة وكذباً وغشاً ونصباً واحتيالاً , كان المحتاج يقترض ولكنه كان يعيد ما اقترض , لم يكن هناك شيكات أو كمبيالات ولم تكن نقوداً مزورة , لأنه كان وقتها عزة وإباء وصدق وأمانة وكبرياء .
كانت أيام , إذا ما حدثت حادثة من هذا القبيل , تقوم الدنيا وتقعد , والجميع يعلمون بها ويصيب الخائن الخزي والعار ويضرب السارق بالنعال .
علمونا وقتها عن الغراب والقطاة حين تنازعا على حفرة فلما حكم قاضي الطير للقطاة بالحفرة وهي ليست لها قالت جملتها المشهورة :- أن يعرف عني الصدق والأمانة خير لي من ألف حفرة , وعندما حاول الخليفة إغراء الراعي وإقناعه بأن يعطيه غنمة من قطيع صاحبه قال جملته المشهورة :- إن لم يكن صاحب الغنم يراني فأين الله ؟!!!
وعندما أنكر الجار ذهب جاره الذي أودعه عنده وادّعى أن الفئران قد أكلته استطاع بالأسلوب الجميل وبالحيلة استرداد الذهب عندما بحث الجار عن ابنه فقال له أنه رأى طائراً يختطفه ويطير به في السماء , أنكر عليه هذا الأمر فقال له جملته المشهورة :- إن كانت الفئران تأكل الذهب فالطيور تقدر على حمل الصبيان واختطافهم فما العجب ؟؟!!!
كلها دروس تعلمناها وأكثر لكنها مع الأيام لم يعد لها ذكر وكأن الكل تبخَّر !
صرنا ما من يوم يمر إلا ونسمع عن سرقة هنا ونصب هناك وغش هنا واحتيال هناك , صار لدينا كم كبير من المصطلحات , شيكات راجعة , دفتر الديون , حلقلو , عليه العوض , بالملح , استنى , خفة إيدو , الأخضر واليابس , عالحديدة , مش ناسي , لما أحاسب , لما أصرف الشك , مش هون , طيب شو طارت الدنيا , بتهون وغيرها وغيرها …..
كثرت حوادث السلب والنصب والسطو والنهب في محلاتنا التجارية وفي بيوتنا وسهولنا ومرافقنا وشوارعنا وسياراتنا ومعاملاتنا وأفراحنا وأتراحنا وليس هذا وحسب بل صرنا نسمع عن سرقات في الأماكن العامة وفي بيوت الله مساجدنا وبيوت العلم مدارسنا , صرنا نسمع عن كل هذا , نشرب على الخبر كأساً من الماء ونمضي ….
قراءت المقال مره ومرتين وثلاث والرابعه قلت لنفسي يا الله ان كل حرف بالمقال يشكل ويعبر عما نحن به اليوم واقول لكم بصدق اتعلمون لما نحن اليوم بهذه الحال لاننا ان راينا منكر لا نصلحه وان وعدنا لا نوفي وان اخذنا صعب الترجيع نركن رح يجي يوم وارجع وينتا الله اعلم يا الله السرقه بدم البشر والله انا طفح قلبي من هل بشريه والله انا وين متزوجي اتراك بعرفوش الاخ ولا الاحترام ولا القوي بيساعد الضعيف انا نفسيتي منهاره متعبه من البيئه يلي عايشينها غريبي مهما وصلت بلدي بضلها تاج على راس كل المثلث والله العظيم انا بحاله يرثى لها لانني لست متاقلمه مع البيئه ومع البشر هنا مستغربي انه الاخ ينزل عدار اخوه والله وبشهر رمضان الكريم شهر الخيرات والام متواجده على التخطيط وهي كبيره بالسن واعيه وعقلها معها الم تستطيع ان تمنع ذالك الم تستطيع ان ترشد ابن ال55 ومنعه من النزول على بيت اخيه المستور والله دنيا العجايب والغرايب هههههههههههه شر البليه ما يضحك ………..؟؟؟؟
اين انت يا ماضي مشرف وآمن…ايام الأجداد والأباء حيث كان قلب الأخ على أخيه، وقلب الجار على جاره، معه في السراء والضراء، يفتح بابه على مشراعيه لكل ضيف ومحتاج، يعطي بقلب مطمئن والأخر يرجع ما اخذ بوقته دون اي مماطلة وبدون اي مبررات وحجج.
