وماذا بعد؟؟؟؟؟؟؟
تاريخ النشر: 11/12/10 | 4:49في الآونة الأخيرة, وكما يرى ويسمع الجميع, تفاقمت حالات العنف بشدة في الأحياء العربية بشكل عام, وبلدنا الحبيب بشكل خاص, الصورة الإجمالية للواقع الذي نحياه يوميا قاتمة وليس لها مستقبل, وكلنا تتملكنا آهات زفير لا يتوقف..
ولكن….
هل نقف عند هذا الحد… نتأفف من الأوضاع المأساوية.. دون اتخاذ أي خطوة؟!!!!!!!
لا بد من صيحة واعية توقظ الضمير النائم.. لتسوقه لممرات آمنة…
من هنا .. أعزائي .. شاركونا اقتراحاتكم.. أفكاركم.. خططا عملية.. وغيرها وغيرها… والتي ترون بها حلولا للأوضاع الراهنة, أفكارا يمكنها أن تكون سببا في انقاذنا من جريمة جديدة…
أكتبوا اقتراحاتكم.. ونحن بدورنا سنباحثها مع الجهات المختصة لنجعل أفضلها في حيز التنفيذ…
وتذكروا……
فكرة صغيرة, تنشر الأمن بعد طول غياب…
يا حراممممم
الحل هو ردع الفساد الموجود في البلد ابتداء من …….الخاملين —- ارجو النشر
العنف . الجريمه . تفشي الظواهر السلبيه بمجتمعنا . له اسباب عده . اما السبب الرئيسي والاول والاكبر والاعظم . هو انا . نعم فانا او انت القارىء لنا الدور الاول بذلك . فجميعنا نمينا مبدأ ونمط وانا مالي ! فخار يكسر بعضه ! الله لا يردهم . وما في دخنه بدون نار . لقد اصبحنا مجتمع سلبي فما اسرع من تفشي الشائعات السلبيه بيننا وبغالبها كذب وتزييف . وان كان لها اساس فمضخمه مرات ومرات . نحن دائما نبحث عن من هو اكثر فشلا منا . لنثبت لانفسنا باننا لسنا الاكثر فشلا . نتناقل اخبار سلبيه والمذمه . ومن الصعب ان نمدح فلانا على موقف او على جهد او نحييه بنجاحه . فاصبحنا نخفي الخير بغيرنا وننشر الشر عنده . لا محبه بيننا . لا قياده لنا فكله بده يطلع على حساب غيره . السفهاء يتعالون ولا احد يردعهم بل على العكس نتفرغ لنستغل قوانا ضد منافس شريف خوفا من ان يتفوق علينا ونبقي الساحه خاليه للجهله المفسدين المخربين . . اخيرا ان لم نغير ما بقلوبنا ونعدل وجه تفكيرنا . فالمستقبل اسوء بكثير
ياأيها الإنسان ماغرك بربك الكريم ؟!
يالها من آية عظيمه وياله من نداء تهتز له القلوب وتقشعر منه الأبدان.
يوم ينادى عليك أيها الإنسان الفقير الضعيف ماغرك بربك الكريم ؟
ماالذي خدعك حتى عصيت الواحد القهار؟
ماالذي خدعك فاقترفت الآثام بالليل والنهار؟
ماالذي خدعك ففرط في حدود الله؟
ماالذي خدعك فتهاونت في الصلاة ؟
ماالذي خدعك فأطلقت بصرك في الحرام؟
ماالذي خدعك فلم تخش الله كما كنت تخشى الأنام ؟
أهي الدنيا؟ أما كنت تعلم أنها دار فناء؟ وقد فنيت!
أهي الشهوات؟ أما تعلم أنها إلى زوال؟ وقد زالت!
