الى متى يا كفرقرع…!!!
تاريخ النشر: 30/10/10 | 9:47استيقظت كفرقرع صباح اليوم السبت على جريمة جديدة في مسلسل العنف الدائر مؤخرا بالبلدة حيث اصبح ألضغط على الزناد عند شبابنا في مجتمعنا وفي قريتنا من أسهل الأعمال وكأن روح الإنسان باتت رخيصة.
كثير من حالات عنيفة نسمع عنها بأن احد الأصدقاء طعن صاحبه اثر نقاش دار بينهم، أو انه حصل شجار بين الأقارب وجرح البعض منهم، أو أن اثنين دار بينهما خلاف بسيط وعادي فيطعن احدهما الآخر. وقد نقرأ بأن سيارة فلان حرقت، وان بيت في البلدة سرق، وان شخصا أخرا دهس. حالات رهيبة وخطرة من انواع العنف من حولنا في المنزل، في الشارع، في المدرسة، في العمل تتفشى وتتزايد، تهدد استقرار حياتنا، تهدد أمننا وراحتنا، وليس هناك ما يردعها ومن يوقفها!!
قد تكون الأسباب متعددة لظواهر العنف منها ما يتعلق بالقيم التربوية والدينية التي نشأ عليها شباب اليوم ، فانعدام دور الأهل في تربية ابنائهم على اسس متينة من السلوكيات الفضيلة، أو قد تكون معتقاداتهم المغلوطة بأن افلات الرسن لأبنائهم واعطائهم مطلق الحرية هي اسس للتربية الحديثة، ولا نعفي دور المؤسسات التربوية على كافة انواعها قد تكون تكملة للفشل في ترسيخ القيم والتوعية السليمة في التربية السلوكية. وقد يكون الوضع الأقتصادي المتردي يوم بعد يوم وازدياد نسبة البطالة والفراغ القاتل مما يتيح للشاب ان ينخرط في عالم الجريمة والفساد والمعاصي الذي لا تحكمه ضوابط ولا تحمد عقباه.
فراغ قاتل، انعدام وضياع التربية الصحيحة، انحلال الروابط الأسرية، الركض وراء المادة والمصلحة الشخصية ولو على حساب الأخرين، حياة بلا اهداف ولا طموح، التقليد الأعمى لمجتمع غربي فقد معنى الروابط الإجتماعية والقيم الإنسانية والضوابط الدينية.
اسباب كثيرة ممكن ان ننسبها لظواهر العنف، لكن مما لا شك به ان الأمر يجب ان يأخذ اهتمام جميع المسؤولين كل من موقعه: من البيت، من قبل الوالدين، الذين من واجبهم ان يراقبوا ابناءهم للحفاظ عليهم من أي انحراف مع رفاق السوء، فهناك من يقف بالمرصاد ليهدم ما بنيتم أيها الأباء والأمهات في سنين طوال لسبب حقد وغيرة، وقد يكون نقمة وانتقام من مشكلة نفسانية يعانيها اثر تصرف أب قاس عنيف، أو قد يعاني من نقص في شخصه فيعمي الغيظ والكراهية قلبه ويبحث عن ضحية لينفث فيها سم الخراب والفساد وقد يكون ابنكم انتم!!
ولا بد من وقفة من رجال التربية ورجال الدين في المدارس وفي المساجد ان تقوم بحملة توعية كاملة لجميع الأجيال لترسيخ المثل، تعزيز القيم الدينية والسلوكيات السليمة في عقولهم وقلوبهم لردعهم وتخويفهم من عالم العنف وعواقبه. تلك أمانة في أعناق كل مسؤول لقول نبينا محمد صلى الله عليه وسلم: ” كلكم راع، وكلكم مسؤول عن رعيته”. أمانة مقدسة يسأل عنها ويحاسب يوم القيامة.
فمن تحت كنف اسرة راعية حريصة، من على منابر المساجد، من على مقاعد الدراسة ومن أروقة المجلس بكل اقسامه وموظفيه لا بد من وقفة تكاتف ووضع برامج وخطط مدروسة للإرشاد والتوعية، للعمل على بناء أطر خاصة ومميزة لشباب اليوم في عمل شريف مستقر، تقضية اوقات فراغهم في أطر تربوية اجتماعية من نواد رياضية وغير ذلك من ورشات ومحاضرات فيها يتم توجيهم ونصحهم، تنمية قدراتهم واكسابهم المهارات الحياتية لإستغلال طاقاتهم الشبابية لإدارة حياتهم ايجابياً من اجل تحقيق ذاتهم ونيل مرادهم.
ولا تنسى اخي الشاب، اختي الشابة ان فترة الشباب هي أجمل وأغلى لحظات العمر فلا تضيعها هباءً، حيث خصها الرسول، صلى الله عليه وسلم، بالذكر حين قال: “لن تزولا قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه….” .
