عساف .. سفيراً لفلسطين
تاريخ النشر: 02/07/13 | 5:25شاب لم يتجاوز الثالثة والعشرين من عمره يصبح سفير للنوايا الحسنة،ممثلا فلسطين والشعب الفلسطيني كله أنه (محمد عساف).
ذلك الصاروخ الفلسطيني الذي دخل كل بيوت الضفة وفجر قلوب الملايين ليدخل عليها الفرح والسرور.
انه أبن فلسطين ذلك الشاب الذي رفع رأس الأمة الإسلامية والعربية عاليا،فأصبحت الرايات ترفرف في سماء فلسطين، إحتفاء بهذا النصر المؤزر،ذلك النصر الذي شهدت له كل فلسطين من بحرها إلى نهرها،وسائر إرجاء المعمورة.
فقبل أن يدخل ويشارك في برنامج عرب أيدول،غنى قبل ذلك ولا ننسي الكوفية الفلسطينية التي صفق لها الجميع ونالت إعجاب الشارع الفلسطيني كله التي كانت بعنوان(علي الكوفية).
ولا ننسى سيادة الرئيس محمود عباس الذي منحه لقب سفير فلسطين للنوايا الحسنة،ودعمه بكل ما يملك،فكل الاحترام والتقدير لك يا سيادة الرئيس.
فمحمد عساف منذ صغره ونعومة أظافره غرس فيه حب الوطن، وغنى للقضية الفلسطينية بحنجرته تلك الحنجرة التي أبكت الملايين،فكل مدن وقرى الضفة شهدت لك ولصوتك إحتفاء بك.
فبوركت يا عساف وبورك صوتك ودمت ذخرا للوطن والقضية الفلسطينية بصوتك الرنان الشادي،وبورك عليك ذلك اللقب الذي منحك إياه كل الشعب الفلسطيني بكافة أطيافه.
فكل الحب والطهر لكل من دعم وصوت لك إياه العساف.
فهنيئا لك يا ابن فلسطين وبورك عليك ذلك الفوز واللقب،وهنيئا لكم أيها الفلسطينيون في كل مكان،وهنيئا لكل من صوت وأيد هذا الفنان المبدع.
محمد عساف انت بتجنن وبتمنى شوفك على الحقيقة
يا رب