رحلتي إلى ألمانيا
تاريخ النشر: 21/05/10 | 10:35بقلم:دانيه عبدالرؤوف ابو فنه
في يوم من أيام الصيف الحار كنت جالسة انتظر المساء حتى أسافر جوا على الطائرة المسافرة إلى ألمانيا. في هذا اليوم كنت متشوقة كثيرا لأرى مناظر جديدة وخلابة. وفي تمام الساعة الثامنة مساء كنت قد وصلت إلى المطار، وكان طلاب صفي ينتظرونني حتى نودع أهالينا لنبدأ رحلتنا المثيرة. نظرت حولي وكنت قد صعدت داخل طائرة مليئة بالمسافرين، جلست جانب الشباك أنا وصديقتي هبة وكذلك جميع طلاب صفي، وبدأنا نردد شعار مدرستنا ونحن نقول: “علينا أن نكون التغيير الذي نريد أن نراه في العالم” “עלינו להיות השינוי שאנו רוצים לראות בעולם” كان هذا ممتعا جداً، بعد وقت قصير لم اسمع صوت احد، فنظرت من حولي ورأيت الجميع يغط في نوم عميق، لم اعرف ماذا افعل فقد مللت من هذه الطائرة وقررت أن أنام أنا أيضا.
في هذا الوقت سمعت صديقتي هبة تقول: انهضي يا دانية فقد وصلنا بلاد العجائب ألمانيا، فتحت عيني ورأيت ما حلمت به قبل المجيء، تعجبت كثيرا وبدأت امشي وأنا لا اصدق أنني في بلاد غير بلادي، نزلت من الطائرة وسمعت صوتا يقول: دانية دانية هيا استيقظي ستتأخرين عن المدرسة وقلت: لكن أنا في المانيا.
أجابني الصوت: لا يا دانية انك في البيت، هيا استيقظي.
جميلة جد الكتابة والفكرة فالاحلام تساعدنا كثيرا في حياتنا مع كل ما بها من مركبات وعولمة .وتجعلنا نهيم ونسبح بعالم الخيال . فشكرا للكاتبة الصغيرة
القصة حلوة كتير وتدل على كاتبة مبدعة مع ان صورتها تدل انها صغيرة بالعمر لكن كتابتها تدل على ابداع وقوة لغوية
الى الامام يا كاتبتنا الحالمة
دانيا يا “دندون” !!
فلتجعلي يدك الصغيرة لا تفارق قلمك .. فبالقلم تُشَيّدي للمجتمع بنياناً متيناً ..
فليكن قلمك .. سلاحك .. للخير والمحبة .. اكتبي حروف الامانة والوفاء ..
وأبداً مهما لطمتك أمواج الزمان لا تتركيه .. فليكن صديقك القلم والاوراق .. فهما الصديق الذي لا يخون ..
صغيرتي .. كنت مثلك أخاف أن أكتب، أخاف أن أعبر عن ما يجول في البال وينبض في القلب .. الى أن كسرت حواجز الصمت ونجحت ! لا تخافي يوماً .. فالإصرار سهم لا يعرف الانكسار او الأنحراف عن الطريق ..
حبيبتي .. كلنا معك، أكتبي عن الحب والوفاء، عن الوطن والأرض، عن العطاء والتضحية، كوني قوية عزيزة بقلمك .. وما أجمل الورقة البريئة من ارق الأيادي الصغيرة ..
بوركت .. أستمري .. وكلنا معك !
ايتها الكاتبة الصغيرة ابدعت بقلمك..أكتبي وأكتبي يا دانيه كل ما يخطر ببالك ولا تترددي فكلما كتبت أكثر ستحبين القراءة والكتابة أكثر…ويكفي انك ما زلت صغيرة وتتحمسين للكتابة فهذا أكبر دليل على حبك للكتابة..فاستمري ونحن لك قارئون ومشجعون دوماً.
دانيه يا دانيه
رائعة ومبدعه وانشاء الله بتّزوري المانيا قريباً
الى الامام عزيزتي
سمر
انا مرح ..اتعلم في الصف الرابع وانا ايضا بدات بكتابة قصة هذه بدايتها :
“مرحبا انا دورا وهذا صديقي عكرمه
نحن جاهزون ان نذهب الى الخارج لنلعب
لكنها تمطر ….ماذا نسطيع ان نفعل في يوم ماطر؟
انا اعرف!نحن نسطيع ان
نكتشف الاختلاف في غرف البيت!!!
وهكذا بدا نا انا وصديقي عكرمة بتفحص غرف البيت وتسجيل ما هو مختلف بذاكرتنا”
ساكمل لكم القصة في فرصة اخرى
مشكلة الأحلام الجميلة أنها لا تطول وإن طالت فلا بد لذاك الليل أن ينجلي … لكن ان شاء الله الحلم يصبح واقع .
يمكن يا دانيه حلمت برحله الى المانيا لان الالمان هم الوحيدون الذين صدوا الامه التي تريد اقتلاعنا من بلادنا ,فيمكن انك بحثت عن خلاص الامه من الظلم وتحقيق التغيير.
على كل كلماتك جميله جدا ابدعي فانت مبدعه.
كتير كتير حلوة اتمنى لك التقدم يا احلى دانيا
هاي البنت بصف السادس
لرقم 10…
انتي بتسأل سؤال ويلا بتقول انها بصف السادس …
كل الاحترام للكاتبة الصغيرة حلوة كثير كثير القصة وخاصة الحلم اللي مكتوب فيها …
كثير حلو يادانيا
انشأ الله يتحقق هاذ الحلم وتذهبي الى المانيا التي قولتي عنها بلاد العجائب وتروحي هناك تتأخري عشان تشبع من المانيا(بلاد العجائب)….يا رب تروحي على المانيا وأحلى منها
ابدعت يا دانية الكل معجب فيك وكذلك مع اني اصغر منك اريد منك ان تعرفي ان احلامك ستتحق وسترين ذلك يا احلى دانية واتمنى انك تعبري عن حالك اكثر واتمنى ان تتقدمي اكثر فاكثر
مبروك يا دانية المنظر الي في الشاشة حلو كثير
القصة حلوة كتير وممتعة
بتجنن وروعه يا الي كتبتيه
كثير حلوه الفكره وعيديها كمان وكمان انا وقيصر حبينا القصه….
بهنيك استاذ عبد الرؤوف على احلى دانية بتجنني وكلماتك حلوة
ايتها الكاتبة الصغيرة ابدعتي في قلمكي
استاذ عبد الرؤوف بهنيك على الكاتبة دانية
الى الامام يا دندونة ………
فرخ البط عوام طالعة لابوها طيوبة وحلووة حماها الله من كل مكرووه اللهم امين
وان شاء الله يتحقق حلمك عن قريب وتكوني من اسعد الناس في حياتك يا قمررر
ما شاء الله عليكي
تحياتي للأجيال الصاعدة في كفر قرع الحبيبة
ياي حلو كثير
حلو دانيا فنانة…ان شاء الله بتروحي المانيا وبترجعي بالسلامة
حلو رائع
قصه رائعة نسبة لجيلك
لرقم2 هذه الصورة لا تقول شيء عن جيلها الان فهي في الصف السادس
قصه حلوهههههههههههههه
حلو بالتوفيق
بتجنني يا دنوش