كوة على التعليم في كفر قرع
تاريخ النشر: 01/10/12 | 17:48الموضوع طويل وبحاجة الى دراسة أساسية عميقة على أيدي رجال تربية وتعليم مختصين ومميزين خبراء بحث وتقييم, لكن بودي فقط أن أعود بالذاكرة، حيث ان الذكرى تنفع المؤمنين. لأقول وأوجه كلامي هذا لأحفادنا “بالنسبة لنا نحن المعلمين الذين قادوا عملية التربية والتعليم ابتداء من عام 1948/1949 بعد العودة من الهجرة” علّهم يستفيدون .
علمنا في العراء وتحت الشجر
عندما فتحنا المدرسة الوحيدة في القرية (هي المدرسة الأبتدائية “أ” وكانت عبارة عن خمس غرف تدريس دون ملحقات بها ) والتي كانت مركزا للجيش العراقي حينئذ، كانت مقاعد الدراسة محطمة والبناية مهملة، عملنا على تصليح ما يمكن وقمنا بتجهيز الغرف بمساعدة الأهالي، ومن حيث لم تكن غرف كافية لأستيعاب الطلاب فقد علمنا بالمناوبة وعلمنا في العراء وتحت الشجر أحيانا.
لم يكن حينها كتب للتدريس فكان الطلاب ينسخون الدروس عن اللوح حيث كنا نكتبها بالطباشير ( وما أدراك ما الطباشير وقتها، كنا نحضرها من حجارة الكلس).
لم يكن بالأمكان الحصول عليها لصعوبة الأوضاع الأقتصادية وقتها. الى جانب ذلك الكثير الكثير من المشاكل التي جابهتنا في حينه ولكننا صمدنا قدر استطاعتنا وبمساعدة الأهل ووقوفهم الى جانب المدرسة وأبنائهم فقد توصلت بلدنا الى نتائج جيدة فكان منها: أطباء ومحامون قضاة وأعضاء كنيست وسفراء ومدراء معلمون وموظفون ومفتشون تربية وتعليم وغير ذلك، هذه عجالة (على رأس الأبرة ).
أعود اليوم الى حالنا وأذكر ما جاء به الدكتور حسام مشكورا لفتح هذا الباب (الدكتور حسام قريب من الأوائل ) عرعرة في الصدارة، ام الفحم في الوسط، كفر قرع الى أين؟
أبدأ بما أنهيت :على قدر أهل العزم تأتي العزائم وتأتي على قدر الكرام المكارم
وتعظم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم.
نعم يا ولدي العزيز يا دكتور حسام ان الموضوع هام شيق وجدير بالأهتمام وجدير بالبحث والتمحيص سيما وانه هو وزارتنا الوحيدة فعلينا أن نرصد لهذه الوزارة كل ما يمكن أن نجود به، سواء بالقلم وبالمال.
يدا بيد للنهوض بطلابنا الى المستوى المرموق
قرأت الموضوع منذ البداية وكان بودي أن اعقب عليه ولكني كنت سأصبر لعل أن تتوارد التعقيبات، كانت كثيرة وبناءة وهذا مؤشر على مدى اهتمام جيلنا الحبيب الصاعد بأبنائه والتعليم. كانت تعقيبات وملاحظات وأفكار جميلة مفيدة، اني لا أريد أن أضيف تعقيبا بل أحببت أن أشارك وتقديم بعض الملاحظات والأفكار حول هذا الموضوع لعل من شانها أن تعمل وتفيد الدارسين لتحسين هذا الموضوع:
أولا –تكاتف الجهود المحلية البيتية ومتابعة الأبناء قبل وبعد الدوام المدرسي.
ثانيا-تأسيس مجلس تربوي محلي من كوادر تربوية على رأسها ملم بهذا العمل .
ثالثا-العمل على ايجاد لجان فاحصة أو مراقبة لفحص نتائج مجريات عملية التعليم.على أن تكون هذه اللجنة خارجية مع وجود ممثل عن المؤسسات التعليمية المحلية.
