د. عبد اللطيف مصاروة صديق العمر
تاريخ النشر: 12/08/15 | 19:35د. عبد اللطيف مصاروة صديق العمر الذي لن أنساهُ ما حييت
بسم الله الرحمن الرحيم
“من المؤمنين رِجالٌ صَدَقوا ما عاهدوا اللهَ عَلَيهِ فَمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بَدَّلوا تبديلا” ( الأحزاب:23).
أخي، صديقي، جاري وطبيبُ أسرتي د. عبد اللطيف مصاروة، الذي غابَ عنّا جسدا ولكنّهُ باقٍ، في قلوبنا وأذهاننا وعقولنا وحياتنا اليوميّة، حيّا دائم الحيويّة كما كان في حياتهِ. ابا فادي اسمح لي أن أخاطبك مباشرة، كما تخاطبنا دائما.
أريد أن أتذكّر معك ومع أهلنا في كفر قرع، وكل من عرفنا وعرفناه، تلك الأيّام الحلوة، والمرة أحيانا التي عشناها معا كصديقين، صنوينِ لا يفترقان، شببنا معا ودرجنا أطفالا وفتيانا في حارات وشوارع ومدارس كفرقرع الغالية، وبعد أن كبرنا وأصبحنا في سن الشباب كان هادس العلم والتعليم والتقدم في مجتمعنا هو القلق الطبيعي لكلينا ولأهلنا، ولذا شددنا الرحال معا إلى بلادٍ لم تطأها أقدامنا من قبل، بل ربما كانت حلما بعيد المنال، هي الأندلس، إسبانيا، والتي كانت في ذهننا جنة العرب المسلوبة، شددنا الرحال، طلبا للعلم النافع لنعود لأهلنا ولمجتمعنا، فنرد لهم جميلهم في تربيتنا والحرص على تقدمنا.
هناك في بلاد الغربة توطدت علاقتنا أكثر، وأصبحنا كشقي البرتقالة، لا نفترق عن بعضنا البعض، وكنت لي ناصحا وصادقا، وكما قيل: صديقك من صدقك، فكنت نعم الصديق، الوفي المخلص، الشجاع، هناك في الغربة، اكتشفنا بعضنا البعض أكثر من ذي قبل، الوفاء ومحبة المساعدة والصدق، كل هذا وطد العلاقة بيننا وضاعفها حتى أنه عندما عدنا لأرض الوطن كل في عمله، ولكننا عدنا أخوين مخلصين، رأيت فيك نعم الأخ والصديق عندما استشرتك في قضية تهمنا أو تهمني شخصيا، وأنت كذلك، وكم كان القول العربي صادقا بقوله: ربّ أخٍ لكَ لم تلده أمك، وهكذا كنت أخي الذي لم تلده أمي.
تزوجنا وأصبحت عائلاتنا وأسرتينا أهلا وأصدقاء فكنّا نجتمع وعائلاتنا وعائلات اصدقائنا نهاية كل اسبوع ببيت احد منا ونسافر الى رحلات داخل البلاد معا وكنا ننتقي بعضنا البعض للسفر في العطل إلى خارج البلاد، رافقتني ورافقتك إلى أوروبا،إلى تركيا، فرنسا وإسبانيا، إلى بلاد العرب، إلى الأردن ومصر، ولأن هذه الأيام كانت أيّام نقاهة لنا ولأسرنا، فقد اكتشفت جوانب جديدة أو تأكدت لي أكثر جوانب في حياتك،حبك العذب وحنانك الدافئ الغامر لزوجتك ولأبنائك، حبُّك لإخوانك، حبُّك للحياة وللسعادة بالحياة الدنيا، وكأنك تطبق القول: “إعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا ولآخرتك كأنك تموت غدا”. فإلى جانب هذا الحب للحياة الدنيا أحببت الخير للنّاس بل تبرعك وسخائك لكل ما هو خير لأبناء بلدك، ولخارج بلدك لأبناء شعبك، فكفلت اليتيم وساعدت المسكين بدون أي تكبر أو نشر ولكنني كمطلع من قريب على أفعالك، أسمح لنفسي الآن أن أذكر بعضا من أفعالك الطيبة، ومساعدتك لبعض طلابنا الجامعيين وخاصة من شعرت أنه محتاج لذلك، كل هذا فعلته بهدوء وبدون نشر أو مِنَّةٍ على أحدٍ.
وإذا كان القول:” خيركم من أتقنَ عمله” صحيحا ؟ فأنت تقف على رأس كل عامل أو موظف يتقن عمله، لأنك كنت تقلق لحال مريضك وكأنك المريض، تهتم به وتسأل عن حاله، وتزور من احتاج في بيته، كان بيتك وعيادتك مشرعين لكل طالب مساعدة من أبناء بلدك، وأبناء القرى المجاورة، لقد أتقنت مهنتك علما ممارسة وروحا إنسانية.
