حّبَّة الإسكِدِنيا
تاريخ النشر: 05/04/12 | 10:21تَلوحُ وَسَط َ وَهَج ِ الشمس ِ
حَبَّةُ الإسكِدِنيا ،
مُغرِيَةً ، ذهَبيَّة َ اللون ِ ،
ناعِمَةَ المَلمَس ِ وطيبة َ المَذاق ِ
في أعلى الشجَرَة ِ
شديدَة ِ الخُضرَة ِ .
تضعُف ُ نفسي
وتمتدُّ يدي إليها ،
لكنَّها في اللحظة ِ الأخيرةِ
تخذُلُني وتتراجَع ُ ،
فأُبقي حَبَّةَ الإسكِدِنيا
لِزَميلي وابن أًمِّي ،
الطائر ِ الغَرِدِ المِمراح ،
لِيَسعَدَ بمَذاقِها اللذيذ
وأسعَدَ بزقزقاتِه المُبهِجَةِ .
جميل جدا ان ننظر للحياة بعيون ايجابية..بتفاؤل وامل لحياة كريمة سعيدة..
والاجمل ان نقدر نعم الكون والطبيعة..ونساهم بالقليل لنمو هذه النعم..
المشاعر الانسانية ..السلوكيات الانسانية ..قمة الايجابيات لانبل واعظم المكارم..
تحية ثناء لك استاذي الفاضل ابا مالك..بارك الله بعطائك..
اجت لهجة الحلزونه يمه الحلزونه