إعتقال قرعاوي 56 عام بتهمة الإعتداء على زوجته
تاريخ النشر: 25/08/12 | 13:39علم مراسلنا ان شرطة وادي عارة إعتقلت قبل أسبوع شخصاً 56 عام من قرية كفرقرع بتهمة التنكيل بزوجته وحبسها بالبيت وحتى منعها من الخروج من غرفة النوم دون إذنه, حيث تبين بعد التحقيق مع الزوجة ان زوجها كان مسجونا بتهمة العنف ضد أبناء العائلة ومنذ ان تحرر قبل عدة أشهر منعها من الخروج لكنها ضاقت ذرعاً بالوضع وخرجت من البيت دون إذنه فقام بالإعتداء عليها وتعنيفها جسدياً ونفسياً .
وقدمت الزوجة شكوى ضد زوجها فاعتقل وتمتمديد إعتقاله ثم ابعاده عن البلدة لمدة شهرين .اما الزوج فانه ينفي التهم الموجهة له ويتهم زوجته بالتبّلي عليه.
الحمد لله بانه يوجد شرطه. تقف بجانب المراه حسبي الله عكل رجل ظالم
وحسبي الله على كل امرأة ظالمة
حسبي الله على الظالمين اجمعين
بتتحسبنو اخرى حسبي الله ونعم الوكيل فيكم
قرد اشب اويخلع كل ظالم
شنص هالنسوان انو عايشين بهيك دولة..
دنيا اخر وقت..
الرجل الضعيف هو الذي يضرب زوجته
والله يا ناس الدنيا صارت آخر وقت ,الرجل اذا قال لزوجته مرحبا ,تدخله السجن ,وهكذا
تتمرد الكثير من النساء وتتسلح بما يسمى حرية المرأة . حرية باطلة مزيفة جائرة تؤدي الى خراب البيوت .مساكين ايها الرجال .وضعنا يزداد سوء من يوم الى يوم .
وانتن اخواتي النساء ,ورغم القوة التي اعطاكن القانون الجائر ,اتقين الله في ما تعملن وحافظن على بيوتكن وازواجكن واولادكن ,وضعنا سيئ ويؤدي بنا الى الهلاك …
بعد كل اللي سمعته ورأيته من المصيبه التي سموها “حرية المرأة ” اعلن عن قراري الأمتناع عن الزواج حتى التحقيق الشامل في الموضوع .وأنصح كل مقبل على الزواج ان يفكر بتعمق قبل ان يتورط .الله معكم ايها الرجال المفقوعين المظلومين .والله حالنا صعب صعب ……..صعب وبحاجة لعلاج مكثف ,يعني טפול נמרץ وآآآآآآآآه يا زمن .
أخي “الرجل الواقعي”… برأيك هذا سلاح جائر..؟؟ حرية المرأة أمر مغلوط..؟
ما الذي توده أنت وأشباه الرجال في هذا العالم..؟ أن تُضرب المرأة وتُنهك وتُعذب نفسيًا وجسديًا.. وتُهان في بيتها وعلى مرأى من أطفالها..؟ لا والألعن.. في نهاية المطاف تعود الحياة وكأنّ شيئًا لم يكن..؟.. من قال هذا وبحكم أيِّ من الأديان مدون..؟ من قال أن الرجل ليثبت “رجولته” عليه ان يعذب زوجته ويهينها بشتى الطرق فقط ليشبع “غريزته” الرجولية..!!
– هنالك مفهوم خاطئ منتشر للرجولة.. وللأسف هو المتبع عند غالبية الرجال ولم أقل كلهم، ليقيني التام أنّ هنالك رجال يحترمون انفسهم قبل أن يحترموا زوجاتهم او أخواتهم أو حتى أمهاتهم..
– فمن يرضى أن يضرب زوجته أو يهينها فكريًا.. هل يرضى بهذا الأمر لأخته أو ابنته والتي هي قطعة من روحه..؟؟!!؟!؟!..