رابعا – العمل على اقامة صندوق يمول من كوادر محلية ومؤسسات خيرية والسلطة المحلية يعمل من خلاله على تقديم منح لطلاب متفوقين أو لهيئات تدريسية متميزة لتشجيع الطلاب للبحث والتعلم والأبداع ، ويمكن كذلك من خلاله تكريم المعلمين المبدعين في عملهم ومنحهم جوائز مالية لتحفيزهم و(تعزيز أهداف التعليم النوعي والسعي الجاد نحو تحقيقه ).وقد قرأنا عن ترشيح الدكتور عبير عابد المحاضرة في كلية القاسمي من صندوق–طرامب -.
خامسا– توفير فرص لأيجاد مواضيع تعليمية في مدارسنا حتى لا يضطر الطالب الى البحث عن ضالته في مدارس أخرى ، كثانوية عتيد أم الفحم والمدرسة الأرثوذكسية –حيفا .ليخرج اليها طلاب مميزين .( عملية تصفية)
سادسا _ فخر لنا أن يكون عدد كبير من ابنائنا أطباء ومحامين ومهن أخرى وصلوا الى مراكزهم بالجد والأجتهاد في الداخل
سابعا – البحث عن ايجاد مصادر رزق للخريجين .
ثامنا – التوجه لوزارة التربية والتعليم لمد يد العون والمشورة الى السلطة المحلية للعمل على تبني ما من شأنه دفع العجلة للأمام فالوزارة هي السلطة المخولة وعليها المسؤولية الكاملة عن جميع النتائج في مدارسنا فعليه نطلب باستعمال سلطتهم للوقوف على ما يصل اليه موضوع التربية والتعليم قي وسطنا خاصة وبقية الدولة عامة.
ألف تحية اجلال واكبار الى جميع طلابنا ومعلمينا وجميع أبنائنا الذين أبدوا ويبدون مساعدتهم واشراكهم في موضوع التربية والتعليم، فالى الأمام احفادنا وأبناءنا واخواننا يدا بيد للنهوض بطلابنا الى المستوى المرموق الذي كانت تتمتع به قريتنا الحبيبة .
بقلم خيري محمد عثامنة– كفر قرع
واو… مشكور استاذنا الفاضل السيد خيري, فعلا مثير جداً وانفعالي اكثر عندما رأيت الصور .. الفوج ياريت موقع بقجة يكبر الصورة وحتى يعمل تقرير عن الطلاب الخريجين والموجدين في الصورة كما انا مشتاقة اشوف الصورة عن قرب.
اقدر واحترم العم الاستاذ خيري ابو سمير مصدره ونحبه وأشعر انه متبادل –اقدر دوره في سلك التعليم و كمدير لقسم المعارف بالمجلس المحلي حيث ساند الطلاب المتواجدين بالجامعات
الاجنبيه حيث كنا قله
لأبي سمير، الاستاذ الفاضل الحاج خيري عثامنة أطال الله عمره،
ألف شكرعلى مقالتك وشرف كبير لي رضاك عما كتبته واقترحته.
لقد اثار بي مقالك الحنين، الى ما كان يوما “مدارسنا” وأكثر من ذلك معلمينا.
يقول المثل “من علمني حرفا، كنت له عبدا” فكم بمن علمني فك كل حروف الهجاء، استاذي الكبير وزميلك في مشوارك سنوات طوال، ابو عصام عبد الرؤوف قربي. ولأني اوافقك تماما وأعترف بتقصير مجتمعنا بحق المعلمين وبالتغييرات “المريعة” في التعامل معهم من قبل بعض الطلاب وبعض الاهالي، ووفاء مني لحق كل من علمني يوما، فانني أجد اقتراحك حول تكريم المعلمين كجزء من نشاطات المجلس التربوي ذا أولوية قصوى، ولعلنا لا ننتظر اقامة المجلس حتى نقوم بهذا الواجب.
فهل المجلس المحلي وقسم المعارف على استعداد للاعلان عن “يوم المعلم” كيوم احتفاء وتقدير سنوي لكافة معلمي كفر قرع ومدارسها؟
اوافقك في ما طرحته من افكار مفصلة يمكن تحويلها الى مشاريع، يشارك فيها رجالات التربية والتعليم وكافة المختصين، كل حسب مجال تخصصه، مشاريع يشرف عليها ويمولها المجلس التربوي المحلي أو البلدي بالتعاون مع كل الاطراف المعنية. انا على قناعة بأن هذه الفكرة- فكرة المجلس التربوي- يمكنها ان تغير المشهد التربوي والثقافي القرعاوي الى الافضل درجات.