كفرقرع تصرخ مستنجدة: دمي ينزف، وقلبي يتألم من ابنائي الذين رعيتهم وفي حضني بين ربوعي أويتهم! يقتلوني يوم بعد يوم بلا رحمة والمتفرجون كثيرون واقفون مكتوفي الأيدي غير مبالين. ابنائي غدروا بي وسكين غرزوا في ظهري بعدما شهدت أول خطوة لهم على ترابي، بعدما سمعت أول كلمة لهم في سمائي!! استصرخكم بالله ارحموني وقفوا جميعكم لنجدتي!! ايقظوا الضمائر النائمة المتخدرة في نفوسكم. ايقظوا روح المحبة والتسامح والطيبة في قلوبكم. دعوني ازهر واترعرع بشموخ وعزة يا ابنائي فأنا لكم وانتم من صلبي…واسمي من هويتكم فلا تقتلوني…ضمدوا جراحي قبل فوات الآوان حتى الجرح يندمل ولا يتلوث أكثر فأكثر حينها لا ينفع أي دواء وأي ندم وتأسف….
الغيره . الحسد . تساوي البغضاء ثم الكراهيه . الا مبالاه والاستهتار تولد الفوضى
قول لا يعنيني . او جقاره بفلان . ندمر بيئتنا . غياب الكبار . فلا كبير لنا . بل نحارب الكبير لخوفنا منه . نقوي الصغير . . اصبحنا مجتمع يتولى السفهاء فينا امرنا .
نعم نعم الجهله . الانتهازيين . يقررون بهذا البلد . .
فما كان هو مجرد بدايه فويل لامه لا مبدأ لها . وكفرنا بكل المبادىء
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجل وهو يعظه: (( اغتنم خمساً قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغَنَاءك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك )).
إلى متى؟؟!! إلى أين ؟؟
الجرح النازف
تستمر الحكاية ويستمر الجرح بالنزف!!
دماء تسيل وتراق في مكان غير مكانها !!
هذه السَكين تغرز في جسدي وجسدك.
تتنقّل حتى لا تنتهي الحكاية حتى لا تنتهي المأساة
تغفو قليلا حتى نضمّد بعض بعض الجراح ثم تعود من جديد
انها حكاية ليست ككل الحكايات
هي حكاية حبكت بأيدي أمهر المغتصبين القتلة
صنعو منا ممثلين لحكايتهم
في كل الحكايات يوجد أبطال ومجرمون .
لكن في هذه الحكاية لم يوجدو أبطالا بل يريدون أن يصنعو مجرمين
أنا أراهم فهل تروهم
أرى الضباع تأخذنا إلى طريق الضياع
كنت أشاهد قديما مسلسلا إسمه أخوة التراب
فهل لا زلتم تذكروه !!؟؟
أخاف عليكم وعلى نفسي إن استبدلتموه بهاذا المسلسل الجديد (الأخوة الأعداء)
لا تستبدلوه بالله عليكم فبهذا المسلسل الدم حقيقي والجرح الذي ينزف أيضا حقيقي حتى الموت فيه ليس بوهم فنحن نفس الممثلين خندقنا واحد ومعركتنا هي نفسها إن ربحتموها فزنا وإن خسرتم هزمنا .
وأنتم يا من صنعو منكم مجرمين وقتلة سيستبدلوكم بقتلة أخرون وتصبحو مقتولين لا محالة فهذا مسلسلهم يحيا ويستمرعلى ذئاب جديدة أكثر عنفا وسفكا للدماء دمائكم ودمائنا.
حتى إن رحل الأبطال وغيّب الحكماء لا تجعلوهم يسيطرو على عقولكم
فأنتم لم تولدو كذلك بل ولدتم أحرارا أبطالا، وكيف لا وأنتم تنتمون لأعظم أمة
أنا أرى فيكم ما لا تروه أرى العزة والكرامة والقوة .
الغشاوة اللتي وضعوها عليكم حطّموها قبل أن تهلككم
أعيدو النقاء لقلوبكم لا تنتظرو المعركة الفاصلة بين الحق والباطل فربما لن تكونو موجودين ،لن يعطوكم هذه الفرصة فهم يعلمون أن بقايا النور فيكم ستنتصر على غشاوتهم اللتي أحاطوها بكم .
لا تدعوهم يسيرون بكم إلى مزابل التاريخ بل سيرو أنتم بأنفسكم لتسطر أسمائكم بين كثير ممن سطرت أسمائهم على لائحة المجد وأصبحت علما ساطعا نفتخر به .
وأخيرا أأمل أن تنتهي الحكاية
ولكن ليس بمأساة.
وأعتذر على طول الحكاية وعلى عدم إجادتي لصياغتها بشكل أفضل.
