إلى سمينة…
تاريخ النشر: 29/10/12 | 8:04بُلِّغتِ أنّي ،
قد أرَدتُكِ مرَّةً . .
أردتُ فيكِ المَحْتَدَ العالِيَ ،
والبيتَ الأثير . ..
*****************
شُكراً لكِ ،
أنقَذْتِني …
مِن زيفِ أوهامي ،
ومن سوءِ المصير .. ،
فحبيبتي أُريدُها –
رَشيقةً …مُهَفْهَفة . ..
من فرطِ رِقَّتِها …
مَعَ النَّسْماتِ في الجَوِّ
تطير …
****************
معْذِرةً .. ،
ما كنتُ أعرِفُ ،
أنَّكي ..
ومنذُ حينٍ ،
قد غَدَوتِ –
( تَلَّةً ) ،
للشَّحمِ .. واللَّحمِ ،
على الأرضِ تسير ..
وحبيبتي ، أُريدُها –
هيفاءَ ، ممشوقة ..
مِن لمسَةٍ ،
تأوَّدَتْ أعطافُها ،
كأّنَّها حرير …
****************
شُكراً لكِ ،
أنقَذْتِني ..
مِن زيفِ أوهامي ،
ومن سوءِ المصير .
——————————
“وحبيبتي ، أُريدُها –
هيفاءَ ، ممشوقة ..
مِن لمسَةٍ ،
تأوَّدَتْ أعطافُها ،
كأّنَّها حرير …”
جميل ما جادت به السواقي
وجميلٌ تواجدك مع قصيدتي .. وتفاعلكِ الأنيق .. ولمستكِ الراقية . – تحياتي .