أم هو الشيطان ؟ أما علمت أنه لك عدو مبين ؟
إذن ماالذي خدعك ؟
المال الطمع الجشع المنافقه التكابر كله يوصلنا الى الهاويه ونحن لا ندري بحالنا اي ذنب اقترفناه بحقها لوهنالك دورات ارشاديه للازواج لشبابنا لربات البيوت تفيد جدا” انا شخصيا” استفدت الكثير الكثير ايضا الاكثار من الاطارات المناسبه لشبابنا الذين لم يحالفهم الحظ بالدراسه وفتح المجال من قبل اصحاب الارباب والاعمال مثل الكراجات النجارون والكثير من لديهم صنعات بان يقوو من عزيمة شبابنا من اجل ردعهم عن التهور وسلك طرق تؤدي الى تشتتهم بالهاويات الكثير من الطرق لدينا لو وضعنا ايدينا بايدي بعضنا لاختصرنا ولستفدنا من ابناءنا
الحقيقة ان الحل الصحيح يكمن بوجود قيادة حازمة تضع نصب اعينها مصحلة القرية وليس مصلحتها الشخصية واهدافها السياسية وهذا الامر واضح وجلي للاعين
فكل الاعمال التي تقوم بها هذه القيادة هي رمزية وبعيدة كل البعد عن الجوانب المهنية
لانها تخشى اعداد وتنفيذ برنامج عمل مهني للحد من ظاهرة العنف خوفا من المواجهة لان كل خطة مهنية تتطلب ذلك فعلى سبيل المثال هنالك حاجة ماسة لفرض القوانين وتمتنع القيادة عن هذا الامر ؟؟؟
واين الأهل من التربية الصحيحة….اليوم الفيس بوك والبيلفون والمسنجر والانترنيت خير جليس لأبنائهم والنتيجة ضياع، دمار بين قيم جديدة لا تمت لحضارتنا ولا لديننا بأي شيء ومن ثم نجد المحاكاة اي التقليد الأعمى الذي لا يجد فيه لا عبرة ولا معلومة وانما فقط زيادة في الضياع والانهيار لمثل وقيم ومن ثم الانحلال والتدهور الى عالم الجريمة لا يجد من يردعه ولا من يوقفه فأين دور الأهل؟! اين دور المدرسة؟! اين …واين…؟! فالبيت هو المسؤول الأول وعليه اللوم اولا….
الى رقم 5
دائما نبحث عن “شماعة” لتعليق عليها فشلنا، نتهرب من المسؤولية ونلقيها في “عنق” الغير…بالله عليكم الا ترون بأن المادة طغت على كل شيء فالأهل يسعون وراء المادة تاركين “الحبل” للبنت قبل الولد…فالأم تقول لا ارضى لإبني ان يكون اقل من ابن جاري او سلفي من الماركات العالمية والأب خذ يا ابني وحل عني انا ما عندي اعصاب وتعبان…والابن يا فرحته بهذا الدلال…فيلهو ويتمتع بالهامبرورغر والبلو والاكس ال ووو السيجارة والنرجيلة وكله على حساب “البابا” وفي النهاية ينخرط مع “شلة” السوء والنتيجة “يما ضاع الولد”…وكيف له التوبة والصلاح فقد اصبح “مدمنا” على جرعات عالم العنف، عالم الجريمة، عالم المخدرات، عالم الرصاص …وان حاول الإقلاع…امه واخته، وبيته، واهل داره وعيلته وايضا هو في تهديد “هدر دمه” …والكثير من الشباب دفعوا الثمن غاليا..
قال المثل…درهم وقاية خير من قنطار علاج….
نتحدث كثيرا عن العنف ..عن الداء والمرض…ولكن وبعناد نتهرب
من الدواء…قرات مقالات كثيرة عن الموضوع..وعدة كتب..
للاسف الشديد هناك من يقول وبكتب من اهل العلم والمعرفة
واخص علماء الاجتماع والنفس..بان مجتمعنا متخلف ثقافيا
يهدر معظم وقته على الدردشة والتحدث عبر التلفونات بانواعها
ورؤية المسلسلات التلفزيونية وغيرها….هناك بحث اجري في
الاردن وثبت من خلاله ان المواطن يضيع 8 ساعات من يومه
على الأمور اعلاه…مضيعة الوقت بامور غير مفيدة….
علينا ان نعمل وباصرار على ان يلحق مجتمعنا ثقافيا شعوب
العالم المتقدمة…علينا ان نقرا ونطالع الكتب الثقافية العامة
علينا ان نغرس حب المطالعة فى نفوس الجميع…
الدواء للعنف….زيادة الوعي الثقافي وخلق اهداف مستقبلية في حياتنا.
اننا شعب تتحكم فينا العاطفة …فقدنا الرؤية المستقبلية …ضيعنا هدفنا
بالحياة…واننا مجبرون على فعل اغلب الامور في حياتنا اليومية …
هذه حياتنا…..ولكي نتغلب على هذا الأمر..علينا ان ننمي الثقافة
علينا ان نتعلم العيش الكريم …
الى رقم 5 …اولا مساك الله بالخير.
ما هو حسب رايك البرنامج المهني…..
هل العنف مكتسب…..ام طبع في الانسان…
ادخل الى غوغل..الانترنيت…لموضوع..المجتمع العربي متخلف….
وهناك ستقرا مقالات مهمة في الامر..
