عقود زواج شفهية!!

الدوافع لهذا المقال واضحه كما هي معروضه به مصلحة الرجال الشباب لا غير, لكي نتحدث من منظور ديني لا بد ان نكمل الصوره وان نعطي كل ذي حق حقه والحديث يطول, للاسف لا العادات والتقاليد تتفق مع ديننا الحنيف ولا الوضع الراهن الصعب

السلام عليكم ,
الايات والاحاديث التي استشهدت بها في مقالتك هي صحيحه وفعلا اقر الاسلام بالخطبة كوسيلة وفترة لتعرف الخطيبين على بعض . اما بالنسبة لارائك حول توقيت عقد النكاح فانا اوافقك عليها في حالة واحدة وهي اذا كانت فترة الخطبة قصيرة جدا ولكننا اليوم نشهد حالات الخطبة المطولة والتي تمتد 2-3 سنين وهنا يتمثل لدينا خطيبن يجالسان بعضهما لفترة جدا طويلة ويخرجان ,يتفسحان ويزوران الاقارب والاهل اذا كيف يقومان بفعل هذه الامور والتي “بحكم العادات والتقاليد ” تحدث – لا بد منها في مجتمعنا – اذا كان هذا الخطيب لا يزال اجنبيا بالنسبة لخطيبته ؟! من ناحية شرعية يمنع حتى من مصافحتها ! انا لا اؤيد ان يكتب عقد النكاح مع اقتراب موعد الزواج لان هذا منافي لاحكام الشريعة!
وهذا الشاب الذي ترك خطيبته , هل كان عقده شفهيا ؟ لا اعتقد ذلك لانه لن يلزم بالدفع الا اذا كان موقعا -على حد علمي- واذا مان وقع وهو على دراية تامه على مبلغ 300000 شيقل فهذا هو اختياره وكان عليه ان ياخذ بالحسبان نجاح خطبته او عدم نجاحها فبالنهايه كل هذا بالبداية حصل برضاه, فليتحمل النتائج , ودعنا لا نتهم عقد الكتاب بما هو بريء منه والسلام ..

اخ جمال

عندما تستشهد بأيه او حديث فأشرح واكمل الايات ولا تنقص منها شيء

شكرا جزيلا لك على هذه المقاله الرائعه شباب اليوم صعب جدا ان يصلوا لمرحله الخطوبه وفعلا الوضع المادي والمتطلبات من اهل العروس لا تقف فقط عند الدبله وانما تتعدى ذلك بكثير بنت فلان لبسوها هيك وجابولها ذهب بمبلغ خيالي وبنتنا مش اقل منها والى اخره من المتطلبات التي لا تنتهي ولكن بالنسبه لعقد القران انا اراه اساسي هنالك العديد من الشباب المستهتر المتردد والذي ممكن ان يتراجع عن الخطوبه فقط بعد يوم من لبس الخواتم وبدون سبب يذكر وهذا التصرف بحد ذاته يقلل من احترام العادات والتقاليد وكذلك من احترام الاهل بكلا العائلتين لذلك اعتقد ان عقد القران هو خطوة ضروريه ويمكن ان يكون عقد خارجي دون توثيق بالدوائر الحكوميه وبحاله الانفصال لا يلزم الشاب بدفع مستحقات للعروس

صباح الخير لكل المعقبين، مقال جميل عن موضوع نراه كل يوم او نسمع عنه. لكن اليوم للاسف الخاطبة بتعطي خطيبها كل شيء مثل القبل الاحتضان والى اخره لكي تعبر له عن حبها لها لكن هذه الخطوة سيئة جدا لانه كما نرى الكثير لا يستمرون بالخطبة فاتمنى من كل فتاة خاطبة ان تحافظ على حالها نصيحة لان الشباب بيحكوا كل شيء للاصحاب.. بالتوفيق 🙂

