الوفاق الوطني تواصل مشاوراتها بشأن لجنة المتابعة

ضمن سلسلة المشاورات التي تعقدها لجنة الوفاق الوطني مع الأحزاب والحركات السياسية والأطر الشعبية المختلفة، عقدت لجنة الوفاق الوطني جلسة في بيت الأديب محمد علي طه في قرية كابول – مع وفد من الجبهة الدمقراطية للسلام والمساواة ممثل بالسادة محمد بركة ومنصور دهامشة وعادل عامر. وقد شارك من جانب لجنة الوفاق كل من الأديب محمد علي طه، السيد سعيد رابي، الأستاذ ماجد صعابنة، السيد محمد زيدان، السيد إلياس جبور، الشيخ محمد رمال د رمّال والبروفيسور مصطفى كبها.
اتسمت أجواء الاجتماع بالمودة والصراحة حيث تم التعرض لكافة القضايا المتعلقة بإجراء الانتخابات لرئاسة المتابعة وقضية إعادة هيكلة اللجنة وإيجاد الآليات المناسبة لتغيلها بشكل يضمن قيامها بالمهام الجسام الملقاة عليها.
وقد عبر وفد الجبهة عن تقديره لعمل لجنة الوفاق ومساهمتها في تشكيل القائمة المشتركة وأطلع اللجنة على آخر المستجدات بالنسبة للقاءات بين الأحزاب والتي تتواتر وتتنامى في الفترة الأخيرة. كما وعبروا عن تأييدهم للمساعي المبذولة في سبيل تنقية الأجواء والابتعاد عن كل خطاب فئوي متشنج مهما كان مصدره.
وبالمقابل علرض أعضاءلجنة الوفاق الخطوط العريضة للعمل والآليات اللازمة للذهاب قدما في مساعي إعادة هيكلة وبناءلجنة المتابعة.
هذا وستستمر اللقاءات التي تعقدها لجنة الوفاق مع وفود الأحزاب والحركات والأطر الشعبية في الأيام القادمة، على أن تقدم في نهاية المشاورات ورقة تضمنها خلاصة ما عرضته الأحزاب والهيئات ورؤيتها في الموضوع. والبروفيسور مصطفى كبها.

اتسمت أجواء الاجتماع بالمودة والصراحة حيث تم التعرض لكافة القضايا المتعلقة بإجراء الانتخابات لرئاسة المتابعة وقضية إعادة هيكلة اللجنة وإيجاد الآليات المناسبة لتفعيلها بشكل يضمن قيامها بالمهام الجسام الملقاة عليها.
وقد عبر وفد الجبهة عن تقديره لعمل لجنة الوفاق ومساهمتها في تشكيل القائمة المشتركة وأطلع اللجنة على آخر المستجدات بالنسبة للقاءات بين الأحزاب والتي تتواتر وتتنامى في الفترة الأخيرة. كما وعبروا عن تأييدهم للمساعي المبذولة في سبيل تنقية الأجواء والابتعاد عن كل خطاب فئوي متشنج مهما كان مصدره.
وبالمقابل عرض أعضاء لجنة الوفاق الخطوط العريضة للعمل والآليات اللازمة للذهاب قدما في مساعي إعادة هيكلة وبناء لجنة المتابعة.
هذا وستستمر اللقاءات التي تعقدها لجنة الوفاق مع وفود الأحزاب والحركات والأطر الشعبية في الأيام القادمة، على أن تقدم في نهاية المشاورات ورقة تضمنها خلاصة ما عرضته الأحزاب والهيئات ورؤيتها في الموضوع.