موضوع العنف مهم جدا للجميع…وهو يخص كل واحد فينا
لن يغير الله ما بقوم حتى يغييروا ما بانفسهم فهل تعرف انت وغيرك وكل واحد منا كيف كان سيتصرف اذا حدا دسلو على طرف مثل ما بيقولوا فلعاميه فكلنا يداهن ويبحث عن مصلحته فقط فالواجب ان يبدأ كل منا بنفسه لأن حديث سيد الخلق(ص) يقول “المؤمن مرآة اخيه” فاذا رايت ان كل الناس اخطاء فقم وافحص نفسك والله المستعان
المشكله بالذين يريدون الزعامه
يزرعون الفساد وينشرون الاكاذيب-حتى يلتف حولهم ضعاف النفوس
11 كلامك بمحله
نشكر جميع المعقبين على تعليقاتهم الجريئة والصادقة.. جميعكم تحدثتم وأوضحتم ماهية المشكلة, من هنا نريد اقتراحاتكم العملية, أوضحوا لنا بعض الأفكار العملية حتى نحاول بدورنا ترجمتها على أرض الواقع..
في انتظار المزيد منكم…
أكثر العوامل والأسباب التي تؤدي إلى انحراف الأولاد وزيفهم وفساد أخلاقهم :
الفقر الذي يخيم على بعض البيوت .
النزاع والشقاق بين الآباء والأمهات .
حالات الطلاق وما يصحبها من الفقر.
الفراغ الذي يتحكم في الأطفال والمراهقين .
ورفاق السوء سوء معاملة الأبوين مشاهدتهم أفلام الجريمة والغير …….انتشار البطالة في المجتمع تخلي الأبوين عن تربية الولد ـو اليتم الذي لا يلاقي الصدر والبيت الدافيء .
أيها الأب ايتها الام الكريمه هذه أهم أسباب الانحراف فهي كما ترى عوامل ضارة فإن تداركت الولد في مقتبل العمر وسعيت لتربيته تربية إسلامية حقة وإلا فقد ينشأ على الفساد ويتربى على الانحلال والضلال مما يصعب عليك اقتياده إلى الطريق الصحيح بعد انفلات الزمام
قال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة …. )
وقال صلى الله عليه وسلم ( مامن عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة ) رواه مسلم
اللهم وفق أبناء الإسلام لما تحب وترضى واهدهم إلى الصراط المستقيم وأحميهم مما يريده أعداء الإسلام لهم
.هذه اسباب كافيه عزيزتي اسراء لتدهور ابناءنا عليكم بدورات التوعيه بالمدارس اكثرو منها شاركو ابناؤكم بان يقومو بالتوعيه والنتباه لاصدقاؤهم اتيحو لهم العيش بلا ان يتحسسو او يشعرو انه ابن غني كل الناس بتغنيلو وانه ابن فقير ولا من ساءل ولا مسؤؤل انا شخصيا” مستعده بان اقوم بتقديم الارشاد والتوعيه لكل من بحاجه لها ولعل وعسى ان يوفقنا الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه
وذلك أضعف الايمان)).
قالو!!!!:اليد الواحده لا تصفق
لن أغير الكون وحدي
ليس باليد حيلة
يد واحدة لاتصفق
كلمات يرددها الكثير ممن حولنا ..
مع بعض علامات الإحباط واليأس على ملامح وجوههم
فهل ياترى هم على حق ؟!
وهل اليد الواحدة لايمكنها التصفيق فعلاً ؟؟!!
وليتم إيصال الفكرة اليكم بعض
الصــــــــــــــــور
معتمة × مضيئة
(1)
رجل/ يعاني الأمرَين خلال مراجعته للدوائر الحكومية لتخليص أحدى معاملاته
يواجه الروتين الممل … والتعامل الفج … والإنتظار الطويل
فيقابل ذلك ببعض العصبية ورفع الصوت على الموظفين
ثم يصب جام غضبه على زوجته المسكينة بمجرد عودته للمنزل !!
وبعد ذلك ينسى الموقف حتى يستعيده في أقرب مراجعة قادمة …
وهكذا تستمر المشكلة دون حل !!
والمفترض به
ان يعترض على مايجده في تلك الدوائر والمؤسسات الحكومية
في نفس الوقت ،حتى وأن أنتهى من معاملته ، فهناك من إخوانه المسلمين
من يأتي بعده ويتضرر بقدر ضرره ،
لذا عليه أن يكون عوناً لإخوانه ،بتبليغ الجهات المسئولة وتوضيح الأمرلهم
وإن لم يحدث تغيير سريع ، فلابد أن تُحدث كلمته صدى ولو على المدى البعيد،
وإن سكتنا جميعاً سيستمر الوضع على ماهو عليه وربما لن يصل للمسئولين ابداً،
(2)
أُم تُعاني إبنتها من إهمال معلماتها، وعدم متابعتهن ومعاملتهن السيئة لها
ولغيرها من الطالبات .
فتُقابل ذلك بإلتزام الصمت!!
فهاهي تحضر مجالس الأمهات وحفلاتهن دون أن تتطرق لمعاناة إبنتها
بالتلميح أو التصريح !!
وحُجتها في ذلك خوفها على درجات ابنتها وحتى لايضعنها المعلمات تحت المجهر !!