كنت جاري الغالي والعزيز، ولقد كنت نعم الحافظ لحقوق الجار، كنت لي ليس نعم الصديق فقط بل نعم الجار المخلص لجاره والحافظ لأسراره والحريص عليه.
رحلت عنا وانت في اوج عطائك وربيع حياتك المفعم بالعمل والتفاني، رحلت مبكرا وتركت لي صوتك في مسمعي،قصصك الحلوه وابتسامتك،نكاتك وضحكتك، تركت حبك وصدقك.
وأخيرا وليس آخرا يا اخي الغالي على قلبي ويا صديقي العزيز، رغم رحيلك عنا عبر طريق الدنيا الزائله الى طريق الاخره، سأبقى أنا وزوجتي وأولادي على العهد بأًخوتنا وبحسن جوارنا وحسن المحافظة على بيوتنا فنم قرير العين، هانئا، فهذه سهام (أم فادي) أختنا وابنتنا وجارتنا ستبقى هي والأبناء جميعا: الدكتور فادي عبد اللطيف، وأمير عبد اللطيف، ومنى عبد اللطيف، ومحمد عبد اللطيف، في عيوننا ومهجنا، وكن مطمئنا أنهم خير خلف لخير سلف.
هذا بعض مما أردت الحديث معك عنه بمرور سنة على فراقنا الجسدي، ولكننا كما تعلم روحان قريبان دائما وأبدا،فستبقى دائما ذكراك عطره في قلبي وقلوب جميع من عرفك لأنك استحققت كل هذا الحب.
ودعني في نهاية هذا اللقاء الروحي ان أذكر قول رسولنا الكريم محمد (ص):” إذا مات ابن آدم انقطع عنه عمله إلاّ من ثلاث: من صدقةٍ جاريةٍ أو علم ينتفع بهِ أو ولد صالح يدعو له “. أمّا انت يا اخي وصديقي ويا جاري العزيز، فقد خلفت أولادا صالحين، وصدقاتٍ جاريات، وعلما ينتفع بهِ، والحمد لله رب العالمين على هذه النّعم التي تنعم بها، اسأل الله عزَ وجَل ان يُدخلك جنان نعيمه مع الصالحين.
محمود عبد القادر أبو عطا
بوركت وبوركت كلماتك وتعابيرك الصادقة المؤثرة, الدكتور عبد اللطيف رحل بجسده لكنه باق في نفوس وعقول اهل بلده وكل من عرفه
اسأل الله عزَ وجَل ان يُدخله جنان نعيمه مع الصالحين والخيار ويجمعنا بزمرتهم
ويتقبلنا واياهم قبولا حسنا
الله يرحمك ويجعل مثواك الجنه عمي عبد اللطيف واللهي فراقك صعب وما نسيناك ولا لحظه الله يصبرنا على فراقك
الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه .
الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه .
نسأل الله تعالى أن يغفر له ويرحمه، ويكرم مثواه، ويوسع مدخله، وأن يجازيه بالحسنات إحسانا وينزله منزلا مباركا مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا
نسألكم اهل بلدي الدعاء له أن يتغمده الله برحمته.
رائعة الكلمات، بارك الله فيك وجعل أفعاله جميعًا في ميزان حسناته قدوةً لمن يفهمها.
جزاك الله خيرًا وصبّركم على الفراق.
الله يرحمه.
رحمه الله كان شخص عزيز علينا الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه
رحمه الله
الف رحمة ونور عليك يا دكتور عبد اللطيف.
الله يجعل مثواك الجنة ان شاء الله.
بوركت أخ محمود على كلماتك المؤثره ، وألف رحمه ونور عليك يا دكتور عبد اللطيف ،والله يجعل مثواك الجنه إن شاء الله .
الله ير حمه ويجعل مثواك الجنه يا دكتور
رحمه الله وغفر له وادخله فسيح جنانه.
الف رحمه ونور تنزل عليك الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه
بوركت يا ابو العبد علي الكلمات والجمل المؤثرة رحم الله الأخ ابو فادي واسكنه فسيح جناته
لروحك الطاهره الف رحمه ومغفره ،،
يوركت الله يرحمه
ستبقى دائما في الذاكره يا اخي اشتقت لحديثنا عن فريق برشلونة وريال مدريد وكل يوم عند مروري من امام بيتك انظر اليه وأتذكر حديثنا الدائم عن السفر وكرة القدم وحبك للحياة وعن مشاريعك المستقبلية الله يرحمك ويجعلك من الفائزين في جناته لا ولن أنساك يا اطهر الناس .
