فعالية “انا وجدتي” في روضة وحضانة بيت الطفل في عرعرة

فعالية حلوة ومميزة وتربوية هادفة من الدرجة الاولى
يعطيكو العافية

فعالية كثير حلوة يعطيكن العافية والى الامام احلي معلمات واللة

اجدع شباب و احلى بنات كل الاحترام والى الامام

بدايةً أحيي المربيات الفاضلات واللواتي بالفعل يتمتّعن بالفضيلة والأخلاق الكريمة والعطاء المُتدفق…
وكذلك أحيي الجدات على هذه المُشاركة الخيِّرة والدعم الواضح لهذه الفعالية الراقية…
تحية خاصة لجدات أبنائي, الحاجة أم أكرم والحاجة أم هيثم, مشاركتكن وسام على صدري سأحمله ما حييت فأنتن نورٌ بحياتي وحياة أبنائي…
كلمة بسيطة أوجّهها لكن مربياتي الفاضلات, لم يعد هناك شك بقدراتكن الخفية فكل عام وكل فعالية تُبهرن من حضر وسمع ونظر, تبهرن كل أم تتوق وتطمح بالتميز والأفضل لإبنها, تبهرن منافساتكن في حضانات عارة وعرعرة….
وها هنا أكرر “”حضانات””, بحيث تظهر وتنبع القوة والقدرة على التميز مع أطفال تتراوح أعمارهم أقل من سنة حتى ثلاث سنوات, يتمتعون بهذا الكم الهائل من الفعاليات التربوية, الترفيهية, التعليمية والإجتماعية…
فكلنا دراية بأن هكذا نوع من الفعاليات والذي يُشرك الجدات وبهذا “الإقبال الكبير” يقتصر على البساتين والمدراس الإبتدائية وربما الروضات, لكن المفاجأة بأن نرى نجاح بهذا النوع يجعلنا نقف وقفة إجلال وتقدير, ونحيي فيكن “التميز” و”الحب” بكل ما تحمله هاتين الكلمتين من معنى…
سيداتي منزلتكن أكبر وأعظم من أي كلمات.. من كل قلبي أتمنى لكن التّقدم أكثر في هذا المجال والتطلع إلى أفق جديد تُظهرن فيه ما بجعبتكن لننهض أكثر وأكثر, بالفعل أنتن كنز قيّم لهذه البلد…
فيكُنّ نفخر….
وفيكُنّ نرتقي….
إن شاء الله….

اصلاً هالاولاد مس عارفين وين الله حاطتهم

……

احلى واشطر طفل فيصل احمد مصاروه الله يحماك ويسعدك والله منور يا بطل الأبطال حبيب عمتو

والله هالكنافه بتشهي اكيد نجود الي عاملتها فنانه

الجدات روحن مبسوطات مجدره ودوالي وسلطه وبعدين كنافه غير الفعاليات نيالهن

كل الأحترام والتقدير للمربيات الفاضلات والشكر الجزيل لمشاركة الجدات الأصيلات,يوم ناجح وفعال .
يلمس فينا التراث القديم الجميل .