– فلتوسع آفاقك أخي ولتنظر إلى العالم نظرة واقعية.. ولتقل أننا صحيح “في دنيا آخر وقت”.. ولكن بسبب سماح الرجل لنفسه بالتطفل واطالة يده على زوجته، لا بسبب انها تحاول الدفاع عن نفسها عن طريق الحماية من الشرطة، فهي لا حول لها ولا قوة أثناء ممارسة هذه الأفعال الوحشية عليها، وأنا بالطبع مع أن تدافع عن نفسها ولو استطاعت.. ترد بالمثل..!!!
يا بنت البلد الله يهديك ويحفظك ,لا مكان لضرب او اهانة المرأة في ديننا او مجتمعنا .المرأة التي تضرب او تهان تعلم علم اليقين انه لا دخان بلا نار .
وأن المرأة التي قررت انها ….رجل ,وتحل وتربط والرجل مجرد لا شيئ .
عليها مراجعة حساباتها وربما التخلي عن الزوج .
كم من الشكاوى تبين انها كاذبة وتبين ان المرأة قررت الحكم بالاعدام على زوجها …..ولماذا ؟لتصبح …..حرة طليقة .
تأكدي سيدتي ان آفاق كل الرجال واسعة وما كتبه الرجل الواقعي يمثلهم .
وأنهم مغلوبون على امرهم لأسباب كثيرة تعلمها النساء وكثير من امهات النساء ,اللواتي يحرضن بناتهن بدل الأصلاح ,وفي النهاية يخربن بيوت بناتهن ..والشرطة ادامها الله مع النساء ولو كن غير صادقات ..الله يثبتكم يا رجال هذا الزمن .
أختي العزيزة بنت البلد لقد وصلنا الى الهاوية وماتت ضمائرنا وانعدمت القيم والمبادئ بسببك انت وأمثالك فإذا حياتك ومفهومك للحياة هو على النحو فهنيئا لك ولكن يجب ان تكفي عن تحريض النساء المحترمات اللواتي يحرصن على بيوتهن وكفانا من فلسفة لا اول لها تالي.
نسيت ان اقول لك يابنت البلد ولأمثالك اللواتي يلوحن بعلم ما يسمى,حرية المرأة او ما يسمى عند الكثير من الرجال الرجال بالأنفلات النسائي ,ان هناك نساء وهناك اقل من أشباه نساء ,وبعضهن مع شهادات من كليات وجامعات .
ارجعي سيدتي الفاضلة الى اسلامنا الحنيف وقرآننا الكريم .
انهما خير دليل وفيهما الهداية من الضياع والضلال .
تحياتي لك وامثالك يا ابن البلد ,كلماتك جواهر .
اللهم اصلح الزوجات والبنات والحموات اللي يخربن بيوت بناتهن .
قالوا في المثل :وراء كل رجل عظيم امرأه .
وانا اقول :وراء كل رجل عنيف امرأة
امرأة متحضرة تدعي الحرية النسائية
وبينها وبين الواقع مسافات بعيييييييدة
الرجل اصبح عنيفا “بفضل تلك المرأة”
يا نساء العالم,,,الصحوة الصحوة
وقبل الندم وفوات الأوان
ليه بتهاجموا المرأه بس لانه كونها ضعيفه ملهاش حدا بتعملوا فيها ايش بدكوا الغلط انكم فاهمين حقوق الزوج غلط اتقوا الله بالنساء النبي عليه الصلاه والسلام قال ان الضرب جاْء فقط بالسواك والسواك حجمه صغير جدأ حجم كش الأسنان ولم يقل اهينوا النساء واضربوا النساء ضرب مبرح ففي حال هذة المرأة ما فعلته عين الصواب لكي يحميها القانون من هذا الرجل الظالم ولكي يكون عبرة لغيرة من الرجال الذين يتصرفون مع النساء بالمثل الله يكون مع النساء المظلومات وما تنسوا رب العالمين شايف كل رجل ظالم وكما تدين تدان
وعلى فكرة لماذا لا نسلط الضوء على الحماة التي تغار من الكنة وتكون سند لابنها ودافع لهذه الاعمال العنيفه فلتتقوا الله الله حرام عليكم ايا حريه بنطالب فيها انتوا بتعرفوش شو فيه بالبيوت في نساء بس بدها احترام مش اكثر لا حريه ولا بطيخ خافوا الله حسبي الله ونعم الوكيل
زلمي ..وفاقعها.. من اسمك واضح ميولك ونوعية أفكارك..
