يوم دراسي حول "الإعتداءات الجنسية" في كفرقرع
تاريخ النشر: 08/01/13 | 21:00
نظم مركز ريمونيم لعلاج الإعتداءات الجنسية وبالتعاون مع وزارة الرفاه الإجتماعي وصناديق أخرى داعمة, يوم دراسي بعنوان "علاج الإعتداءات الجنسية" وذلك في قاعة مركز أبحاث وتطوير المثلث "جمعية الزهراوي" في كفرقرع حضره مفتشين من الوزارة والعشرات من العمال الإجتماعيين, المربين والمهنيين في المنطقة.
وقد تخلل اليوم الدراسي كلمات ترحيبية وخطابية ومحاضرات قيمة حول الموضوع, حيث قدمت د. نيريت فسبورد مديرة مركز ريمونيم محاضرة بعنوان "من جنسانية صحية لإعتداء جنسي", وقدمت ياسمين يحيى المعالجة الأسرية بمركز ريمونيم مداخلة استعرضت من خلالها "حدث علاجي" وأختتم اليوم بحوار بمشاركة الجمهور حول الإعتداءات الجنسية في المجتمع العربي.
بكل حب وحكمة واقتدار
وأتضاع استطعت يا ياسمين
أن تعلمي الكبار والصغار
والعالم أخيار وأشرار
القيادة كيف تدار
واستطعت أن تقودي الأهل والأطفال في أصعب الأحوال إلى بر الأمان
شكرا لك على مجهودك الرائع
بالنجاح والتوفيق الدائم
طيب ..
أما بعد …
وهل هذا الموضوع هو الشائك واللأهم على الساحة القرعاوية
كل الاحترام لياسمين يحيى ولمركز الابحاث على طرح مثل هذا الموضوع الهام.
يتقصنا معلومات حول تفشي هذه الظاهرة في وسطنا العربي.
لماذا لم نسمع ولم تكن دعوه للجميع
لم يدعني احد ولم اسمع هل هي محاضرة انتقائية الدعوة
תודה רבה מכל הלב על המאמצים שהושקעו בהכנת היום המרתק
ההזמנה בוצעה על ידי מכון רימונים נשלחה הודעה ליועצים ועובדים סוציאלים ולשפ”ח
שמחתי להיות חלק
תודה רבה לך יסמין על ההרצאה המרתקת
נהניתי לשמוע את המקרה שטפלת בו באופן מסור
كل الاحترام
حبذا لو تم تعميم الدعوة بشكل اوسع
اذا عرف السبب بطل العجب ان السبب الرئيسي لظاهرة الاعتداءات الجنسية هو التبرج ولبس النساء الملابس الغير محتشمة والغير ساترة لعورة المرءة وأختلاطها مع الرجال وكثرة خورجها من البيت بسبب وبغير سبب وابتعادها عن الدين الاسلامي . انة من اهم الاسباب المهلكة للمجتمع والبشرية .
السلام عليكم
أنا كنت من المشاركات في اليوم الدراسي .
أنا ملتزمه دينيا
حبذا أخ أبو راشد لو شاركت في هذا اليوم لان هذا اليوم كرس للاعتداء الجنسي على الأطفال ذكورا وإناثا وطرق العلاج.
فهل تظن يا أخي أن طفله لديها مقومات التبرج والإغراء
ردا على ما جاءت به الاخت “السامية باخلاقي” أقول ربما هذا ليس الموضوع المشترك لاغلبيتنا لكنه يجب ان يشغل بالنا من باب الحفاظ على الاقلية التي تعاني، ضحايا الاعتداءات الجنسية، أقلية صامتة، مهمشة، لا تعبر عن نفسها كما نعبر انا وانت عن انفسنا. ذلك لانه اذا لم تجد الاقلية، اية اقلية، من يدافع عنها ويلبي متطلباتها، ويحميها، لتحول مجتمعنا الى مجتمع غير انساني. هذا من باب النظر الى ما هو ابعد من طرف الانف وبناء وتشكيل رؤية مجتمعية مشتركة، مقبولة ومؤسسة على الحقوق الاساسية للانسان، وعلى رأسها حق العيش بكرامة. اذا امتنعنا عن الدفاع عن هؤلاء الضحايا فلن يكون لنا الحق لنطالب الغير بالدفاع عن حقوقنا اذا اقتضى الامر، وذلك حالنا.
أما بالنسبة للاخ أبو راشد فأقول، ارحمونا من هذه الطروحات لانها تقود فقط الى الاغتراب عن الاسلام. فطرحك مرفوض اولا من باب انك تلوم الضحية وتسوغ للجناة تصرفهم ولعلي بك لم تبغ ذلك. ثانيا، لأن الاسلم لم يشرع الاعتداء الجنسي ولا غير الجنسي على أحد لأحد. وعلى فرض ان التيرج جنحة او مخالفة، وهو ليس كذلك، فهل من آية او حديث يدعو للاعتداء على المتبرجة؟ أم ان العقاب والثواب قصر على الله عز وعلا؟
ثالثا، ما بالك بالذين يعتدى عليهم جنسيا من الاطفال؟ بناتا كانوا أم صبيانا؟ هل التبرج هو السبب في الاعتداء عليهم؟
أقول هذا وأعيد الشكر للاخت ياسمين يحيى ولمركز الابحاث على مبادرتهم ولان ياسمين بنشاطها هذا تكسب مجتمعنا كله مسحة انسانية، تحتاج الى ان تتعمق وتتجذر فينا لكي نشكل ذات يوم، المجتمع الذي يتسع لنا جميعا، خاصة وانه لا زال بيننا من يرد بهذا الشكل على مثل هذه القضايا.
لل د.حسام
كل الاحترام لهذا الطرح الإنساني أوافق على كل ما ذكرت
ابنتي عولجت في المركز عن طريق الأخت ياسمين في عيادتها وقد أنقذتها من الجحيم التي مرت به
ساعدتنا كل العاىله بتخطي المحنه
شكرًا لمركز ريمونيم والأخت ياسمين يحيى
كل الاحترام دكتور مصالحه