(الجرح النازف)
ملاحظة :
التعقيب مكرَر وسيكرَر حتَى نهاية المسلسل الدّموي .
طلو كفر قرع بتظلها امي …!!!
يا الله يا بلدنا كيف تغيرتي ..
كانت ايامنا الناس تخجل من كثير اشياء عم تصير اليوم ..
مالي لا بالصبر والله يهديكي يا احلى بلد
واو
متى يحين الوقف لاعمال الشغب هذه؟؟؟ متى يضغط على زر التوقيف؟؟
استيقظوا يا اهل قريتي الاحباء، فهذا الوباء الذي يسمى العنف سريع الانتشار واذا سرنا في هذا التيار سيصيبنا يوما ويدمرنا…
حان الوقت لايقاف العنف ..
ماذا يحدث لبلدي كفر قرع في هذه الايام!!…………!!……..
الى حين استيقاظ الضمائر…
ما اجمل الصورة فعلاً افتخر بأنني انتمي لهذه القرية
كــــــفــرقــــــــرع
الشرطة في حالة إفلاس ولا يجدر بنا أن نعتمد على الشرطة.
الوضع حالياً صعب جداً ولا بد من التصدي لأعمال العنف المتفشيّة في البلد. الحلول المتعلقة بالتربية هي أمر جميل لكنها لا توفر حلاً فورياً. حالياً يجب التصدي لأعمال العنف بكافة الوسائل حتى يعلم هؤلاء “الوزاويز” و “خفافيش الليل” أنه يوجد هناك رقيب ويوجد هناك من يوقفهم عند حدهم.
على سبيل المثال، في مدينة כרמיאל قاموا بعمل دوريات خاصة (متطوعين من المدينة) تتجول بالليل في أنحاء المدينة وتنصب الحواجز في مدخل المدينة في ساعات الليل المتأخرة والهدف من هذه الدوريات المحافظة على الأمن وردع “الوزاويز” و “خفافيش الليل” (عرباً ويهوداً) ولا بد أن تكون هناك مبادرات مشابهة في هذه القرية لوضع حد لأعمال العنف.
على سبيل المثال، هل فكّر المجلس المحلي في وضع شبكة كاميرات مراقبة في البلدة على أعمدة الكهرباء في الأماكن الرئيسية وفي مدخل القرية حتى تكون هناك مراقبة ؟ للأسف كل اللجان الموجودة في المجلس غير مؤهلة ولا توجد لديها القدرة على اقتراح حلول حقيقية وتطبيقها على ارض الواقع. الاجتماعات والبيانات وشرب القهوة والاستنكار هذه كلها “مسخرة” لا تسمن ولا تغني من جوع.
للتصدي لظواهر العنف المتفشية نحتاج أناس أذكياء ذوي خبرة وجرأة.
أيضاً موضوع إطلاق النار في القرية، كلنا نعرف أنه يوجد “زعران” يعملون بوظيفة קבלני ירי … يتقاضون 1000 أو 1500 شاقل ويطلبون من “الوزاويز” إطلاق النار على فلان أو علان مقابل 300 أو 400 شاقل. ونحن نعلم أنّ هذه الفئة الضالة لديهم רמת משכל منخفضة جداً وأغلبهم تسربوا من المدارس ولا نحتاج لأدهى ضوابط الشرطة لالقاء القبض عليهم وزجّهم في السجون. أبسط ما في الأمر أن تعتمد الشرطة على استخباراتها السريّة وأن ينصبوا كميناً لذلك الخفاش الذي يريد أن يطلق النار في تلك الليلة ويقبضوا عليه متلبساً. لكن للأسف الشرطة (وأجهزة ال שב”כ) غير معنيّة بالتصدي لضعفاء النفوس. الشرطة تنصب كميناً فقط عندما تريد أن تلقي القبض على منحرف جنسياً أي أنّ “حرمة” جسد السيدة اليهودية أهم من أمن 2 مليون عربي (فخار ويكسر بعضه).
مثال آخر، أغلب الزعران في البلدة معروفون و نحن نعيش في عصر التطور التكنولوجي ويمكن بسهولة تعقّب هؤلاء الزعران لكن لا توجد أية محاولة للتصدي لهم.
مثال على كيفية الاستفادة من التطور التكنولوجي لمحاربة الاجرام بكافة أشكاله:
http://www.youtube.com/watch?v=saqWeKQXfT4
الحلول العملية المقترحة كثيرة لكن نحتاج للشخص الصحيح في المكان الصحيح لترجمة الحلول إلى واقع.
العنف يتفشى وكل خفاش بمقدوره أن يعمل شهرين עוזר טייח وأن يشتري مسدساً ب 5000 شاقل. وليكن بمعلوم الجميع أن هذا السلاح يحمله أشخاص مهزومون نفسياً وأن الرصاص الذي ينطلف من فوهات هذه المسدسات سيصيب في نهاية الأمر أناس أبرياء والقضية قضية وقت فقط.
