نعم انت تستطيع ؟؟!!

كلام سليم…الحياة السعيدة يلزمها رؤية ومجموعة اهداف.

نثابر ونجتهد لادراك هذه الاهداف…قمة النشوة والفرحة نحصل

عليها حين النجاح.

الحياة التعيسة….حياة بدون احلام واهداف.يمر بها الوقت بضجر والم

وفراغ مغموس بالهم والغم والاكتئاب.

حياك الله يا اميرة ..بالتوفيق والنجاح.

مـآآ أعظمهآآ منْ عظًةْ .. نسجتٍهآ برًوعةٍ في غًآيتهآ .. نًسًجتهآ بخيوطٍ التفآؤلٍ وزخرًفتٍها بشئ من الأملْ .. فأضفا عليهآ رًونًقاً “غير شٍكٍل” 🙂 ..
هنيئاً لًكٍ على أسلوبٍك .. أو هنيئاً لاسلوبكٍ عليكٍ , وعلى الأرجح هي الـ “أنجح” .. 🙂
اهديكٍ وابلاً من الأمنياتٍ بنجآحكٍ الدآآئم ..

حلو بجنن كثير … عنجد انك مبدعه

عندي سؤال للكاتبة ولكل من يحب ان يجيب !!! …
لو انني حلمت بأنني سأصبح تاجر ناجح … وحققت حلمي وأصبحت أغنى رجل في العالم … ثم ماذا ؟ … لماذا يجب ان انجح وأن أحقق حلمي ؟ ماذا سأستفيد ؟
“انت تستطيع….ويمكنك فعل ذلك”,”والنجاح يفتح النور في اعماقك والتنعم بالحياة والنجاح.” . لكنني لا أريد حتى لو انني استطيع …
لا أجد معنى للنجاح الحقيقي بتحقيق الأحلام … ما الفرق بين عامل النظافة وبين الطبيب عند الموت ؟ ما الفرق بين المريض وبين السليم عند الموت ؟
نعم انا أؤمن انني استطيع … لكن ما الهدف ؟ ؟

كل الاحترام والى الامام 😉

كلام بجنن

حياك الله عم ابونبراس ومشكور جدا” اود ان اوجه كلماتي للاخ سعيد ………
إن تعيش في هذا الدنيا بإحساس طيب
بإحساس حنون ….. ومتفاهم.. و رحيم ….وعطوف
تعيش محب للحياة….. وعاشق لها….. متعاطف مع الناس…..
عيش بقلب صافي نقي
بقلب متفائل
بقلب يضم الكثير من الأحباب من دون تفريق… !!
جمبل جدا”
نعم لا تصدق عبارة أن الطيب لا يعيش في هذا الزمان

وانه لا حياه له بين سطور الناس
وانه قد يكون ساذج ومغفل
من رسم في حياته أن لا يعيش بشخصيته الحقيقة بسبب الناس لكي لا تتطاول عليه الناس…
نعم لا تصدق ذلك…
بل عيش بشخصيه أنت تحبها…
شخصيه بعيده عن الحقد والحسد و الخيانة والكذب والظلم…
تعرف أن معدن الناس طيب…واكبر دليل الطفولة

رائع!!بس ممكن اعرف ليش من غير الممكن اضافة تعقيبات لموضوع مومه عشان كتير ضحكت علي عملو وعلى التعقيبات الحلوه!هيك موضوع للاسف ممنوع ينحط ببقجه !الموقع اكبر من هيك بكتير

الى رقم 11 ابو نبراس , كلامك جميل جدا … لكنه لا يكفي كاجابة…
تقول “الانسان الناجح هو الانسان الذي يطور نفسه….ويحقق التطور لمجتمعه.”
سؤالي هو ماذا سأستفيد من تطوير نفسي وتطوير مجتمعي ؟
لنفرض ان سيارة اعجبتني وأردت اقتنائها لكنني لا املك ثمنها … سأوفر واعمل جاهدا لتوفير ثمنها لأن رغبتي فيها شديدة جدا … بعد تعب طويل استطعت تأمين ثمنها . واشتريتها .. هل رغبتي ومتعتي بها الآن كرغبتي بها قبل امتلاكها ؟ …
هكذا الحياة اضع امامي شيئا اريد ان احصل ليه .. فما أن يصل الى يداي حتى أمله وأضع أمام عيني شيئا آخر لأصل اليه … وهكذا حتى اموت .
انا امام طريقين ,الأول مكتوب عليه “الطريق الى السعادة” والآخر مكتوب عليه”الطريق الى التعاسة” . ما الذي يدفعني الى اختيار طريق التعاسة ؟
الكل يعلم أن الكذب هلاك والصدق منجاة . لكنك ترى الكثير يكذبون لماذا ؟
لماذا تتمنى لي دوام الخير والنجاح ؟ كيف سيؤثر عليك ان كنت ناجحا ام ان كنت فاشلا ؟ … اذا اكملنا هذا الحوار سأكون مسرورا بمعرفتك .

