تخريب وترحيل لسكان كفر قرع الاولى بدايه القرن السابع عشر
تاريخ النشر: 16/02/11 | 8:41لقد وصلنا من صديق الموقع العنقاء قصة عن ترحيل سكان كفر قرع في بداية القرن السابع عشر للكاتب
عن – عبد العزيز أمين موسى عرار.
كان أهالي كفرثلث يتوجهون إلى مدينة نابلس للبيع والشراء، وأثناء مرورهم بجوار كفرقرع التي تسكنها عائلتي القراعنة والعثامنة كانوا يتعرضون لمضايقات واستفزازات من قبل أهالي كفرقرع كأن يقوموا بمصادرة دوابهم التي تحملهم وحجياتهم، وقد ضاق أهالي كفرثلث ذرعاً بهذه الاساءات والتي طالت كرامتهم، حيث كانت كفرقرع أكبر من كفرثلث وأكثر عدداً. اجتمع أهالي كفرثلث وتشاوروا فيما بينهم لحل هذه المشكلة حيث أشار عليهم أحد سكان القرية ويدعى بشير وهو من أجداد آل الأعرج في كفرثلث، والضبعة، وعزون بتنفيذ حيلة يتخلصون بواسطتها من أهالي كفر قرع. وإقتضت الخطة التي قام هو شخصياً بلعب الدور الرئيسي فيها أن يدّعي أنه مضطهد من أهالي كفرثلث وفارّاً منها (وطنيباً) ومتوسلاً لأهالي كفر قرع، وبعد فترة من مقامه في كفر قرع، أفسد بين أهلها وسمّم علاقاتهم، حتى جاءت ساعة صلاة الظهر في يوم جمعه، حيث اشتبكت عائلات كفرقرع بالعصي والفؤوس والخناجر والأيدي داخل المسجد. وبدوره قام بشير الأعرج بإغلاق باب المسجد عليهم، حيث شاركه شخص آخر في تنفيذ حيلته واعتلى سطح المسجد ولوح لأهالي كفرثلث برايةٍ يحملها كما كان مخطّطاً وهي بمثابة إشارة منه لأهالي كفرثلث المترقبون للإنقضاض على كفرقرع. وهب أهالي كفرثلث يحملون فؤوسهم وعصيهم وسيوفهم وخناجرهم وقاموا بتدمير المسجد على من فيه، وقد فرّ من تبقى من أهالي كفرقرع إلى شمال فلسطين، وأقاموا في منطقة المثلث وكوّنوا قرية أطلقوا عليها إسم كفرقرع. أمّا القرية الأصلية وبعد تدميرها قامت عائلات كفرثلث بتقاسم أراضيها حيث قدرت مساحتها بما يزيد عن عشرين دونماً. يوجد في خربة كفرقرع الكثير من الآبار القديمة والتي تستخدم في سقي الدواب وري المزروعات. كما أن بها كثير من الآثار الماثلة حتى الآن والتي تعود للعهد الروماني، وأخرى للعهود الإسلامية، فقد عثر فيها على عملات تعود لعهد السلطان صلاح الدين الأيوبي، وأخرى عباسية.
لم يعثر على أي كتابة أو تدوين تشير إلى هذه الحادثة ويرجح أنها تعود إلى بداية الحكم العثماني لفلسطين، وعلى الأغلب جاء تدميرها في بدايات القرن السابع عشر بدليل أنها كانت قائمة عام 1596م، وذكرها كمال عبد الفتاح في كتابه جغرافية بلاد الشام، المأخوذ عن دفتر الضرائب العثماني، وهو دفتر للضرائب الحكومية، وفيه ذكرت جميع قرى فلسطين التي دفعت ضرائب بغض النظر عن مقدارها.
سمعت بهذه القصة
لكن بشيء مختلف قليلاً
وهي ان اهالي كفر ثلث استغلوا تواجد اهالي كفرقرع في المسجد
واغلقوا عليهم الباب وقاموا بحرق المسجد…
وبقي حياً من كان خارج المسجد ونزحوا بعد ذلك للمكان الحالي لقريتنا الحبيبة كفرقرع…
منك يا بلدي اقطف ازهار السعادة..
كفر قرع متالقة منذ كونها كفر قرع .. ولا يوجد كلام 🙂
ولا وفي اجمل من هالبلد الطيب !!!:*
ان هذه الأخبار وكل ما يتعلق في تاريخ كفر قرع بحاجة الى توثيق . وفي حالة الأنتهاء من جمع معلومات سنقوم ان شاء الله بنشرها.
انزل الله السكينه على بلدنا الحبيب وعافاها من الفتن.حماك الله كفرقرع وسائر بلاد المسلمين.
صحح معلوماتك
الذين سكنوا كفر قرع الزيادنه والعثامنه
الزيادنه هم المصالحه وال يحيى
انتبه للتاريخ
عائلة يحيى , مصالحه وعثامنة.
هذه الرواية متداولة غير اكيدة والله اعلم.
رقم 7 الروايه اكيدة والله اعلم
[…] محمد عقل من عرعرة إن ما بعثه العنقاء إليكم ونشر في موقع بقجة غير كامل وحذفت منه ثلاث كلمات […]
والله نفتخر اننا قرعاويين هدم على اهلنا المسجد لاننا رجال عرفنا الصلاة والله عوضنا بهذه القريه الحاليه الحبيبة رغم محاولات تهجيرنا ثانية على يد بني صهيون ولكن الله ابى الا ان يتم كلمته على الذين كفروا والذين تركوا صلاة الجمعة ليقتلوا ويشبعوا غريزة الانتقام السخيف انظروا اين كفر ثلث واين نحن بدهم 10000 سنة ليصلوا ما وصلنا