.. ولكن.. هل أنت مع فكرة ضرب المرأة..؟ هل لك أن تمد يدك على امراة بغض النظر عن صلة قرابتك بها..؟ أنا لم اتحدث عن صدق النساء او كذبهن مع العلم ان هذا الأمر موجود فهنالك بالفعل الصادقة وهنالك كما تفضلت من تدّعي التنكيل “لغاية في نفسها” ومنها التخلص من زوجها.. أنا لم ولن أقل أن النساء هنّ مخلوقات ملائكية، حاشا ان أتفوه بها لعلمي أن لكل جنس بشري هنالك اخطاء وهفوات يقع بها سواء على يقين ودراية او عن غير مقصد، والأمر سيّان بخصوص الرجال والنساء..
أنا لم أطالب بحرية المرأة لأنني ضدها، او بالأحرى مع حريتها ولكن بحدود المعقول فيما لا يغضب الله ورسوله، كذلك يتماشى مع حياتها وأسرتها ومرضاة زوجها فيما لو كان يخاف الله ويقيم حدوده مع زوجته.غهانة ومشروعية المرأة الدفاع عن نفسها فيما لو حدث بالفعل التنكيل والضرب، فأضعف الايمان وأبسطه أن تدافع عن نفسها… فالأديان السماوية جميعها لا تحث على الاستسلام والطاعة العمياء أخي الفاضل..
– وأنا على علم يقين بديننا الحنيف، ولم أتحيد عنهن بل أدعوك إلى الرجوع والبحث والقراءة والتوسع لتجد ما يدعو إلى ضرب الرجل لزوجته… هل ستجد..؟ وما نوعية الضرب..!!؟!؟!
– أخي فلتكن واقعيًا.. نحن لا نقاتل أو نتجادل من اجل الرجل والمرأة وأيهما أحق في أن يُضرب..بل من أجل حياة انسانية.. بها الشرف والوفاء وطعم الكرامة.. لا ان نعيش تحت ستار من الذل والخذلان..!
اليك يا مسلمة :في الاسلام والقانون المتهم بريئ حتى يدان في المحكمة .
ربما يكون هذا الرجل مظلوم .حرام عليك ايتها الاخت المسلمة !!!!!
وربما تكون المرأة ظالمة مفترية …راجعي ضميرك المسلم ,وحبذا لو تراجعت عن تهمتك الخطيرة والغير اسلامية في هذا الموقع .
ورب العالمين شايف ايضا كل امرأة ظالمةمفترية ولا تخاف الله ..
حسبنا الله ونعم الوكيل ,نحن الرجال في هذه النوعية من النساء .
-.. تفكيرك بالفعل مربع.. هنالك زوايا داكنة تسيطر على عقلك..
الحديث هنا عن ضرب انثى.. عن التنكيل بها.. أنا لا اتحدث عن صدقها او كذبهان فأفترض صدقها فرضًان فلا علم لي بها شيئًا، بل أتحدث عن ذات الفكرة والتي تخطر للرجل أن يفعلّها ويستخدم قوته على إمرأة..
