أيّتُها الرياحُ المباركة متى تأتين ..؟
تاريخ النشر: 13/02/12 | 13:04جمُدَ الشِعرُ في فكري ،
وتاهَ القصيد..
وأورقَ الحُزْنُ حُزناً
بعُمرٍ جديد ،
أيّتُها ألأحزانُ الرمادية
من أيِّ زمانٍ جِئتِ ..؟
تجمعينَ الماضي بالحاضرِ
في رجفةِ عُمر ،
تحملين معكِ أحلاماً
منسية …
مليئةً بأسئلةٍ حيرى ..
هل هذا زمانُ التردّي ،
أم أنّهُ جيلُ النّذالةِ ،
والعمالةِ والخيانة ..
فيا أيّتها الرّياحُ
المباركة ..
أآتِيةٌ أنتِ
لتكنسي كلَّ العَفَن
وتُنَقّي الطُرُقات ..
وتُعيدي للصيفِ النَّدى
وللأطفالِ البَسَمات ..
أآتِيةٌ أنتِ ..؟
أآتية… ؟
أخافُ أن يكون
إنتِظاري عقيم ..
وحُزني مُقيم …
حلوة كتير
أستاذي يا شاعرنا الكبير أحمد سلامة , بعد تحياتي وأشواقي وتقديري واحترامي أقول لك عزيزي الغالي وبكل صدق ومن الرياء والمجاملة العمياء خال أقول : إن قصيدتك هذه هزت كياني وارتجف لها القلب من شدة تأثري بها فامتزجت بوجداني حتى تذكرت أحزاني بماض وحاضر ومستقبل زماني , بوركت على هذه التحفة الرائعة .
ميرا : لكِ شكري وتفديري ..
كلماتكِ ألأحلى ..
تحياتي ومودتي .
أخي الشاعر زهدي غاوي : طابت ليلتكَ ،
إنّ تقييمكَ لقصيدتي وتفاعلكَ معها لمن دواعي سروري ، فرأيكَ مما يعتدُّ به ..
فأنتَ شاعرٌمتمكّن وذواّقة ..
أشكركَ جزيل الشكر ،
أدامكَ ألله وحيّاكَ وأسعدك ..
تحياتي ،مودّتي واحترامي .
استاذي الفاضل..حياك الباري وجمل ايامك بالسعادة والتفاؤل.
قصيدتك عميقة البلاغة..جوهرية المضامين..بها احزان والم كبير على الظواهر
السلبية المستشرية في ربوعنا..
الحياة شعلة خير سلمت لنا..علينا ان نسلمها شعلة خيرات للاجيال القادمة..
جدير بنا ان نتالق باداء ادوارنا بمسرح الحياة لنخلق حياة فاضلة..
جدير بنا ان نكون جزء من الرياح المباركة لنخلق معا حياة مباركة من الرفاهية
بحيث يعم الخير ربوع بلادي ونجدد للاطفال البسمات والامل بحياة كريمة..
استاذي الفاضل..انك تضيف لموقعنا بقجة صفحات من العطاء المبارك.لك جزيل
الشكر والعرفان..
لك في قلوبنا كل الحب والاحترام والود الجميل..بوركت جزاك الله كل الخيرات.
اتمنى لك دوام الصحة والعافية..ودوام العطاء الكريم..
ألأخ جمال : تحياتي واحترامي ..
لكَ كل الود والتقدير على كلماتكَ الجميلة والعميقة ..
باركَ الله بكَ وجزاكَ بكل الخير ،
اتمنى لكَ حياةً سعيدة ومديدة .
هوَ الإنتظارْ
منْ يثيرُ أللهفةَ وأللوعة بعروقِ ألجسدِ ألموعودِ
وإقتراب ألوعد…
لم تكنْ نهايةً لمتعتي بقراءةْ كلماتكَ ألساحرة
تَحيّاتي الوردّية لكَ أستاذي
ان وَقع كلماتكَ يهمي كرذاذ المطر فهو لطيف ورقيق تَشنف به الأذن وتطيب له الأنفس
ان شاء الله سَتكون الرياحُ مباركة وانتظاركَ لن يكون عقيماً ..
سلمت أنامِلكَ المرمرية ويراعكَ الندي..
دامت متعتكِ أيتها ألإنسانة أللطيفة والشاعرة الظريفة .. ألحالمة العفيفة ..
كلماتي تتندّى من طلَّتِكِ ..
يسعدني تمتّعكِ بكلماتي ..
طاب مساؤكِ .
شكراً لكِ صفاء ، تحياتي المعبّقة بأريج الأزهار وطاب مساؤكِ .. ،
كلماتكِ رقيقةوجميلة..وأمنيتكِ صادقةٌ وعذبةٌ .. باركَ ألله فيكِ ،
أتمنّى لكِ كلَّ ألخير ..
تقبلي تقديري ومودَتي .