الله يرحمك
مضت سنه ويمضي العمر ومعزتك بقلوبنا رحمك الله واسكنك فسيح جناته
اتقدم بالعزاء الى جميع افراد عائلة المغفور له باذن الله
يقول سبحانه 🙁 وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه راجعون اولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولائك هم المهتدون )
اللهم وسع قبره واجعله روضة من رياض الجنة وجعل جنان الفردوس منزله مع الانبياء والصديقين واجمعه مع من يحب في جنان الخلد .
وعظم الله اجركم واحسن عزاكم والهمكم الصبر والسلوان .
بوركت يا ابو العبد على كلماتك الصادقه وجزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك .
كلمات معبره جدا من القلب شكرا اخي ابو العبد ولكن مهما نكتب لا نوفي المرحوم الدكتور حقه لانه صاحب الذكر العطر ولا ننساه ابدا رحمك الله يا ابا فادي وال جنات الخلد انشاء الله والي خلف ما مات والله الموفق الصديق الوفي هيك يا ابو العبد
الله يرحمك كنت احسن دكتور
الله يرحمك كنت احسن دكتور
كلمات ابكتني ….ياالله ما اصعب ان نفقد انسان غالي علينا بهده الدرجه من الالم وكم نفتقد لاناس رائعيين مثل الدكتور عبد الطيف الله يرحمه اللهًاحبه اكثر منا
سنة مرت وكأنها لمحة بصر … فارقتنا بجسدك وروحك الطاهرة تعايشنا … نشاطرها همومنا وذكرياتنا … وهي كثيرة وعزيزة يا أبا فادي .. مخروطة في صميم قلوبنا . رحلت عنّا جسدا وبقيت في وجداننا نورا يؤنس وحدتنا … رحمك الله أيها الغالي وطيّب ثراك وأدخلك فسيح جنانه.
يقول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم -: إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلّا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعوا له”.
ليس هناك هدايا نقدّمها لمن أحببناهم وفارقونا غير الدّعاء لهم، والطّلب من الله أن يشملهم برحمته،
– اللهمّ اغفر له وارحمه وأدخله جنّات النعيم
اللهــــمّ يا حنَّان، يا منَّان، يا واسع الغفران، اغفر له و ارحمه، وعافه واعف عنه، و أكرم نزله، ووسّع مدخله، واغسله بالماء والثّلج والبرد، ونقِّه من الذّنوب والخطايا كما ينقَّى الثوب الأبيض من الدّنس
اللهـــمّ أبدله داراً خيراً من داره، وأهلاً خيراً من أهله، وزوجاً خيراً من زوجه، وأدخله الجنّة وأعزّه من عذاب القبر ومن عذاب النّار.
اللهــــمّ .. عامله بما أنت أهله، و لا تعامله بما هو أهله
اللهــــمّ .. أجزه عن الإحسان إحساناً، وعن الإساءة عفواً وغفراناً
اللهــــمّ .. إن كان محسناً فزد في حسناته، وإن كان مسيئاً فتجاوز عنه يا رب العالمين
اللهــــمّ .. آنسه في وحدته، وآنسه في وحشته، وآنسه في غربته
اللهــــمّ .. أنزله منزلاً مباركاً وأنت خير المنزلين
الهــــمّ .. أنزله منازل الصدّيقين والشّهداء والصّالحين وحسن أولئك رفيقاً
اللهــــمّ .. اجعل قبره روضةً من رياض الجنّة، ولا تجعله حفرةً من حفر النّار
اللهــــمّ .. افسح له في قبره مدّ بصره، وافرش قبره من فراش الجنّة
اللهــــمّ .. أعذه من عذاب القبر، وجاف الأرض على جنبيه
اللهــــمّ .. املأ قبره بالرّضا والنّور، والفسحة والسرور
اللهــــمّ .. اغفر له في المهديين، واخلفه في عقبة في الغابرين، واغفر لنا و له يا ربّ العالمين، وافسح له في قبره و نوّر له فيه.
اللهــــمّ .. إنَّ عبدك في ذمّتك وحبل جوارك، فقِهِ فتنة القبر، وعذاب النّار، وأنت أهل الوفاء والحق، فاغفر له وارحمه، إنّك أنت الغفور الرّحيم.
اللهــــمّ .. إنّ هذا عبدك وابن عبدك وابن أمّتك خرج من روَح الدّنيا وسعتها ومحبوبيه وأحبّائه فيها إلى ظلمة القبر وما هو لاقيه. كان يشهد أن لا إله إلّا أنت وأنّ محمداً عبدك ورسولك وأنت أعلم به .