– هل تسمح لزوج أختك ان يمد يده عليها بغير حق.. هل لك أن ترى ابنتك تُضرب امامك وأنت لا حول لك ولا قوة.. لا بل وتشجع زوج ابنتك على ضربها..!!!؟؟ باي زمن نحن بربك..؟ هل هذا هو باعتقادك ديننا.. لعلمك… الدين الاسلامي هو من اعظم الأديان وأكثرها مراعاةً واحترامًا للمرأة.. واعطاها حقوقها حتى من قبل أن تُطالب ها.. دعك من تلك الجمعيات التي تظهر من كل حدب وصوب وتطالب بحريات خيالية.. انا أتحدث عن الحريات المنوطة بالدين وغير الخارجة عنه.
– فلا تتحدث عني وعن امثالي حتى تفهم وتستوعب الفكرة، فلك أن تعيش اعمار فوق عمرك حتى تستوعب الحياة وتفهم الدائرة التي نحيا بها..ونهج حياتي هو سبيلي الخاص، فأنا لا أحرّض احد، بل هذه للتوعيةن فلم أمس باحد لا بالرجل ولا المراة مع احترامي للجميع طبعًان ولكن غلى متى سيبقى الحال على ما هو عليه، مع الوقوف مكتوفي الأيدي..!!!..دعك من “فلسفتي” فهي اعمق من ان اناقشها مع من يصعب عليه استيعابها..:)
حسب الله على الظالمين
هو في اليوم في حدى بضرب حرام
اليك يا زلمي حيران انتي ليش متضايق من رأي زي ما انتي مع الزلمه وبتساندة برضو المره في حدا يفهمها المسكينه انتي خاف ربك وتظلمش المره وكل واحد بياخد نصيبة بهالدنيا
الله يستر عليك يا اختي .والله انا بخاف ربي .وانا ضد الظلم والعنف مهما كانت الاسباب .اللهم استرنا واصلح احوالناويسر امورنا ..قولوا آميييييييييين
احسنت يا بنت البلد بما دكرتيه وردك على التعليقات الغير وافيه وواقعيه لا اعرفك ولا تعرفيني ولا اعرف الجاني ولكن كلما ازداد الجهل بنا ازداد العنف الكلامي وبعدها العنف الجسدي وتفوهات لفظيه احيانا يعجز القاموس من ترجمتها فالجهل مصيبه وكارثه مصدرها عدم التنور والمعرفه اضف لدلك العناد المستشري بنا واوضاع اجتماعيه واقتصاديه خانقه لكي نتغلب على المصائب المستقبليه انا كرجل بحاجه لك يا اختي لانك تملكين مفاتيح عده للتغلب على تلك المصائب لدلك مطلوب من الزوج والزوجه ان يرتدوا فورا رداء الصبر والحكمه مهما كانت المشاكل فصدقوني الفرج والمفتاح بايديكم رجالا ونساءا فرفع اليد على الاخر يصبح مملا ولا معنى له لان الحل بين اياديكم فلا عيب بالاستشاره من صديق او مختص لتصبح المصيبه فاتحه لبوابه التفاهم المتبادل .فالعنف جهل وعناد
حسبي الله ونعم الوكيل ربنا ينتقم منها
الحمد لله الي في قانون ينصف المراة ولا كان اغلب نسائنا راحوا تحت الرجلين وخلي هاي الدولة وهاظ القانون يربوا الرجال ويخليهم ما يسترجوا يعملوا اشي من هالنوع وعلشان ما يظلم الرجل زوجته ويعاملها معاملة محترمة
اتقوا الله في نسوانكم يا رجال
والله مليح الي في شرطه ولاكان هنسوان المظلومات رحن دهس لانو ازﻷم اليوم مدخلهمش بدهم الاششي عل متريح يعني زي هذا الزلمي بفوت عسجن ابطلع ﻷهامل هم مرتوا وﻷوﻷدو ابدو كلششي يمشي زي مابدو امرتو ممنوع تطلع من ادار ولازم هيي ادبر حالها وتجيب مساري واكل وشرب اخرى الكم عين وبتحكو ا هوي ازلمي بس بل منظر ولاسم. .