لشديد الاسف، لم أتلق حتى اليوم ردود فعل من المجلس المحلي أو قسم المعارف فيه، كما ان الاخوات والاخوة مدراء ومعلمي مدارس كفر قرع لم يسمعوا صوتهم حتى الساعة. آمل أن يتغير هذا الوضع وأن تكون لنا لقاءات عديدة لدفع هذا المشروع-الفكرة الى الامام. وكما قيل:
وما استعصى على قوم منال اذا الايمان كان لهم ركابا
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا”.
السلام عليكم واشد على اياديكم في المشاريع التربويه وبودي ان اقدم لكم اقتراحي في هذا الموضوع فحبذا لو كانت لفتة مهمه وعمليه للطلاب الضعفاء والتطرق الى وضعهم فربما يعانون من اشياء هي السبب في تاخرهم في الدراسه فهذه النوعيه من الناس بحاجه لمن يرعاهم ومن هنا نقطه الانطلاق فالمعلم الذي يتبنى طالب ضعيف ويساعده جدير بالتكريم والتقدير
ما قمت به هو واجب وأتمنى لك حياة سعيدة ايتها الأبنة الغالية .أما بالنسبة لطلبك فهو عبارة عن شقين ، ألأول تكبير الصورة -حسب ذاكرتي لتلك الأيام 1969من القرن الماضي -أخذ كل طالب صورة منها مكبرة، وأما بالنسبة للشق الثاني اذا كان الأمر يهم الخريجين حينها وما هو مصيرهم فما عليهم الا أن يكتبوا نبذة عن حياة كل واحد، ولعلك تتطوعين لجمع هذه المعلومات وتركيزها وتحضيرها للطبع والنشر .
الف شكر لك يا ندا .وأدعو الأستاذ أبو أمير – عبد الرؤوف موقع بقجة – العمل على تكبير الصورة ( ألأثرية )
اليك ايها المهندس الحبيب احبكم واجلكم لله والقلوب يا ولدي العزيز عند بعضها، وأحمد الله أن مكني من تقديم أي عمل من شانه أن يعود بالخير والنفع لأبنائنا .أشكر لكم كلماتك الطيبة متمنيا لك ولأخوانك الرفعة والصحة والعافية .
اليك عزيزي الدكتور أبا علي: مما لا شك فيه فموضوع التعليم بالنسبة لنا في بلادنا هو راسمالنا في هذه الحياة فواجب كل فرد منا وعلى جميع الأصعدة أن يتفرغ للعمل سوية عل تقديم طوبة مساهمة في بناء وتقدم هذا الصرح ليكون شامخا رافعا شعار العمل المشترك بين الأهل والمدرسة بين المدرسة والسلطة وأن يتجاوب الجميع للتعاون من أجل أبنائنا وفلذات أكبادنا.للموضوع ضرورة المتابعة خاصة من الكوادر التعليمية، ومن حيث لا نزال مع بدء السنة الدراسية ليكن شعارنا العمل الدؤوب لرفع مهمة ومهنة التعليم ووضع خطة لرفع مستوى التعليم ولنكون كما كنا في القوائم التي كانت تحمل نتائج الشهادة الثانوية =البجروت = من الأوائل .
جدي واستاذي العزيز … هذا انت تفاجأنا بأفكارك وعملك ..منذ صغري وانا أعيش في بيئة يسودها العلم والتعليم وبالطبع من دعمك انت ..فانت تدعم الكبير والصغير من حيث تجربتك في الحياة وفي مسالك التعليم. مع كامل احترامي لك اتمنى ان نكون من حسن ظنك …اشتقتلك كثير:)))
حبيبة جدها !سأل رجل رجلآ آخر قال : أي أبنائك أحب اليك ؟ فأجاب : الصغير حتى يكبر ، والمريض حتى يبرأ ، والغائب حتى يؤوب .فمحبتك دائمة ومتواصلة مع بعدك عنا ، وبعده يستمر الحب حين تعودين ان شاء الله بعد انتهاء دراستك موضوع طب الأسنان وأنت تحملين الشهادة من جامعة مولدوفا .تحياتي ومحبتي لك ولأخيك الدارس معك في الجامعةمع تمنياتي له أيضا بالنجاح .الكل مشتاق مع اهداء احلى القبلات ولا أنسى حبيبتنا (أمل ) المنورة علينا هنا .والى لقاء قريب بمشيئة الله.
