اللاعب الفحماوي فايق ناصر محاميد قاهر الكبار
تاريخ النشر: 21/12/14 | 16:31هذا المهاجم الفحماوي ولاعب شبيبه نيس توبروك الذي يعشق تسجيل الاهداف في شباك والنوادي الكبيره كما كان في السابق امثال مكابي حيفا مكابي تل ابيب …….
واخر اهدافه كانت بعد ظهيره هذا اليوم في مباراه جمعت ما بين شبيبه نادي نيس توبروك و شبيبه نادي بيتار القدس حيث دخل الفحماوي الى العشب الاخضر المقدسي كلاعب بديل في الدقيقه 46 من عمر المباراه ودون ان ابالغ في ما راته عيني ومن اللمسه الاولى للكره واذ به يطلق صاروخ من رجله اليمنى الى يسار حارس مرمى شبيبه بيتار القدس ليحرز هدف لا احلى ولا اجمل واذا به يفجر بركان في المدرجات عندها كان فريقه متاخر 1 -0 من نتيجه المباراه وبهذا احرز التعادل لفريقه ولكن لم يهدا له بال ولم يتاخر للحظه في التسبب في ضربه جزاء 11 متر ليحرز الهدف الثاني لتعدل النتيجه الى 2-2 في وقت بدل الضائع ولتنتهي المباراه في التعادل الايجابي بين الفريقين .
والجدير بالذكر ان مهاجمنا الفحماوي البارع هو عائد من اصابته التي رافقته مده سنتين ليشترك بشكل جزئي في المباريات واليوم اثبت لجميع الحضور انه ما زال صاحب الضربات الخاطفه والصاروخيه هداف الدقايق الضائعه المميز بقوته الجسمانيه والضربات القويه والقاتله في شباك الخصم , داعين له بالشفاء العاجل والنجاح في مسيرته الكرويه.
هذا اليوم في مباراه جمعت ما بين شبيبه نادي نيس توبروك و شبيبه نادي بيتار القدس حيث دخل الفحماوي الى العشب الاخضر المقدسي كلاعب بديل في الدقيقه 46 من عمر المباراه ودون ان ابالغ في ما راته عيني ومن اللمسه الاولى للكره واذ به يطلق صاروخ من رجله اليمنى الى يسار حارس مرمى شبيبه بيتار القدس ليحرز هدف لا احلى ولا اجمل واذا به يفجر بركان في المدرجات عندها كان فريقه متاخر 1 -0 من نتيجه المباراه وبهذا احرز التعادل لفريقه ولكن لم يهدا له بال ولم يتاخر للحظه في التسبب في ضربه جزاء 11 متر ليحرز الهدف الثاني لتعدل النتيجه الى 2-2 في وقت بدل الضائع ولتنتهي المباراه في التعادل الايجابي بين الفريقين .
والجدير بالذكر ان مهاجمنا الفحماوي البارع هو عائد من اصابته التي رافقته مده سنتين ليشترك بشكل جزئي في المباريات واليوم اثبت لجميع الحضور انه ما زال صاحب الضربات الخاطفه والصاروخيه هداف الدقايق الضائعه المميز بقوته الجسمانيه والضربات القويه والقاتله في شباك الخصم , داعين له بالشفاء العاجل والنجاح في مسيرته الكرويه.