لكل واقعه لها أسبابها ونحن بشر ولسنا بملايكه ، ولكن الشيطان يلعب بدورةبكل قدراته من اجل الحصول على مبتغاه ،والعاقل منا من يستطيع التغلب عليه وعلى الأفكار التى يحاول ان يغرسها في قلوبنا وأفكارنا ونحن واحمد لله نسينا إسلامنا ومعقيدتنا ، وبدئنا نضارب ببعضنا ونحاول إقناع انفسنا بئننا نسير على لضرب المستقيم
وللأسف الشديد اصبح الانسان منا لا يحتمل الاخر ، فنصبح بمصيبه ونمسي بكارثه، وبعض الناس يلعبون على هذه الأوتار الكاذبه المهين للفس
التي كرمها الله
هنا نتكلم عن مشكله كبيره وليست صغيره ، نتكلم عن اساس الأسرة اي الام
التي أعزها الله وكرمها وجعلها في لمرتبه اع
المرأه هي جزء لا يتجزأ من الرجل وكلنا خطائون وخير الخطائون التوابون
ويا اختي المسلمه
في لحظه غضب ينسى الانسان نفسه ويتخيل بأن الدنيا ضاقت به ، والحياه اصبحت جحيم ، بالاضافه الى قله الحيله ، وعدم القدرة على تنفيذ المتطلبات والاحتياجات الضروريه.
فتنقلب أمامه الموازين ، ويبدء الشيطان لعبته القذره ، الا وهي التفرقه بعد هذا العمر
بعد ان عاش الاثنين عمرهم يكافحوا من اجل حياتهم وتربيه اولادهم
فيلجأ الانسان الى اسهل طريقه حسب نظره وهي القانون
وتبدأ الزوجه بالسماع لمن لهم دخل في المشكله وممن ليس لهم دخل
ويبدأ الشياطين بإشعال الفتنه
وتنسى الزوجه عشره السنين التى عاشوها فى الحلوه والمرة
فلذالك انسي يا اختي المسلمه وانت يا اخي المسلم وتذكرو بان الله دائمأ موجود
واتقو الله فيكم وفي أولادكم ولا تنسو ان الله حملكم مسؤليه التربيه
اجلسو مع أنفسكم وتذكرو الايام الحلوة التى مره عليكم
اجلسو مع بعضكم وحاسبو أنفسكم ولا تسمحو للشياطين ان تدخل بينكم
وان تتقو الله في قراركم
من المثير للمهزلة ان اي مظلوم او مقهور كالمرأة هنا كلما رفع رأسه ضد الظلم والقتل والحرمان وغيره- يصبح الأمر امر اخلاق وعفة وطهارة وهي كلمات ومفاهيم مخدرة لكي يستمر التنكيل-
ولكن سؤال لكل المتفلسقين والمطبطبين بالدين- ماذا سيكون رد فعلكم لو فرض احد ما عليكم عدم مغادرة غرفة النوم ونكل بكم؟
فبعيدا عن اي شرع ودين- ولكل شخص الحق في قبول او الابتعاد عن الدين- يبقى المقياس الاساس: لا اقبل لغيري ما لا اقبله لنفسي-
والزلمي فيكم عن جد يجاوب بينه وبين حاله عن رد فعله في حال عذبوه وضربوه كالمرأه هنا-
اوبعدين وينت بدنا انصير
سآل في محله
لو انت سألت او سألت حالك هذا السؤال وجاوبت عليه بكل صدق ، لما حصل ما يحصل في هذه الأوقات من
الغيره ،والغضب ،والحسد، والكراهيه، وحب النفس، وغيرها من الصفات السيئه اصبحت جزء لا يتجزأ من حياتنا اليوميه
واصبحنا من الذين يقولون ما لا يفعلون
اي فاسقون بمعنى الكلمه
ابراز القوه ليست برفع الأيادي وليست بالسيطره على الاخرين بالقوه
ولكن القوه بنظري هي قوه العقل والتفاهم وحب الغير والتسامح وعدم التسلط
القوي هو الانسان اللذي يتحمل ويقف صامدا ويتحد المصاعب
القوه هي قوه الصبر والتأني باخذ القرار وعدم التسرع والندم
فالإسلام علمنا هذه الصفات
وليست فلسفه تعلمناها من فلاسفه هذا العصر
وانت او انت لست من اللذين يتحدون ما علمنالاسلام
.. سلمت يمناك وأصبت في رأيك.. علنا نجد من يقدر ويستخلص هذه العبرة الكامنة بين ثنايا كلماتك اخي.. فالشعب اليوم… يقرأ دون استيعاب.ز ويجادل من اجل المجادلة فحسب دونما وعي او إدراك..