شكرا لك ايتها الاخت الفاضلة
هذا اقتراح وجيه ومناسب، لان رفع نسبة النجاح على مستوى البلد ككل، يحتم علينا توجيه افكارنا واستثمارنا في الطلاب ذوي التحصيل الاضعف. والحل الذي اقترحته مناسب ولكن لدينا ايضا كوادر اضافية يمكنها الاخذ بيد من يحتاج المساعدة في دراسته. فهناك عشرات الاكاديميين ومئات الخريجين وكلهم اهل لدعم هذه المسيرة.
بمستوى آخر، هنالك حاجة لزيادة الوعي لدى الاهالي بخصوص قدرات ابنائهم التعليمية والعوائق النفسية-التعليمية التي قد تقف حجر عثرة في طريقهم. هذا المجال متقدم جدا في الدول المتطورة وفي الوسط اليهودي واصبح لدينا اليوم من الكوادر المتخصصة فيه ما يمكننا من التغلب عليه.
اضافة، ومن زاوية نظر أخرى، أحيانا لا يكون العائق متعلق بالطالب نفسه وانما في جهاز التعليم، اي المدرسة. فبعض الطلاب لديهم القدرات التعليمية والذكاء الكافي للدراسة الا انهم ينقطعون عنها بسبب شخصياتهم، حبهم مثلا للرياضة او الفن دون العلوم النظرية. هذا طبعا من حقهم ومن واجبنا توفير مثل هذه التخصصات في مدارسنا الا ان النقص في الميزانيات او البنى التحتية يؤدي الى “اهمال” تطلعات واحتياجات مثل هذه الفئة وبالتالي الى انقطاعهم عن الدراسة.
شكرًا استاذ ابو سمير على المقال والاهتمام
اتمنى ان يجد الموضوع صدى لدى الجميع الاهل والطلاب والمتفرغين من اصحاب الإمكانيات الطاقات التي يمكنها ألمساعده والنهوض بالتعليم
ولكن تعليقا على كلمة ( كوة) كان بالإمكان كتابة نافذه بدلها وكانت تأتي بالغايه وشكراً
الى جدي العزيز…
كل الاحترام والتقدير على معلوماتك القليل منا يعرفها.
أتمنى ان تكون لك حلقة اخرى لنستزيد من معلوماتك الشيقه
أتمنى لك طول العمر, دوام الصحة والعافية وتكون باحسن حال ان شاء الله
لقاءنا قريب ان شاء الله
شكرا— نكن لك كل الاحترام وحفظك الله
واو… مشكور استاذنا الفاضل السيد خيري, فعلا مثير جداً وانفعالي اكثر عندماقرئت كتابتك ورايك ونصحك
الحق امام استاذنا ومديرنا الحج ابو سمير نزيل القبعه عن رؤؤسنا اجلالا واحتراما له
بيت شعر اقول وهو صادق فعلا
@@قم للمعلم وفه التبجيلا … كاد المعلم أن يكون رسولا@@
جدنا العزيز سوف نقوم بكل ما تطلبه لوصولنا الى المستوى الرفيع وسنكون من الطلاب المتميزين في بلده كفرقرع الحبيه 🙂
اما ان لهذه الكوى ان تعود وتتفجر وان تسقي ما جف من مآقينا
عمي وعزيزي ….سلام خاص لك .ادامك الله وابقاك
اقرا مقالك الذي لاَ صِنْوَ لَهُ في هذه الايام ,فما احوجنا الى الاقتداء بالرعيل الاول.
ثم اني اناشد الجهات المختصة الى الالتفاف حول هذه الفئات المخلصه وبمشاركه البراعم الحديثه
من ابناء هذا البلد الطيب اهله لخلط الماضي صاحب التجربة والتاريخ المشرف في مجال العلم والمعرفه
والاخلاق ليتم التهجين بما يحقق تكنولوجيه العصر وعراقه الماضي .