الى رقم 14, ام مهدي , رائع واعجبني جدا ما سطرتيه حول الانسان الطيب … لكن اتعجب لماذا تقولين انه علي ان احب الحياة وأعشقها ؟
اذا كنت طيبا وقلبي نقي كما وصفت, فمن المنطق ان لا احب الحياة … لماذا ؟
لأن احد مبادئي في الحياة كانسان طيب ان لا اعمل عمل يضر بغيري الا اذا كان حقا ان اعمله . بما انني ارى الكثير من الناس يضرون الأخرين احيانا للتسلية واحيانا ظلم , اشعر بالمتضررين واشفق عليهم وابكي لوجود الظلم لذلك لا احب الحياة لأنه هناك اشخاص يعانون بسبب ناس آخرون , ولأن هذا الانسان الظالم يظلم لجهله لمعنى السعادة , فكيف احب الحياة اذا كان الضرر في الجهتين ؟. لو ان كل المتضررين طيبون لكنت اسعد الناس واحببت الحياة لأنني اعلم أن الطيب اذا تضرر من قبل شخص ما, فانه لا يحزن بل ربما يبتسم ويتعجب ويقول “غريب غريب ماذا سيجنون ؟, يا لهم من مساكين” . احاول ان اخمن بماذا ستردين علي ؟ واخمن ايضا انك بكل فكرة تريدين ان تردي بها ستتخيليني سأقول “كما خمنت بالضبط ” . 🙂

الى رقم 17 , مهما كان جوابك قريبا من اي جواب آخر, فلا تتردد في قوله لأنه لا بد وان يحمل بين طياته امرا مختلفا حتى انت احيانا لا تعلمه .

كلمات رائعة ومعبرة…صحيح ما ذكرتيه: نحن من يقرر….يخطط…يضع هدفا …. يتوكل , ثم ينطلق بكل قدراته وبكل ايمانه بهدفه وحتماً سيصل، لأن من اراد شيئا فلن تقف كلمة “لا استطيع ولا كلمة مستحيل” حجر عثرة في طريقه.
والأهم من ذلك ايمانك ايجابيا، ايها الإنسان، بنفسك. فحياتنا من نسيج افكارنا ودائما مشوار الف ميل يبدأ بخطوة، ربما تتعثر وتقع ولكن انهض وانا متأكدة وواثقة ستقف مرة اخرى بعزيمة وقوة اكثر لتصل مبتغاك…
وكلمة اقولها الى رقم 18 “سعيد”
لا بد ان يكون هدف في حياتنا من اجله نجد ونعمل حتى ان نحققه فيجعل لحياتنا معنى…تخيل حياة فارغة بلا هدف، بلا امل…كيف سيكون معنى للحياة؟! حياة مملة، تمشي بتثاقل، تبتسم وداخلك حزين، فكرك مشوش…وينتهي بك المطاف…بلا شيء…لك، لنفسك…، شيء من اجله تحيا ومنه تأخذ طاقة ومحفزا لأن تحيا بكل معنى الكلمة، تصبح مثل ماكنة تعمل بلا احساس وبلا امل، يومك كغدك، نهارك مثل ليلك، تعد الأيام وتجري… ومن أجل ماذا؟؟…لا شيء ….فقط تنتظر الموت كما ذكرت…!!!

إن أحسست يوماً . . بأنك مرهق من ركض السنين
وإن ابتسامتك تختفي خلف تجاعيد الأيام
وإن الحياة أصبحت لا تطاق . .
إن شعرت إن الدنيا أصبحت سجنا لانفاسك
وإن الساعات لا تعني إلا مزيداً من ألم
وإن كل شئ أصبح موجعا . .
ارسم على وجهك ابتسامة من قهر واسكب من عينك دمـعـة مـن فرح…

تعلم فن التسامح و عش بمنطق الهدوء . .
لا تجعل قلبك مستودعا للكره و الحقد و الحسد و الظلام . .
لا تـنظر إلى من حولك بأكثر من ابتسامة تجتاز المسافات . . و تخترق حواجز الصراع…

..مهما كان الألم مريراً ومهما كان القادم مجهولا . .
افتح عينك للأحلام و الطموح . . فغداً يوم جديد . .
و غداً أنت شخص جديد
لا تحاول إن تجلس و إن تُضحك الآخرين بسخرية من هذا الشخص أو ذاك . .
فقد تحفر في قلبه جرحا . . لن تشعر به . .
و صديقك يعيش به حتى آخر يوم من عمره . .
فهل على الدنيا أقبح من إن تنام . . و إن ينامون وصديقك . . يئن من جرحك ؟! !
و يتوجع من كلماتك ؟ !

سترى إن الحياة يمكن إن تكون جميلة حتى في عز الألم . .
و في وسط المعاناة . .
ستجد إن ابتسامة ما تخرج من أعماقك . .
تخرج من زحمة اليأس و المرارة . .
تخرج من صميم الذات . .
عندها ستتذكر , , كم أنت إنسان رائع …
اخي اود ان افول لك انه كل شيء بايدينا نحن البشر اتمنا انني قد ارسلت لك ولجميع قراء موقع بقجه ان الحياة ما هي الا كتاب مفتوح نزينه باعمالنا وافعالنا وتفاءلنا