شبيبة إحسان توزع حلوى العيد على أطفال وأهالي كفرقرع
تاريخ النشر: 21/08/12 | 1:01قامت شبيبة إحسان ليلة العيد بتوزيع حلوى العيد على أهالي القرية وأطفالها، وقد جاءت هذه الفعالية احتفالا بأجواء العيد المُفرحة. ورغبة بإسعاد الأطفال ورسم البهجة على قلوبهم وبعث الفرح في نفوس الأهالي. وعمت أجواء استثنائية رائعة وعبر الأهالي عن شكرهم وامتنانهم وتشجعيهم لما يقدمه الشباب عامّة ولما قدمه شبيبة إحسان طوال الشهر الكريم آملين أن تدوم أعمال الخير والتطوع وتكبر وتزداد بإذن الله.
وبذلك تتقدم شبيبة إحسان بأسمى آيات الشكر لكل الداعمين والأناس الطيبين الذين كانوا سنداً طوال الشهر الكريم وعلى مدى كل الفعاليات وقدموا دعمهم المادي والمعنوي وكل عام وأنتم مِعطاءون مُحبّون للخير والإيثار. وتقدم شكرها الجزيل إلى موقع بقجة الذي رافقها بكل المشاريع بتغطية إعلاميّة ممُيّزة تعبر عن جودة ومُستوى الموقع ودعمهم الرائع جزاهم الله كل خير.
المزيد من الفعاليات لشبيبة إحسان
شبيبة إحسان تقوم بحملة تنظيف لمساجد قرية كفرقرع
شَبيبة إحسانْ تتواصل مع المُسنين والمسنات في كفرقرع
شبيبة إحسان توزع الطرود الغذائية في كفرقرع
كفرقرع: شبيبة إحسان توزع الهدايا على الأطفال بالمشفى
“شبيبة إحسان” توزع حلوى رمضان في كفرقرع
إنطلاق مشروع “شبيبة إحسان” في كُفرقرع
شبيبة إحسان بزيارة معايدة لنزل سلام في كفرقرع
دعوة للمشاركة بصلاة العيد في الملعب البلدي كفرقرع
بارك الله فيكم و تقبل الله منكم و كل عام و الأمة الإسلامية و شبابها الواعد بخير.
انتم فخر لكفر قرع !
لتكونو دوما القدوة
يكفينا تبرج واختلاط واضاعة لقيم هذا الدين الحنيف
انا استغرب من هذة الشبيبة كيف تامرون المسلمون باحياء سنة الرسول صلى اللة علية وسلم وانتم اضعتم امر الله تعالى بان تدلي النساء عليهم بالجلابيب ولبس الحجاب وعدم الاختلاط بالرجال اي مبدء هذا اتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض
متمنيا منكم ايها الشباب ان تتعلموا اصول الدين الاسلامي وسنة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم وان تعملو باحكام هذا الدين كما امرنا الله تعالى بعيد عن الفتنه وشق صف وحدة المسلمون وان تسالو اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون
وهداكم الله وابعدكم عن الرياء وحب النفس الاماره بالسؤ
اخوكم الفقير الى الله ابو راشد
ليش يا عمي من وينتى الحجاب كان مقياس للاخلاق؟ الله يهدي النفوس !!
مهوي الاختطلاط والحكي مع الشباب او الشباب يحكوا مع البنات هاي برظو مش اخلاق ولي عندوا اخلاق بطبق فرائض ربنا دشروكم من هاي الكلمه المهم اخلاق لع المهم اخلاط ولباس ديني جلباب ومنديلل متفلسفين
طيب يا عمي الي بتحكي عن الاختلاط بنتك انت بالمدرسه ولا بالكُتاب؟؟؟ابنك الجامعه ولا وين؟؟ بعدين مهو مبين انه البنات بوزعن داخل الدكانه والشباب بالشارع !!!!
وقصة الجلباب يا ريت نعلم بناتنا شو يعني جلباب وطهاره وحياء قبل الجلباب والمنديل!! منديل احمر وزهري ومكياج على لون البنطلون!!! الحذاء على لون الجزدان!!! اي دين واي لباس ؟؟؟ الوحده ماشيه وتتقصع ومنديلها كل الالوان وكله برق ولميع!!!! الله يستر عليكم كل واحد يبدأ بحاله وباهله
الحجاب هو الاخلاق و العفاف و من لم تلتزم بالحجاب هداها الله و من التزمت بالحجاب فلم تتزين بأخلاق الإسلام و الحجاب فهذا راجع لخلل في التزامها و كلا الأمرين مرفوض و لكن بدل أن ننصف الاسلام و التدين فلنكمل النواقص و لنتشوف الى الصورة الكاملة للمسلمة حجاب صحيح مع خلق قويم.