. أصلح الله حال الجميع..
اي والله صرنا ب”دنيا اخر زمن” , زمن انعدمت فيه معاني الرجوله الا بقلة قليلة من الرجال نعتز بهم ونستند اليهم.
ليست الرجولة بالقوة, بالتسلط او بفرض الرأي, انما هذه وسائل يستعملها الضعيف الشاعر بالدونيه لثقته ان احداً لن يعيره اهتماماً, فحتى يسمعه الاخرون يصرخ, واذا كره تصرفاً يضرب, ذلك انه فاقد للقدرة على التفاهم والتواصل وحل المشاكل.
كفرقرع بحاجه الي جيل شاب طموح ومعطاء يسعى للتغيير للافضل وينادي بالاحترام المتبادل والمساواة والتسامح لا الى نساء مقموعات مكسورات ورجال ضعفاء لا يحترمون الفكر والعاطفه, نسوا الحديث الشريف “رفقاً بالقوارير”.
فكيف يقبل الرجل ان يخدش مشاعر الأنثى الرقيقه؟ كيف يقبل ان تربي اطفاله امرأة مهانه؟ والى من تلجأ هذه المرأة عندما يتحول الحامي الى جلاد؟
برأيي, من حق كل انسان ان يعيش حياة كريمة واذا كان اللجوء للحماية القانونية هو ما يحقق ذلك فانه امر مشروع سواء كان العنف ضد المرأة او الرجل.
شكرا للرد يا بنت البلد . انا هو الشعب والشعب هو انا فما بالك بان وجه هدا الشعب جميلا كان ام قبيحا فهدا ما نستحقه .لدلك نرتدي ما نرضى به والاخر يفهمنا حسب ملبسنا .اللدي ينقصنا فعلا هو مجموعه دوي اخلاق عاليه ومحبه شعبه بالعمق رجالا ونسائا ليبدؤو تخطيط منافد اليوم الجديد والافضل رغم صعوبه المهام والتحديات المتوقعه فلا نبني توقعاتنا وحلولنا على المؤسسه الشرطيه او القضائيه لان هدا لا يكفي فادا كنا جادين بالفكره لا بد ان نصل الى الافضل ليكون مربحا للجميع —- انا متفائل حقا
يا سلام يا اخي الكريم على اقوالك القيمة .اناصرك في كل حرف كتبته .
هناك مجموعة من النساء في كفر قرع والمنطقةوظيفتهن زرع الفتنة وتقديم “النصائح التي كلها خراب بيوت “بدل من اعمار البيوت .
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهن .
احذروا وحذروا من هؤلاءالمفسدات المخربات للبيوت .
ولكل اب وأم وزوج وزوجة انصح بالتروي والتفكير بتعمق قبل خراب اي بيت .
انصح بقراءة الآية 237 من سورة البقرة والتفكر بها بتعمق .
اللهم احفظ بيوتنا من الدمار والخراب ……آمين آمين آمين .