دكتور حسام شكرا لك على ردك في اقتراحي ولدي ما اقوله في هذا الشان فبعض الطلاب الضعفاء الذين يحتاجون الى من يساعدهم في واجباتهم المدرسيه اهاليهم لا يستطيعون القيام بذلك وحالتهم الماديه لا تسمح لهم بان يامنو من يرعى ابنائهم في هذا المجال ومن هنا تبدا مشاكل الضعف التعليمي فلو وجدوا الاهل من يتابع اولادهم في هذا المجال لكان الوضع احسن ما هو عليه فارجو من حضرتكم وبالتعاون مع من يستطيع المساعده في هذا الامر ان لا يبخل على طلابنا بالمساعده سواء المجلس المحلي او الاكادمين او اي فئه اخرى
نحن على يقين من انكم ستعملون بكل ما بوسعكم لايجاد الحل الامثل الذي من شانه رفع مستوى ومكانة التعليم في بلدنا الحبيب مع الاخذ بعين الاعتبار الوضع المادي الذي يعاني منه مجتمعنا العربي اتمنى لكم دوام الصحه والعافيه وحسن العملل وفقكم
الله لما يحبه ويرضاه عذرا ان كان هناك اخطاء في القواعد او التعبير اتمنى ان اكون قداوصلت لكم الموضوع كما يجب
شكرا لك سيدتي على هذا التعليق الراقي والمحفز. شكرا لك ايضا على امنياتك الطيبة وكلي أمل بأن ننجح في انشاء المجلس التربوي وصندوق دعم التعليم، لأنهما سوية يشكلان الحل لغالبية المشاكل والنواقص في جهاز التعليم البلدي.
من الواضح ان انشاء صندوق دعم التعليم سوف يخفف العبء المالي عن الاهل، ليس فقط خلال الدراسة الاولية بل يتعداها الى الدراسات العليا والجامعية.
هنالك بعض الافكار التي قد تشكل بداية جيدة لحل مباشر لمشكلة العائلات ذات الدخل المحدود مثل مشروع بيرح والذي يمكن تطويره وتوسيعه في كفر قرع لصالح عدد اكبر من الطلاب ولعدد اكبر من الساعات التعليمية.
لست بحاجة للاعتذار فلغتك رائعة حتى لو اشتملت على اخطاء. فمن منا لا يخطيء؟
وانت اكثر شجاعة من الكثيرين الذين وان كانوا على قدر اعلى من التعليم الا انهم اقل جرأة من ان يكتبوا.
شكرا دكتور حسام فانت رفعت من معنوياتي وقدراتي فهذه هي بدايه الطريق لرفع مستوى التعليم الف الف شكر لك وانا على استعداد للمساعده بقدر امكانياتي شكرا
أحييك ايها الحفيد وأتمنى لك النجاح ان شاء الله ومع الأمل الكبير أن نراك قريبا عائدا الى أحضاننا .بالسلامة يا عزيزي.
أشكر لك على هذه الكلمات الندية الخارجة من القلب مع تمنياتي لك بدوام الصحة والعافية وطول العمر . كل شيء بقدر وما تشاؤون الا أن يشاء الله .نحمد الله أن أعاننا الى ايصال رسالتنا في تلك الأيام مع تمنياتنا الى الأستمرار في ايصال الرسالة الى من بعدنا على أيدي شبابنا المخلصين على المصلحة الغامة ، فرسالة التعليم أمانة وعلى كل مؤتمن أن يخلص في حملها وايصالها فيما بعد ، فأملي بالله كبير أن لايخيب ظننا وأن تصل الأمانة مع العناية بها والله على كل شيء شهيد .مع ألف تحية .
اليك ايها الحبيب أتقدم لك بخالص التحية والشكرعلى تلك الكلمات الخارجة من القلب فليس لي ما أقوله للك الا أن اتمنى على الله القدير أن يجعلك من اولئك الجنود المجهولين الباذلين من طاقاتهم ما يضيف لبنه في هذا الصرح العظيم ، صرح التربية والتعليم حيث أنه بحاجة ماسة الى من يعيره اهتماما بالعمل التام أو بالنصح والأرشاد .حياك الله.