اين ايام زمان بالرغم من حالات الفقر وقلة الموارد كان الوضع بأحسن حال، كل راض بما قسمه الله له، سعيد بين افراد عائلته، لا تفارق البسمة شفتيه ولكن اليوم امراض كثيرة من الضغط الى السكري والى السكتات القلبية والجلطة الدماغية تصيب افراد في مجتمعنا والأسباب مادية او تربية خاطئة، او جار سوء او قلة ايمان او اندثار قيم….اسباب كثيرة لا تعد ولا تحصى ونحن في ضياع، في قلق وهلع، في انعدام ثقة وآمان حتى من الأخ على اخته، من الإبن على ابيه….فلا طعم للحياة ولا هدوء وارتياح…الكل في صراع البقاء ولا يهم ما هي الوسيلة اذا كانت شريفة أم لا..المهم الهدف حتى لو تداس الكرامة ويباع الضمير…
فيا استاذ يوسف دائما تنثر الملح على جراح واقعنا المرير فيزداد الألم والحسرة على زمان مضى وولى..وابدا لن يعود لأن المفتاح ضاع…مفتاح القلب للحب والتضحية والتفهم والعطاء…فبوركت ونحن لك في الإنتظار لتضميد جراح وحتى لكشف عن داء يعاني منه المجتمع عامة…وانا لست متشائمة فلا بد ان يكون فينا وبيننا سيمات وبصمات من الخير والمحبة والسخاء هنا وهناك في اي مجال وموضوع قد تتطرق لها في يوم من الأيام..ونحن لك لقراء ولك منا أجمل الأمنيات بإسم كل قرعاوي أصيل ولد لخير سلف ويصبو الى العلياء والرقي مكللا بتاج الوقار والشرف يحمل رسالة العلم والأداب له ومن ثم منه لغيره…
سلمت يداك يا كاتب هذا المقال والذي يعبر عن الواقع المرير الذي نعيشه هذه الأيام .فانا وعائلتني نعاني من ظلم الجار ، ولكننا صابرون على اذيته وإساءته لنا ونحتسب ذلك عند الله عز وجل ، وحسبنا الله ونعم الوكيل على كل ظالم يتبلى على أي انسان ويتهمه اتهامات باطلة آمين يا رب العالمين .
مساء الخير والمحبه .
اه لما بسمع هالقصص شو بحن لايام زمان وبتذكر فيها اشياء حتى وانا صغيره.
على سيرة الجار بدي احكيلكم قصه قديمه عن اهل زمان كيف مواقفهم مع بعض وكيف كانو قراب لبعض .
لما كان يصير عرس عنا ما كان في ساحات ولا قاعات مثل اليوم متذكره لما تجوز واحد من اخوالي راحو جيران دار سيدي يعزموهم انهم يعملو العرس عندهم لانه كانت ساحتهم اكبر واوسع للعرس دار سيدي بتشكروهم على واجبهم بيتم على هذا الاساس العرس عند الجيران . كانو الجيران كانهم مجوزين واحد من اولادهم . والكل فرحان وما كنا نسمع كلمه هيك ولا هيك”
كانو يطبخو بالبيت والنسوان هي اللي تطبخ وعجقه وناس بس برضو راحة البال غير عن اليوم . لما يخلص العرس. اول شغله شو كنا نعملها يودونا دار سيدي مشان انظف ساحة جيرانا وكمان اذا لزم ندخل كم بنت عبيتهم على اساس اذا صار هناك فوضى وكنا نروح واحنا مبسوطين”نخلص مساعدت الجيران نرجع عند دار سيدي مين بدو يجلي كل المؤن والاغراض اللي لزمت الاكل كانو يرجو معنا الجيران ويساعدونا ومن الفرحه ما كنا نحس بتعب متل اليوم.يا سلام كيف كانت وقفة الجار لجاره . رزق الله ايام زمان ايام البركه والعز.
بارك الله فيك عنجد موضوع جميل جدا
أخ يوسف مشكور على إنتقائك للمواضيع المميزة .
كل مواضيعك تمس حاجات الناس المفقودة والمُغَيَّبَة عمداً بفعل مجموعة من البشر الحاقدين على ديننا وقيمنا الرائعة, هو مشروع خبيث وضع للتنفيذ منذ زمن تحت مسميات لا تمس الحقيقة إطلاقاً , ويحاولون به سلخنا عن تلك المبادئ والقيم حتى ينتصرو علينا . وللأسف قسم كبير منا ساعدهم عن قصد وقسم أخر بدون قصد , ولذلك يجب توعية الناس مراراً وتكراراً .