حدث “منقول”…لكم وبالذات “لكن” فيه العبرة……

” وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُم بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاء أَوْ أَكْنَنتُمْ فِي أَنفُسِكُمْ عَلِمَ اللّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلَكِن لاَّ تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلاَّ أَن تَقُولُواْ قَوْلاً مَّعْرُوفًا وَلاَ تَعْزِمُواْ عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّىَ يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ” (سورة البقرة، الآية 235)
ميّادة طالبة في المدرسة الثانوية، وهي فتاة أنيقة وبشوشة، تُكثر من الكلام والضحك مع كلّ مَن حولها. وفي الآونة الأخيرة أخذت تتكلّم من دون انقطاع عن الرومانسية والحبّ، فتُري صديقاتها السِوار الذي يزيّن ساعدها والخاتم الجديد الذي على إصبع يدها، وتكشف لهنّ أنّ هذه الهدايا من صديقها الذي يُحبّها حُبًّا جَمًّا. يريد هذا الصديق الحبيب الزواج بها، كما تدّعي، أما هي فلا تُفكّر، حاليًّا، في الزواج. تقول ميّادة إن هناك عددًا كبيرًا من الشباب الذين يهتمّون بها، لكنها سوف تُخطب عندما يحين الوقت لصديقها، بالطبع.
في أحد الأيام، لفت انتباه ميّادة أن رفيقاتها ينظُرن إليها ويتهامسْن. وكذلك فعل رفاقها الشبّان. وعندما استفسرت عن سر هذه النظرات الغريبة اتضح لها أن صديقها ينشر عنها الإشاعات ويقول لكل من يريد أن يسمع من زملائها وزميلاتها بأنه يُقابلها سِرًّا، وأنها تُحبه إلى حدّ الغرام. وقال إنها تكتب له الرسائل، وتشتري له الهدايا، وأنها تُصدّق ادّعاءَه بأنه يُحبها. وختم أقواله بقوله “إنها تبني أبراجًا في الهواء لأنني صرّحتُ لها بأنني أحبها”. لقد شعرت ميّادة أن جميع الرفاق يسخرون منها، ويُعاملونها بطريقة مختلفة تمامًا.
والحزن يعتصر قلبها توجّهت إلى المستشارة التربوية في المدرسة وحكت لها أن هناك، فعلاً، كلامًا بينها وبين ذلك الصديق عبر الهاتف يمتدّ ساعات، وأنها تلتقي معه في السرّ، وبأنه يقول لها دائمًا إنه يتوق إلى لقائها، وبأنه يشتري لها الهدايا بشكل دائم. وفي لقائهما الأخير، كان قد اتصل بها وقال لها إنه يرغب في أن يراها حالاً، لأنه قد أعدّ لها مفاجأة. وقد أشار إلى أنه يريد أن يتحدث مع والدها ليطلب يدها منه. فوافقت ميّادة على أن يأخذها ذلك الرفيق من المدرسة، ولتبرير تأخرها عن العودة في الوقت إلى البيت قالت لأمها بأنها تتعلم دروسًا إضافية في المدرسة. أخذها ذلك الرفيق بالسيارة إلى مكان بعيد وحاول أن يغتصبها. إلا أنها نجحت في التخلّص منه ولكنها خافت أن تخبر أحدًا بما حدث لكيلا يعرف أهلها أنها كذبت عليهم وقابلته في السرّ.
تحدثت المستشارة التربوية مع ميّادة عن أفعالها الممنوعة، وشرحت لها كيف أنها تعرّض سمعتها الحسنة، وسمعة عائلتها للخطر كما أنها تضيّع فرصتها وأملها في أن تجد لها زوجًا مناسبا. وفبل أن تنهي المستشارة حديثها أخرجت المصحف الشريف، وفتحته على الآية 235 من سورة البقرة، وطلبت من ميّادة أن تقرأ بصوت مرتفع: “وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُم بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاء أَوْ أَكْنَنتُمْ فِي أَنفُسِكُمْ عَلِمَ اللّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلَكِن لاَّ تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلاَّ أَن تَقُولُواْ قَوْلاً مَّعْرُوفًا”.عقّبت المستشارة قائلة: “أي لا إثم على الرجال فيما يلمحون به من خطبة النساء ولا ذنب فيما يضمرونه في أنفسهم من نية الزواج ولكن احذروا أن تواعدوهن على النكاح سرا بالزنى، ولو أنه أحبّك حقًّا،لكان عليه أن يفعل كما ورد في هذه الآية الكريمة أي أن يدخل البيت من الباب كما يقولون في مثل هذه الحالة”. لقد كانت ميّادة مرتبكة ومذهولة. وقد أدركت أن فتى أحلامها الذي وضعت فيه ثقتها قد خانها وباع اسمها النظيف لكي يتباهى بأنه أوقع بها. وطلبت من المستشارة أن تنسخ هذه الآية قائلة: “أنا لا أريد أن أكلّمه بعد اليوم، لكنني أريد، فقط، أن أريه هذه الآية من القرآن الكريم لعله يفهم خطورة ما فعله”.
التفسير النفسي: ليس من قبيل الصدفة أن تتصرّف ميّادة بشكل يختلف عن المألوف في محيطها. فالظاهر أن أمرًا ما في داخلها يُضايقها. في كثير من الأحيان تكون البنات اللواتي يتصرّفن على هذا النحو يبحثن بشكل يائس عن حبّ افتقدنه في البيت. فالبنات اللواتي يشعُرْنَ بأنّهنّ منبوذات داخل العائلة، كثيرًا ما يُحاولنَ أن يُثبتنَ لأنفسهّن، ولو بطرق غير مقبولة، أنهنّ مرغوبات وأن الناس يحبّونهنّ. وعليه فإنه من المُحتمل أن يُجسّدنَ خيالاً رومانسيًّا مع شاب يُغريهنّ بالزواج وما شابه ذلك. حسنًا فعلت المستشارة التربوية مع ميّادة إذ بيّنت لها خطورة العمل الذي قامت به، مستعملة من أجل ذلك القرآن الكريم. ولكن من المُمكن، أيضًا، أن تجد المستشارة أنّه من الأنسب لها أن تشرك والديْ ميادة وتطلعهما على مثل هذا العمل الخطير الذي يمسّ العائلة كلّها. ومن المُمكن أن تُقرّر مُعالجة الموضوع بنفسها من دون أن تُطلع عليه عائلة الفتاة. فالأمر متوقف على مدى إحساس المستشارة بالنسبة إلى الوالديْن، إن كانت ترى أنهما يُمكن أن يكونا شريكيْن إيجابييْن لحلّ المشكلة، أم أنهما سيكونان عاملاً مخرّبًا في مسار العملية التربوية. بعد تحديد معايير السلوكيات التي يُمكن تقبّلها، يُمكن للمستشارة أن تتوجّه لتتفهّم الآلام الداخلية لدى ميّادة، وما الذي كان في ماضيها وفي خلفيتها العائلية وأدّى بها إلى هذا السلوك. فبدون وضع حدود واضحة يُمكن أن تحميها فلن تكون قيمة كبيرة للتحقق من مشاعرها الداخلية.