حان الوقت لنستيقظ! حان الوقت لنستيقظ! حان الوقت لنستيقظ !!!
يا الله كفرقرع كيف صارت
بلدنا كانت وما زالت عروس المثلث..نبتت فيها اعشاب ضارة يجب على كلنا اجتثاثها..وطبيعي ان يكون في كل ساحات بيوتها مثل هذه الاعشاب .قسم منه ضار وقسم اضر
فلا يجب ان يقول احد منا لايعنيني..كلنا يجب ان نكون يد واحدة وعلى رأسنا اصحاب القرارات. اين انتم؟؟ لماذا لا نرى افعالكم؟لا نريد مجرد كلمات وخطابات ومواعظ بل عمل
عن جد الى متى!!!!
كفر قرع لم تتغير بل البشر ارى لي تعقيب ليس لي بل هنالك من قام وكتب التعليق باسم ام مهدي انا لم اكتبه لانني لم اكن هنا اود ان اقول لمن كتب باسم ام مهدي ان يخجل على نفسه نطلب ان تتغير بلدنا ونحن انفسنا لا نغيرها بل الغيرهو الحقد واستغلال الاخرين بل الاعتداء على شي لا نملكه او نود تشويه الاخرين لا نخجل بان نقوم بتقمص الشخصيات فكيف نطلب الرحمه ونطلب ان نرأف بمن حولنا ونحن لا ولسنا صادقين مع انفسنا نرى الغلط ونسكت عليه الى المعقب او المعقبه رقم 6 الا تخجلي من نفسك بتعقيب بانسانه غائبه ليست موجوده والله هم بيضحك وهم بيبكي
قلبي معك يا ام مهدي(رقم 15) فيما كتبتي لانه حصل معي هذا الموقف في تقمص الشخصيات والالقاب لانه احيانا ياخذ بعض المعلقين فكرة غير سليمة عننا واننا نناقض انفسنا فيما نكتب ولكني اجربت في النهاية ان اغير لقبي حسب اراء المعلقين في موقع بقجة واخذت بنصيحتم في ذلك ان هذا ليس من ضعف شخصيتي بل على العكس فقد ابقيت لقبي كما هو وارفقت اليه كلمة اصيلة لانني اشعر في ذلك بانني ابنة كفرقرع الاصيلة العاقلة الواعية المتفهمة التي لا تقبل على نفسها اي احد ان يتضايق منها كما تحب هي احدا ان يضايقها وانني اشكرهم واشكر موقع بقجة على ذلك ارجو من محرر بقجة قبل ان ينزل اي تعليق تحت لقب او اسم غير كامل بان يكون مرفق بكتابة بريده الالكتروني من صاحبه الاصلي لكي نتجنب الاحراجات فيما بيننا ارجو منكم ان تاخذوا بذلك في محمل الجدية انني لن اخذ على خاطري ان لم تنزيلوا تعقيبي الاهم من ذلك بان تعالجوا الامر بجدية واكون مشكورة لكم في ذلك
حسبي الله ونعم الوكيل…اصبح من الصعب جدا او حتى من المستحيل ان افتخر ببلدي..من المسؤول؟!اعتقد ان لكل واحد من اهل هذه البلد لديه جواب…ماذا فعلتم ايها الأوغاد الاشرار..زرعوا فينا الفتن والقتل…اسألكم بالله اليس كل هذا بسبب الأبتعاد عن الله وعن الدين؟وقلة العقل والضمير؟يا حسرة على العباد……..
لن تزول ظاهرة العنف في اي مجتمع الا عندما تزول ظاهرة التربية للعنف بطريقة مباشرة او غير مباشرة . مثال نربي اولادنا منذ الصغر على فنقول لة لا تعتدى على احد لكن من يضربك اضربة . خذ حقك بالقوة . لا تكن جبان اضربة كما ضربك . وكثير من العبارات التى في مدلولها العنف والتى لا نراها في المجتمعات المتحضرة والتى تسعى الى الرقية والتقدم بل نرى عبارات كلها للتقدم والسمو والنجاح عكس عبارات مجتمعنا التى تربى على العنف بكل اشكالة ومن ثم نسال باستغراب لماذا كل هذا العنف ومن اين جاء .
ليش هيك يا كفرقرع
كفرقرع كانت احسن بلد , اللي غيرها هو دخول الغرباء للعيش بالبلد , وهذا اكبر غلط اللي اهلنا يوافقوا عليه. الله يصلح كل الناس
انا بقول لو كل واحد بشتغل على دارو وولاده انكان ما صار اشي هيك بكفر قرع وخلينا كلنا نشتغل مع بعض ونوقف بوجه كل واحد بحاول يخرب بلدنا !!