(ما فائدة القلم اذا لم يفتح فكرا .. أو يضمد جرحا .. أو يرقأ دمعة .. أو يطهرقلبا .. أو يكشف زيفا .. أو يبني صرحا يسعد الإنسان في ضلاله)
فمزيداً من تلك المواضيع وبارك الله فيك .
وردتي الج..و..ر..ي..ه..ابتسمي… وديع كل من حولك يبتسم لاجلك …
ابتسمي … فأن في الابتسامة ر احة وصحة …
ابتسمي … ودعي الفرح ينعش رووحك …
ابتسمي … وتوكلي على الله وتفائلي …
ابتسمي … وتذكري ان بعد العسر يسرا …
عشي كل لحظة من حياتك …كأنها آخر لحظة لك في الحياة…….
عشي بالحب والأمل …
عشي بالكفاح والتسامح …
وقدري قيمة الحياة .
لك في الحياة
مع انني قمت مع حاله نفسيه مرهقه ومتعبه قليلا الا انه قررت ان اضحك لعلا وعس
يا و..ر..د…ت…ي… يا ستي بي .واحد يلحق ورا واحدة لبنانية قالت له لك حل عني قال لها وين الاسئلة يا روحي…………..
كان هناك رجل على فراش الموت فقال:ولدي محمد هنا ,قال:نعم,ثم قال:ولدي مصطفى هنا,فقال نعم,وأخيرا ابني الصغير علي هنا,قال:نعم,فقال الرجل:يلعن أبوكم تركتوا محل الأقمشة لحالو……
في مرأة كثيرة الكلام لما اتى الليل سالت زوجها وقالت له:هل غلقت الشباك قال:نعم والتلفاز قال:نعم وسكتت قليلا وثم قالت: الم تنسى شيئا مفتوحا قال:نعم قالت :ما هو قال :فمك..
قروي مع زوجته يوم تزوجوا راحوا يقضون شهر العسل ، وهو جالس معها على البحر لقاها سرحانة ، قال لها : وشفيك سرحانة عني ؟ قالت : اتخيل لو ان البحر مرق وش يكفيه من لحم !! ؟؟ قال : لاوانتي الصادقة ، قولي من وين يبي يجيبون خبز علشان يغطون ؟
هههههههههه وتحياتي للجميع ولنا رجعه ان شاء الله بعد التعليم.
يعطيكي العافيه ام مهدي شكلك اخدتي الموهبه مني شو خفة هالدم هااي
صارلي زمان ما حكيت نكت لاني بطبعي بحب الجو المرح .
قال واحد منع مرته تروح عند اهلها قالتلو ليش : قالها مش ناقصني تنصابي
بانفلونزا الطيور , قالتلو بس اهلي ما عندهم طيور قالها : انتي ناسيه انها امك بومه.هههههههه
في اشي محيرني يا جماعة انا شايفة انوا اليوم الي بفوت على الانترنت هني بس النسوان اي خبر اي مقال هني اول المعقبات على الخبر وين حياتهن وين دورهن وين ولادهن وين جيزانهن اشي غريب!!
مساء الخير للجميع .
اولا بحب اقول للاخ رقم 11 ما بعتبر حالي بقعد على الانترنيت لاني بدخل
هون كل يوم مشان اعرف اخبار البلد وكتير اشياء ما بعرفها الا عن طريق الموقع بعدين احنا مش قاعدين بنحكي بشات والعياذ بالله ” احنا منعقب وما فيها اشي غلط وكلنا نساء بلد وحده اذا ما التقينا هون ممكن نلتقي باي مكان”
بعدين تعقيب كله ما بيستغرق 10 دقايق ما بيوخد من وقتنا كتير ” وشو خص اولادنا وجيزانا ” انتي شابف انه هذا الشيئ بيلهي عن الاولاد والجيزان بالنسبه الي هذا الاعتقاد خاطئ” وجوزي احيانا بكون جنبي وانا اعقب ” بعدين وين دورهن” ضحكتني كتير والله واحنا منين منعقب مش وحنا قاعدين بالبيت” ما تكون خايف على نضافة البيت يا اخي او الطبيخ ”
ما تخاف ما في تقصير ولا واحد بالميه من هالجهه” اللي انا مستغربته نساء او صديقات او حتى اخوات بيحكين مع بعض هون او هن اول المعقبات اشي طبيعي انا نكون اول المعقبات خصوصا اللي قاعدات بالبيت ما بشتغلن والرجال ما عندهم الوقت الكافي مثل الست مشان يقعد هون كتير”بالنهايه يا اخي والحمد لله رب العالمين موقع محترم” وما في كلام لا سمح الله مهين او غير مقبول “.
