مغنية كويتية تفتخر بالغناء بالعبرية وتهاجم الإسلام
تاريخ النشر: 03/01/13 | 14:24
كشفت الفنانة الكويتية إيما في حوار مع صحيفة الراي الكويتية عن أنها تسعى إلى دخول موسوعة “غينيس” بوصفها أول كويتية تغني باللغة العبرية، وتحلم بأن تجسد شخصية أساسية ترفع من شأن الإبداع والفن.
وعن سبب شهرتها خارج الكويت أكثر من داخلها قالت: يعود إلى نوع الخط الفني الذي أقدمه، وهو الإنثروبولوجي، وسبب قلة انتشار الإنثروبولوجي في الكويت هو أن الإعلام كلاسيكي بحت ولا يتابع الحداثة إلا بالأدوات من دون الفكر.
وعن جديدها قالت: “لدي الكثير، جدولي في العام 2013 ممتلئ، خصوصاً بعد أن تم اختياري لعضوية جمعية “شمس النيل العلمية” التي تضم علماء ومفكرين من ثلاثين دولة، إلى جانب أني سفيرة لمشاريع حضارية وتمثيل العمل المدني الدولي في فعاليات الأمم المتحدة لتجاوز الكوارث البشعة التي تهدد الحياة على كوكب الأرض، فقد عمل رئيس الجمعية أحمد نصار على تلك المبادرة الطيبة بما يهم الإنسانية والأخذ برأي العلماء الذين يؤكدون أن العالم مقبل على كوارث تهدد صور الحياة بالفناء”.
وتابعت: “على المستوى الفني أقوم بتجهيز ألبومي الثالث، ومن خلاله قام مهندس أميركي بإنتاج ثلاث أغنيات في استوديو “بروكولز”، إلى جانب أغنية ديو مع المغنية الأميركية راكيل، وقد قمنا بتسجيلها في استوديو “ميدوسا” في فلوريدا، وشاركت مع فرقة “سفن سبرينغز” في إحدى حفلاتها، بالإضافة إلى أغنية “العطاء”، وهناك أغانٍ أخرى سيتم تسجيلها لاحقاً، بالإضافة إلى تصوير 3 فيديوهات مع بداية السنة. ولدي العديد من المشاريع السينمائية، ومشاركات في أفراح عائلية أقدم من خلالها وصلات غنائية أو سكيتشات درامية تتماشى مع المناسبة والفئة العمرية للجمهور”.
لا بارك الله بك
انساءل هل هذه مسلمة ؟ ما هذا اللباس الذي تلبسة غريب كويتية تتكلم هكذا لعنها اللة
اثباتات اضافية على المواقف الشعبية التي تمثل شريحة من المجتمعات التي تحياها هذه الشخصية ، نسأل الله لها التوبة !!!
وما الفرق في الغناء هم الانكليز الذين لم يحتلوكم و هم السبب في هذه الكارثه ما المانع في الغناء اذا لم تغني بلعبريه هي وطنيه وما هو مفهوم الوطنيه