عقد زواج يكون شفهيا يعقده شيخ مع عدم وجود مانع شرعي للزواج وتبادل الفاظه صراحة بحضور الولي وشاهدين يكون هذا الزواج شرعي وقانوني ( حتى ولو لم يسجل في الدوائر الرسمية للدولة) ….شرعي اي لا يخالف الشرع…وقانوني يعترف به اذا ادعى احد الزوجين طالبا تثبيته في المحكمة…. ويحق فيه اخذ جميع المستحقات كالمهر، التوارث وغيره…

الى رقم 4 كل الاحترام لك على تلك التعقيب واضيف ان كان العقد شفهي فكيف بحكومة توافق على شى غير مكتوب مع العلم ان كل شخص ياخد حقة فقط ان كان على الاوراق

“غير معروف” .. الرجاء اقتصار القصص الذي تبعثها لانها طويلة وتجعل قارئها بحالة ملل !!
ولم نفهم ما الفرق بين قصة “ميادة وصديقها الذي حاول ان ياخذ ملذاته منها” وبين مقال السيد جمال ابو فنة !!! لا يوجد وجهه مقارنه بين مقاله وسرد قصتك فكل موضوع لكما يختلف عن الآخر !!!

رَبِّنا اغْفِرْ لِنا وَ لِوَالِدَيَّنا رَبِّنا و ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِا ِصَغِارَا

اللهمَّ ارْزُقْنِا الْفِرْدَوْسَ الأعلى من الجنة

مِنْ غَيْرِ عِتَابٍ و لا حِسَابٍ و لا عَذَابْ

هذا الحديث من أحاديث فتن آخر الزمان التي حدثنا

عنها رسول الله صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم

مما هو كائن قبل يوم القيامة لا أثناءه ، و ذلك حين يكثر الجهل ، و يرفع العلم ،

و يقل الصالحون ، و يكثر المفسدون ، و تقع الأحداث العظام ،

فحينها يكثر القتل بين الناس ، و ينتشر الهرج بينهم ،

و يكون ذلك في فتن عظيمة يحار فيها الناس ،

و لا يميزون – لجهلهم و لشدة الفتن يومئذ – الحق من الباطل ، و الصواب من الخطأ ،

و إنما يتحزبون لأطماع الدنيا ، و أهواء النفس و شهواتها ،

فيقع القتل ، و لا يدري القاتل لماذا قَتَل ، و لا يدري المقتول عن سبب قتله .

