إليك بعض النصائح لمساعدته على السباحة ؟

إذا كان طفلك لا يحب الاستحمام والشامبو ، ويكره وصول الماء إلى وجهه ، وإذا كان مريضا أو يشكو من ألم في المعدة بعد يوم من السباحة بانتظام في المدرسة، يعني أن لديه دوار البحر كلما وضع قدمه على متن قارب ، وهو على يقين انه ليس مرتاحا دائما في الماء، وربما هو ليس خوف حقيقي من الماء ، لأنك يمكنك مساعدتها على التحدي والشعور بالأمان عند السباحة.

– وإليك بعض النصائح لمساعدة الأطفال الذين يخشون من المياه:
– السباحة في البحر أو المسبح هي أنشطة مثالية في الصيف، وإذا أردت نزع الخوف من طفلك فيجب ممارسة بعض النصائح.
– لا تذكريه بأنه سيذهب ليسبح ، ولكن يجب إدماج هذا النشاط في جدول أعماله اليومية، لا تجعليه نشاطا منفصلا.
– لا تحضري له حقيبته الخاصة بالسباحة (إلا إذا طلب ذلك).
– تجنب الجمل السلبية من نوع لا تخاف، لا تجري، لن تمرض …
– إذا كان لا يريد السباحة على الفور، فاسمحي له باللعب بهدوء على حافة.
– عندما يدخل الماء، لا تحاول بدورها على الفور ألعاب التمارين مفيدة.
– لا تفرطي في الاهتمام به كثيرا، ولا تتركيه يتمسك في ذراعيك عند دخول الماء كلما كان ذلك ممكنا، ودعيه يعتمد على نفسه.
– لا تطلبي منه أكثر مما كان يمكن أن يقدم، أو تغضبين منه وتقولي له في جيل هذا يجب أن تكون سباحا دون خوف.
– لا للتحفيز القاسي: مثل أن ترمي فوقه الماء دون أن يكون جاهزا.

– لا تدفعيه للذهاب إلى مجموعة من الأطفال فقد يشعر بأنهم سيسخرون منه.
– لا تأخذي معك أبناء العائلة أو الأصدقاء الذين يعرفون السباحة، لأنه سيشعر بالنقص بالمقارنة معهم.
– أثناء درس واحد للسباحة، ابتعدي عنه قليلا.
– شجعيه دائما على ما يقوم به، وتقاسمي معه فرحته.