إقتحام وسرقة مدرسة الحكيم الابتدائية في كقرقرع
تاريخ النشر: 02/05/11 | 5:49قام مجهولون ليلة أمس بعملية سطو واقتحام لمدرسة الحكيم الابتدائية في كقرقرع ، حيث اقتحموا المدرسة عن طريق نافذة تطل على الساحة الخارجية للطابق الثالث للمدرسة ليصلوا بعدها إلى غرفة الحاسوب والعبث بمحتوياتها وسرقة أجهزة وقطع من الحواسيب وإتلاف ملفات خاصة بالمدرسة.
واستدعت إدارة المدرسة الشرطة من اجل التحقيق في الحادث، حيث قامت برفع البصمات من اجل الوصول الى هوية الجناة، كما استدعت ضابط الأمان في المجلس المحلي لاطلاعه على ما حدث، وكذلك تم استدعاء الخبير في مجال كاميرات المراقبة السيد عيسى زحالقة من اجل محاولة الكشف عن الجناة بواسطة التسجيلات.
اتلف المقتحمون احد كاميرات المراقبة وعبثوا بها بغية عدم التعرف على هويتهم.
الشرطة بكت عند دار …. ليش
عمل اجرامي
هذا الشيء كان عند صفي الرابع “ج”
مهو في كاميرات!!
بنتأمل الكاميرات حول المدرسة تكشف السارق او السارقين ويرجعوا المسروقات
بعدين لازم كل حارة تحط كاميرا بمداخلها وببيوتها عشان يمنعوا السرقات بالبلد
اهم اشي المحشيب تبعي صارلو اشي ؟؟؟
من يسرق من مدرسة كأنه سرق من جامع
فاتقوا الله
شو سرقوا غير الحواسيب؟
بس اسمعنا انه البوليس زقطهم ورجع المسرقات مزبوط؟؟
لانه الكاميرات بهاي الحارة حول المدرسة معفرة المنطقة
ولانه بعد كل السرقات اللي صارت قبل …. بطل لعب
هذا عمل اجرامي
هي ناس مجرمي
حسبي الله ونعم الوكيل
بمن فعل هيك ربنا يمهل ولايهمل
هذا مجرم كبير
أن ظهور هذه ألمشكلة السلوكية ألا وهي أزمة السرقة والسطو على ألأماكن السكنية والممتلكات العامة بحاجة الى وقفة تأملية وجادة من قبل ذوي الأمر والمندوبين على الأمن المحلي والأهالي وكل في موقعه وأن لا نمر عنها مر السحاب ، نسجل الحدث وألى لقاء مع حدث آخر بعده .
لقد برزت هذه الأزمة ازمة السطو على اشرف الأماكن على الأرض ألاوهي بيوت الله( المساجد)، ومن ثم انتهكت حرمة البيوت وغيرها ، وآخر ما توجت هذه الأعمال بالسطو على مدرسة الحكيم المدرسة ألأبتدائية في بلدنا كفر قرع والعبث في محتوياتها .
نحن بحاجة الى الوقوف طويلا حيال هذه الظاهرة للعمل الجاد لمحاربتها والتصدي لها .
ان للمدرسة ادارة ومربين مربيات وعاملين وعاملات وكل من له صلة بالمدارس ان يقف موقف الجاد الباحث لحل هذه الازمة التي لها مساس في العملية التعليمية .
أن للقائمين على دور العبادة دور فاعل في المشاركة بالتصدي لهذه الأزمة والحث على اجتناب هذا الفعل المنهي عنه دينيا .هذا وللبيت مهمة كبرى للمساهمة في محاربة هذه الأزمة ومتابعة ذويهم في سلوكياتهم اليومية .
ان للمسؤولين عن الأمن متابعة هذه الأزمات والتعرض لها بالتعاون مع ذوي الأمر لقطع دابرها وليطمئن الجمهور على ما أنجز ،أن كل فرد منا عليه مسؤولية فليقم بما تمليه عليه الواجبات الدينية والدنيوية .
وأخيرا أقول للعابثين وأذكر بقوله تعالى ” بسم الله الرحمن الرحيم :
“ألم يعلم بأن الله يرى ” صدق الله العظيم.
اذا الكميرا مش مهمي المحشيف مهم.
شكله الحرامية ما بعرفوا انه كل البيوت والمدارس اليوم محروسة بالكاميرات
حرام يا ناس السرقة
اتقوا الله
وين الحراسة الليلية بالبلد اللي وعدونا بيها؟؟
كان ما صار سرقات
وين المجلس وين منع العنف والاجرام المسؤولين والحراسة كل يوم سرقة واجرام
شو الشباب بدها تطلع لما الكل نايم وبيوخدو معاشات علشان زعتر وعكوب
مش معقول عمل اجرام
الله ردهم امين للعمل هيك عنجد حرام انا بحب اقول لمعلمة سهير زتاوي ولا يهمك كلشي بيتصلح انشاء الله
ان شاء الله يرجع كل اشي كان
انشاء الله يارب كل شيء يرجع
يلا منيح
انا اهم اشي عندي انه الكل بسلام