اللهــــمّ .. إنّه نزل بك وأنت خير منزول به، وأصبح فقيراً إلى رحمتك و أنت غنيٌّ عن عذابه، آته برحمتك رضاك، وقِهِ فتنة القبر وعذابه، و آته برحمتك الأمن من عذابك حتّى تبعثه إلى جنّتك يا أرحم الرّاحمين.
اللهمّ ..ارحمه تحت الأرض، واستره يوم العرض، ولا تخزِهِ يوم يبعثون
اللهــــمّ .. يمِّن كتابه، ويسِّر حسابه، وثقِّل بالحسناتِ ميزانه، وثبِّت على الصّراط أقدامه، وأسكِنه في أعلى الجنّات، في جوار نبيِّك ومصطفاك صلّى الله عليه و سلّم.
اللهــــمّ .. أمِّنه من فزع يوم القيامة، و من هول يوم القيامة، واجعل نفسه آمنةً مطمئنّة، و لقِّنه حجَّته
اللهــــم .. اجعل عن يمينه نوراً، وعن شماله نوراً، ومن أمامه نوراً، ومن فوقه نوراً،
اللهــــمّ .. انظر إليه نظرة رضا، فإنَّ من تنظر إليه نظرة رضا لا تعذّبه أبداً
اللهــــمّ .. أسكنه فسيح الجنان، واغفر له يا رحمن
اللهــــمّ .. اغفر، وارحم، وتجاوز عمَّا تعلم، فإنّك أنت الله الأعزّ الأكرم
اللهــــمّ .. إنَّ رحمتك وسعت كل شيء ، وهو شيء ، فارحمه رحمةً تطمئنّ بها نفسه ، وتقر بها عينه
اللهــــمّ .. احشره مع المتّقين إلى الرّحمن وَفداً
اللهــــمّ .. احشره مع أصحاب اليمين، واجعل تحيّته سلامٌ لك من أصحاب اليمين
اللهــــمّ .. بشِّره بقولك ( كلوا و اشربوا هنيئاً بما أسلفتم في الأيّام الخالية )
اللهــــمّ .. اجعله من ( الّذين سُعدوا ، ففي الجنّة خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض )
– اللهــــمّ .. لا نزكِّيه عليك، ولكنّا نحسِب أنه آمن وعمل صالحاً، فاجعل له جزاء الضّعف بما عمل، واجعله في الغرفات من الآمنين)
اللهمّ… أبدله داراً خيراً من داره وأهلاً خيرًا من أهله
– اللـهـمّ… عامله بما أنت أهله، ولا تعامله بما هو أهله
اللـهـمّ… أجزه عن الإحسان إحساناً وعن الإساءة عفواً وغفراناً
اللـهـمّ …إن كان محسناً فزد من حسناته، وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيّئاته
اللـهـمّ… ادخله الجنّة من غير مناقشة حساب ولا سابقة عذاب
اللـهـمّ… اّنسه في وحدته وفي وحشته وفي غربته
اللـهـمّ… أنزله منزلاً مباركاً وأنت خير المنزلين
اللـهـمّ… أنزله منازل الصدّيقين والشّهداء والصّالحين وحسن أولئك رفيقاً
اللـهـمّ… اجعل قبره روضةً من رياض الجنّة، ولا تجعله حفرةً من حفر النّار
اللـهـمّ… افسح له في قبره مدّ بصره وافرش قبره من فراش الجنّة
اللـهـمّ… أعذه من عذاب القبر، وجفاف ِالأرض عن جنبيها
اللـهـمّ… املأ قبره بالرّضا والنّور والفسحة والسّرور
اللـهـمّ… إنه في ذمّتك وحبل جوارك فقه فتنة القبر وعذاب النّار، وأنت أهل الوفاء والحقّ فاغفر له وارحمه إنّك انت الغفور الرّحيم
اللـهـمّ… إنّه عبدك وابن عبدك خرج من الدّنيا وسعته ومحبوبيه وأحبّائه إلى ظلمة القبر وما هو لاقته
اللـهـمّ … صلّ وسلّم وبارك على سيّدنا محمّد وعلى اّله وصحبه وسلّم إلى يوم الدّين
*بوركت يا ابو العبد على كلماتك الصادقه وجزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك
احسن الله عزائك في صديق عمرك ..كلماتك معبره ومؤثره واحاسيسك تدل على حفظك الود لصديقك…الله يصبرك على فقدان الدكتور عبد اللطيف واسأل الله ان يغفر له وان يتغمده بواسع رحمته ويجمعنا به مع الحبيب وصحبه الكرام.
الله يرحمك يا دكتور عبد اللطيف ويدخلك فسيح جناته