سواء كنتي اخت ام اخ على فكره انتي حضرتك كمان بتكوني هون اذا ما بتعقبي بتقراي التعقيب نفس الاشي تعليقك دمه تقيل”
واو يا الله اتاخرت مساء الخير كيفكم كيفيك و..ر..د..ت..ي… شو اخبارك اتمنى انه كل امورك تمام الى اخيت المعقبه رقم 11 انا الان رجعت من تعليمي وبلصباح بت لا استطيع الخروج من البيت الا بعد ان ادخل الى بقجه فقط وفقط لاشتم رائحه بلدي يا ما اجمله من استفتاح بيجنن وبياخد العقل واكيد لاصبح على و..ر..د..ت..ي… وعلى جميع المعقيبين والمعقبات اود ان اقول لك انه وان دخلنا وعقبنا لا يعني لا شغل ولا عائله ولا بيت ولا زوج اود ان اقول لك/ي ان لزوجي حق لدي ووقت وانه لابنائي لدي وقت وحق وانه لعملي وقته ولبيتي ما شاء الله وكل ما بلامر انه اصبحت بقجه جزء لا يتجزء من يومياتي حيث هنالك كيفما اعطي حق لابني ولبيتي ولعملي ولدراستي ولتعليم اولادي اعطيت فنجان لقهوة او كاس الحليب وانا اشربه واتصفح موقع بقجه ولا بد بان اصبح وامسي على وردتي وان كان لك اي مشكل بوجودنا فهي مشكلتك وحدكي واحلا مساء للجميع والى امراءه من البلد كيفيك عزيزتي
مرحباً الى زوار موقع بقجة انا اوافق رقم 11 بكل كلمة كتبها لان الوضع الذي طرأ على نساء قريتنا ليس وضع طبيعي بدل ما المرأة تدير بالها على اولادها وعلى بيتها متفرغة للتعقيبات أصلاً شو هو سبب العنف بالقرية وبين الاولاد ؟؟؟ هو اهمال الام وهي تلهو على الانترنت ..
وا آسفاه
!!
الى الأخوات ام مهدي وامرأة من البلد احييكن على انتمائكن وتمسككن في جذوركن القرعاوية الأصيلة، فمن تعقيباتكن ارى مدى محبتكن لبلدنا الطيب…ولكن لي عتب عليكن فاحيانا ارى انجرافكن في مضمون الحديث الذي لا يرتبط بتاتا في فحوى المقال الذي تكتبن فيه(في بعض التعليقات) حديثكن وهذا غير ملائم وربما صاحب المقال قد يتضايق من ذلك والقراء ايضاً، فأرجو منك ان تراعين الأمر وانتن اهل للكلمة الطيبة لكن ولغيركن وعلى قدر كاف للتفهم والمراعاة…تحياتي لكن
مساء الخير ابنة البلد قرعاويه.
اذا احنا كنا نحكي براة الموضوع شويه فهذا من عشمنا باهل بلدنا الحبيبه
فانت صادقه من شدة حبنا لهذا البيت الكبير” موقع بقجه” احتسبناه مكان
للتعقيب وللفضفضه احيانا. لا نستهين باي كاتب او حتى قصه واقعيه كتبت
بل بالعكس كنت احس نفسي اعيش مع تلك الحدث او القصه ولشدة احساسي
كنت افضفض لاختي العزيزه ام مهدي . لكن ساعدك ان لا اتكلم او اعقب بكلمات خارجه عن الموضوع.
