في كفرقرع : ماكنة لدق الزيتون لوجه الله تعالى
تاريخ النشر: 27/10/10 | 10:06نصب أبناء المرحوم مصطفى مصاروة (ابو اصبع) ماكنة لدق الزيتون امام محل بيع قطع غيار وغسل السيارات التابع لأبناء الحاج محمد حسني عسلي في الشارع الرئيسي في مدخل كفرقرع بحيث اعلن السيد نشأت ابو اصبع واخوته انهم نصبوها في مكان عام عن روح المرحوم والدهم، حتى يستطيع كل من يريد من أهالي البلدة والمنطقة ان يدق ويرصع الزيتون بها مجاناً لوجه الله تعالى وفي أي ساعة يشاء.
بارك الله فيكم وفي موازين حسناتكم
الخير في امتي الى قيام الساعه
غفر الله لمرحومك وادخله فسيح جنانه
بارك الله فيكم وكتبت لكم حسنات بكل حبه ويديم اعمال الخير في امة محمد صلعم .
ما هذا الخبر ؟ هل هذه صحافة؟ اسف ولكن هذا موضوع سخيف لا فائدة منه…وشكرا
الى رقم 3
يضايقني التعليقات الغير هادفة مثل تعقيبك هذا ..واستغرب من الموقع انه ينشرها.
ان ما يميز الموقع من نظري انه يطلعني على كل ما يحصل في بلدي بمستوى عالي جدا وبدون اخبار تافهة. وهذا الخبر بالنسبة لي ليس مجرد خبر وانما احسنهم .
ليس فقط لي وانما لكل الامهات وخاصة العاملات.فقبل قليل وبفضل هذا التقرير استفدت شخصيا من الماكنة .
يا رقم 3
الا تاكل الزيتون؟؟ ومن يرصعه لك.؟؟ وباي طريقة ترصعه امك , زوجتك.اختك, ابنتك؟؟؟ الم تفكر مرة كم هو تعب رصعه وخاصة اذا كان بكميات كبيرة؟؟
فماذا اذا عرف الجميع عن وجود ما يسهل عملهن في رصع الزيتون ؟؟؟
يا ريت لو تعمل عن روحك مشروع بالبلد لوجه الله .بس خبرنا لنستفيد مشان توخد حسنات كثيرة ..وبالتوفيق
بوركتم والله يرحم والدكم ..احسن مشروع والله.انشاء الله على كل حبة زتون بتصل الرحمة للمرحوم.
يا ريت لو يحطوا كمان باقي الناس زي هيك مشاريع خيرية للبلد مثل عصارة بندورة
مليييييييح بارك الله فيكم
تحيه للاخوه والاخوات واوجه كلماتي للاخ رقم 3 عمي المحترم.
اسأل نفسي مرارا وتكرارا لماذا نجرح او ننبذ عمل مثل عمل الخير هذا او غيره اسال ما نفتقده في مجتمعنا حاجاتنا لكلمة حانية تمسح جروحنا وتساعدنا على تخطي الأحزان،فنحن شعب ألسنتنا قاسية تهزها الأعاصير ، لدينا جفاء في التعبير عن مشاعرنا تحت مسمى العيب والانتقاص من الكرامة ،نقتل الكلمة الحلوة ويعتبرها البعض نقص في الرجولة خلافا لحديث” إذا أحب الرجل أخيه فليخبره انه يحبه” .
لماذا لا نسعد أنفسنا بمنطق عذب ونسعد من نحب بكلمات تسمو وترتقي وتروي القلوب المتعطشة حتى تنبت كل أنواع المودة والمحبة .فالكلمة الطيبة كالبلسم الشافي الذي يكسر الأبواب المغلقة وما أكثر الأحزان والجروح التي تتغلغل في قلوبنا .
،إنها حرب المنطق القاسي ضد المنطق العذب. فلنقتدي بسيد الخلق ونتصدق بكلمة طيبة ولا نجعل هذه الصدقة متعثرة. فهي لا تكلف قرشا لتصل إلى القلوب تسر السامع وتؤلف القلوب نتائجها مفيدة وغايتها بناءه ومنفعتها واضحة ويكون لها اثر لين على النفس فربما تثمر هذه الكلمة وتؤتى عطاءها فتهدي ضالا أو تعلم جاهلا وترشد تائها وتروح قلبا وتنفس كربا….. قال تعالى: (( ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمةً طيبةً كشجرةٍ طيبةٍ أصلها ثابت وفرعها في السماء، تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون )) فلنجمل ألفاظنا لنحيا أرواحنا بنبض الخير ونشفا من إمراضنا.
وفقكم الله تعالى الى عمل الخير وبارك الله فيكم وكثر من امثالكم دائما بلدي بلد العطاء بلا مقابل
رقم 3،
باعتقادي تعليقك هو …..
الخبر جيد ومفيد.
جازاكم الله خيرا والف رحمه لوالدكم والله يكثر من امثالكم