المفسدون في الارض

الموضوع بجنن ولازم ينكتب ويتوزع على طالبات المدارس الاعدادية والتانوية

تسلم ايدك يللي مسكت القلم يللي كتب المقاله المعبره ياخال ..الله يرضى عليك ويحماك .

موضوع رائع ،شائك وضروري جدا

لا مانع شرعا من كتابة عقد الزواج بصورة غير رسمية إذا كان مستوفيا لأركانه وشروطه , ” ولكنّ القانون يعاقب على ذلك ”
يرى شيوخ منطقتنا أنّ الأحوط هو القيام بالإجراءات الرسمية بسبب المشاكل التي نجمت عن العقد الغير مسجل خصوصا إذا كان شفويا ممّا أدّى إى ضياع حق الفتاة بل وتعنت الزوج في كثير من الأحيان ورفضه الطلاق ليضر بالفتاة ممّا ينجم عن ذلك مفاسد وخصومات خصوصا إذا لم يكن الشاب ملتزما بشرع الله تعالى.

*فسخ عقد الزواج بدون الدخول الشرعي يترتب عليه الحقوق الزوجية الصحيحة!
بمجرد التوقيع على عقد الزواج الشرعي يترتب عليه الحقوق والواجبات الزوجية الصحيحة والتامة، ففي حالة وجود عقد زواج بدون الدخول الشرعي للزوجين، هو يعد زواج شرعي وتام، ففي حال فسخ العقد بين الطرفين يجب النظر إذا ما كان هناك خلوة شرعية تجمع الزوجين( اللقاء لوحدهما بمعزل عن الآخرين)، فيعد زواجهما تاماً بحسب الشريعة الاسلامية، ولهذا يترتب على الطرفين الواجبات والحقوق كأي مطلقين.
ومن جهة آخرى إذا ما توفي الزوج قبل الدخول الشرعي، وفي حالة وجود عقد زواج رسمي، تحصل الأرملة على حقها بالميراث من زوجها المتوفي كزوجة عادية.
****
اذاً الرابح الاول والاخير من عقد الزواج الشفهي هو الشاب الخاطب وليست الفتاه المخطوبة ،لانه يستطيع ان يُنكر العقد بسهوله لكي لا تأخذ الفتاه المهر وحقوقها الشرعية.
يستطيع الشاب ان يترك الفتاه بدون ان يطلقلها (وهكذا تبقى الفتاه لا معلقه ولا مطلقه)، في الوقت الذي يستطيع هو الزواج من زوجه ثانيه.
هذا الى الان ولي عوده قريبه

ربما جاء هذا المقال في الوقت الذي يحاول الكثيرين الابتعاد عن الخط المستقيم والتثبت في الشعارت الرنانه باسم الدين – فالى الاخت مسلمه فخوره رقم 4- ردك جيد ولكن محاولتك التجريح بهذا الخاطب الذي الزمته المحكمه بدفع 300 الف بل زد عليهن نفقه وامور اخرى يعجز القلم عن وصفهن – ثقي انه لم يكن لمسلمه فخوره بل لفخوره بملابسها الاسلاميه ليس اكثر – والله من وراء القصد

الحمد لله انو في حدا يطرح مشاكلنا مثل موقع بقجة- ولكن لماذا لم تطرح هذه المشكله من قبل – وخاصه من رجال الدين او غيرهم ! والاهم هل يمكن ان يكون هناك حل بالافق لقضايا الخطب والمحاكم والمشاكل

للاخت فخوره – اتمنى ان تبقي فخوره ولكن يجب ان تقرئي جيدا وتثقفي نفسك قبل الرد – لان قبل الاسلام كانت حضارت ولغات اخرى غير العربيه – وكان العرب في الجاهليه اهل عزوكرامه واهل ثقافه وحضاره – ولا تنسي قول الرسول (ص) خيركم في الجاهليه خيركم في الاسلام – وتذكري الخلفاء الراشديين فعلي (ك) وعمر(ر) منهم وتذكري تاريخهم – وانا لا اريد الاطاله وفتح باب النقاش – وتذكري الايات القرانيه العظيمه التي افتخرت باللغه العربيه والعرب- اما اليوم فالاسلام الشكلي والكلامي والخطابي ليس فيه الا كذب ودجل وافتراء وتنقيص بحق العروبه والاسلام – فراجعي التاريخ