تحيه الى القرعاويه وشكرا” لك على الملاحظه ومقبوله منك يا عزيزتي لكن ان كان هذا لا لسبب الاستهتار لا سمح الله بكاتب الموضوع لا ابدا” لا بل لان الانسان منا لا يتحكم بمشاعره المكبوته اما من يحبه اعتقد انك توافقين الراي معي طلبنا زاويه للترفيه ونحن ننتظر ان يوافقونا الراي والطلب ولا يوجد باي تعقيب اي شي يمس اي كان من قراء بقجه وعلى الرحب بك والى الاخ رقم 15 .. لا اعتقد بان بهذه الساعه طلاب المدارس فائقون او ان كان تواجدنا بالصباح اما هم بلمدارس او انهم نائمون عزيزي الربع ساعه او النصف ساعه التي اعطيها حق لي لارفه بها عن نفسي انا لي حريه الاختيار اين اقضيها وهذا ليس بعيب او حرام وليست قهوة انه موقع للجميع ومفتوح وعمل من اجل ان نعبر عما يجول بخاطرنا هذه التعقيبات لا تكون عبء او عال على تربيه ابناءنا اخي ربما تعيد النظر بما كتبت اقولها لك بانك مخطيء بتقيميك تواجدنا هنا يعيق على منزلنا او عائلاتنا لانه لا يوجد زوج اليوم يسكت عن متطلبات بيته ولا يوجد رجل لا يعلم ما تعمله زوجته او الى اي موقع هي متواجده والله يهديك ان شاء الله ارجو النشر ولكم الشكر
الى الاخت ام مهدي اني لست مخطئ وهذه آراء . حسب ما انا شايف انوا انتي مش بس ساعة اول ربع ساعة انت اول المعقبين على المقال ومش مرة ومش ثنتين حسب تعقيباتك انت كل اليوم على الانترنت انت على الدوام متابعة أول بأول انت معظم وقتك على الانترنت ….
حياك الله يا اخ يوسف, جمل الله احلامك وايامك ومزيداً من العطاء.
تحيه عطره لكل المعلقين ولكل زوار بقجه.
في شهر رمضان المبارك ادركت عن قرب بان المجتمع القرعاوي لازال فيه الخير واهله بالف خير. المؤسسات الخيريه بجميع اشكالها اعطت خدمات اجتماعيه كثيره للعائلات الفقيره, واهل الخير وهم كثيرون تبرعوا وزكوا اموالهم لهذه العائلات.
تحية شكر وعرفان لكل الفاعلين في هذه المؤسسات الخيريه.
انني اتوجه الى موقع بقجه طالباً تغطية فعاليات هذه المؤسسات.
اخبار هذه المؤسسات تدخل المسره في قلوبنا وتزيد من ثقتنا بان الخير لازال حاضر في مجتمعنا.
الى ااخ قرعاوي من منطلق عملي ووظيفتي العامه وكلنا نعلم بان كل او معظم التعليم اليوم هو على الماحشيب وانا صحيح ام ولدي عائله لكنني سبق وذكرت اتعلم وتعليمي كله احفظه بالاب توب وغير هذا بمكان عملي اليوم وبكل مكان ان كان دائره حكوميه اومكتب خاص او عياده او ماشابه ذالك يعملون كلهم على المحاشيب وانا بت لا استغني عن بقجه ما العمل عندي اول ما ابدء صباحي بدخول للموقع وليكن عندك علم بان موقع بقجه سواءا” انا موجودة بالبيت ام لا وان كنت بالعمل او التعليم موقع بقجه على مدار 24 ساعه متصل عندي على الاب توب ويا سيدي كن مثلنا من متصفحي بقجه الاوائل ما المشكله ولا اعتقد ان اتصالي الدائم يكون على حسابك يا قرعاوي او حساب بيتك لتكن مسؤؤلا عن بيتك ونفسك ولا يعنيك ببيوت الاخرين .
كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، فالإمام راع ومسئول عن رعيته،
والرجل راع في أهل بيته ومسئول عن رعتيه
، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها،
والخادم راع في مال سيده ومسئول عن رعيته، وكلكم راع ومسئول عن رعيته.
فكل ما لدي بان اقوله لك ومع احترامي لك من كنت تكون عليك ببيتك واتركك من الاخرين تصبح على الخير
مرحباً يا ام مهدي انا حابب اعرف من انتي ؟ واعرف من هذه الشخصية الجريئة يمكن ان تقولي من انت من اي عائلة ومن اي بيت ؟؟؟؟
مساء الخير هااي القصه مفتاح داري يا جاري صارلها يمكن 4 ايام اذا مش اكتر من امبارح لليوم اهل بلدنا بس بيدخلو للتعليق على بعضهم
انترت ونسوان وام مهدي انا مش فاهمه امراه بتحب تعقب وعندها مجال وكلام وقدره على هذا الشيئ في بعض الاخوان ما بينتبهو لهشي بس منتبهين مين جوزها من اي عيله هيه بنت مين . هي بنت ناس محترمين كتير ومن عيله مستوره .
والله للأسف يا امرأة من البلد هاي حياتنا وهاي تقاليدنا يتغدريش انت تيجي وتغيري الحياة والتقاليد والعادات والاصول شو احنا عايشين بغابة ؟
حياك الله