ابو راشد خف علينا وشمها خلص بنات احسان اشرف من الشرف خيا خليك بحالك انتي الله يرضا عليك ….غيور ومتخلف
اقبل النصيحة يا أخي ما دامت حقاً ممن عرفت و ممن جهلت عينه أو حاله و لا ترد الحق دون روية و فرق بين ما يقدر عليه و ما لا يقدر عليه و القاعدة الشرعية تقول :”الميسور لا يسقط بالمعسور” فما عسر على المسلم في زمن ما او مكان ما او حال ما لا يقاس عليه زمن السعة و اليسر في عدم المطالبة بالأحكام. و اعلم أن الأصل عدم الاختلاط و الاختلاط لا يكون الا لحاجة معتبرة كبيع او شراء او شهادة او خطبة او تداوي، وعند عدم قيام الحاجة الداعية لذلك لا يجوز الاختلاط فالاصل في البنات أن يتعلمن في مدارس للبنات و الاولاد في مدارس للبنين و هذا الفصل أنجح للعملية التعليمية و الأبحاث المدللة على ما اقول مستفيضة و أما في زمان مثل زماننا و حال مثل حالنا قواننا التي ننظم بها سير العملية التعليمية لا تعبر عن ثقافتنا الإسلامية لا نصاً و لا روحاً ؛لذا فيجب ضبط الأمر و لا ينبغي التوسع فيه عن قدر الحاجة فالحاجة تقدر بقدرها فلا يزاد عليها فلا نأذن باختلاط خارج حدود المدارس مع الرقابة أكثر على المراحل الإعدادية و الثانوية و ان استطعنا التخفيف منه فلنفعل كأن نجلس الطلاب في المقدمة و الإناث خلفهم أسوة بالصلاة فهذا اسلم للجنسين و يسد ذرائع الفساد أو يقلل منه.
شيخ ……خف علينا انت الثاني ….
قال الله تعالى( كنتم خير امه اخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر) صدق الله العظيم
الاصل في كتابة التعليقات هي من باب النصح والتناصح واظهار الحق وزهق الباطل وليس الهدف هي التجريح والاسائة الي الناس او نقلل من قدراتكم ولكن عندما تكلمنا عن لبس النساء الحجاب الشرعي لآن جميع الديانات السماوية(اليهوديه و النصرانية والاسلاميه) امرت النساء بلبس الحجاب الشرعي وكني لم اقصد الاساءة الي بناتنا او خواتنا لا والله ولكن حبي بالله لهم وخوفي عليهم من الاختلاط والتبرج ومن الشباب الضال المضل الذي يعرف الحق ولكن لا يريدون ان يلتزمو بهذا الحق الدين الاسلامي الحنيف
ارجو منكم ان يكون النقاش والحوار بناء ومفيد ويكون بالدليل من القران والسنة لاثبات الحجة التي تتدعون بها
وفقكم الله
السلام عليكم لماذا نحن الشعب العربي مهما حاولنا ان نبني نجد من يدمر ومهما حاولنا ان نؤسس هنالك من يهدم من عزيمتنا ويحبطنا الى جميع المعلقين احتراما لارائكم لكن ان شابة من هذا البلد وبجيل هؤلاء الشباب الذي اعتز بهم وكلما سألني احد عنهم اتحدث عنهم براس مرفوع مليء بالعزة والشموخ بدلا من ان نكافئهم ونشجعهم نتعقب من وراءهم اي ملحوظة حتى نعلق بها” ويكفي روح الشباب التي تنبض من اجل الوطن وتموت في سبيل الوطن ” مع تحيات بنت البلد.
كل عام والجميع بخير .
على راسي كلامك ولكن لقد فرض الحجاب في زمن كان فيه الرسول والصحابه الذكور يلبسون اما الحطه او العمامه او اي شيئ يلبس ويوضع على الراس فكان الحجاب من منطلق مساواه اولا ثم ليسمح للنساء الخروج للاسواق وللشوارع دون ان يكن مميزات او ملفتات للنظر لان كل من ينظر من قريب او بعيد يرى نفس المنظر فلا يفرق الذكر عن الانثى الا اذا اقترب كثيرا وبذلك كانت تحمى النساء !!! اما اليوم فليس هناك من يضع من الرجال شيئ على راسه فلماذا تجبر الانثى على لبس المنديل او الحجاب ؟؟؟ وهل الرجل في زماننا كلب يلهث وراء غرائزه ونزواته يفتن بشعر المرأه ؟؟؟ اي غض النظر واين النيه الصافيه ؟؟ واي الجهاد والصبر على النفس والجوارح؟؟؟
بترفعوا الراس يا شباب ويا صبايا
الله يخليكم ويحماكم يا رب
بصراحة انتم مثلا للاخلاق العالية اتمنى لكم مزيدا من التالق شباب وصبايا هدفكم السامي وتعاونكم مع الناس ومعاملتكم الطيبة الينة هي الاحسان بحد ذاتة
بدي اسألك ازا عندك بنا يعني ! هي محجبه او بتختلطش مع الرجال !! وعفكرة فوق انا شايفه تفرق في الفرق البنات لحالهن والشباب لحالهم !! يعني بلاش حكي فاضي بس عشان اتضيعو وقتكم في !! لا اله
الا الله محمد رسول الله !