(ومع الأسف أن الكثيرات ممن يفعلن ذلك من الأمهات على مستوى جيد من التعليم )
وكان الأولى
بتلك الأم أن تبين وجهة نظرها فيما يحدث من إهمال،
وأن تناقش مافيه مصلحة الطالبة مع معلماتها ،لإن ذلك لن يزيدها وابنتها
إلا إحتراماً لدى الجميع ،وستلفت الإنظار لثغرات الإهمال بالعملية التربوية ،
وربما تساهم في سدها بتحريكها للموضوع ،
وهذا لها وليس عليها ، فقد ساعدت بجُرأتها وتفاعلها في لفت نظر المعلمات
لما على عاتقهن من أمانة ، وماسيترتب على تفريطهن بها من نتائج وخيمة .
(3)
إمرأة / ترى في مجتمعها وبين قريباتها وجاراتها عدة منكرات :
غيبة … نميمة .. عدم إحتشام وغير ذلك من منكرات
فتلجأ الى منزلها وتُحكم إغلاقه عليها وتعتزل العالم الخارجي ظناً منها أنها توصلت للحل الأمثل !!
ولو كان عندها ولو قليلاً من الإيجابية،
لكانت عضواً مؤثراً في مجتمعها ، ولحاولت نشر الوعي بين أفراده ، لتساهم مساهمه فعلية
في نشر الدين والعمل بماتعلمته ولو كان قليلاً،
ولاتبخل بالقليل فالعدم اقل منه .
أحبتي :
بعد أن شاهدنا جميعاً الصور السابقة
هناك أسئلة تنتظر الإجابة منا:
مالذي ينقصك لتكون ضمن الصور المضيئة وتصبح عضواً أيجابياً في مجتمعك ؟
هل تنتظر الأخرون ليقوموا بدورك نيابة عنك ؟!
أم هل تنتظر ان تتحسن الأمور من تلقاء نفسها ؟!
قليلاً من الإحساس بالمسئولية ،وبعض الجرأة ،
والنقد البناء ،والحوار الراقي ،تجعل منك انساناً فاعلاً ومتفاعلاً
تساهم في توعية مجتمعك ورُقي أمتك .
فالشخص الذي لايستطيع أن يكون مُؤثراً فيمن حوله ،
هو من وجهة نظري (مهما بلغ من العلم والثقافة )أنسان أميَ
لايتقن أبسط الطرق لتطوير مجتمعه والظهور بمظهر المسلم الحق .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه
وذلك أضعف الايمان)).
وختاماً :
فليعلم الجميع أنه وإن كانت اليد الواحدة لاتصفق
فإنها بحركة معينة بين أصبعين من أصابعها تُحدث صوتاً يلفت الأنظار
بقدر مايفعله التصفيق وربما أقوى !!
أتمنى ان تكون الفكرة قد وصلت .
منقول للإفادة” ماذا بعد”
يمكننا ان نجتهد ونملي ونكتب الصفحات الكثيرة باقتراحات …ولكن بما
ان الزاوية تعالج مشاكل تخص الازواج….فانني اقترح ان تقام دورات
ارشادية للشباب المقبلين على الزواج
السلام عليكم..
“لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم”..الحل عندنا وموجود نصب اعيننا..
نحن نتكلم عن العنف على مستوى بلده؟!!.ايوجد بيت خال من المشاكل..؟!!هل توجد مدرسه خاليه من المشاكل..؟!!للاسف والاولى بحل المشاكل بمستوى الافراد..ايجاد الحلول مثل: أ- ايجاد المراكز الاجتماعيه والثقافيه لسد الفراغ الموجود عند كثير من الناس عامه والشباب خاصه..
ب- ان تقوم كل اسره وان يقوم كل بيت بمعالجه ابنائه والتحادث والتفاهم بينهم وسد الفجوات الاجتماعيه..
ج-ايجاد الحلول بالنسبه للمدارس والعمل على الاصلاح , فليس من المعقول ان ننادي بالاصلاح وابنائنا وبناتنا في المدارس يتصرفون على اهوائهم ( مشاكل , اللبس الفاضح, التصرفات المقرفه للشباب والصبايا على حد سواء ) فنحن به>ا ننشأ الجيل “الصاعد”.
د- ان نكتفي بالاكلام وننهض من السبات وان نشعر ونعيش مشكله الجار كانها مشكلتنا..
هـ – التربيه التربيه التربيه..
ااسف ان اطلت كتابتي وان شاء الله سنكمل ولنا عوده..والسلام ختام.
تحيه الى اداره موقع بقجه .. واتمنى قبولي بينكم بثاني تعليق لي.. شكراَ
11 معك حق ولكن من يجرء ان يوقف بوجههم
واحد منهم اخرج منشور- واذا جاءكم فاسق بنباء فتبينوا
وهو اكبر فاسق ومفسد