دبورية: أب يقتل طليقته وابنتيه وموظفاً وينتحر
تاريخ النشر: 01/09/13 | 4:22لقي صباح اليوم الأحد خمسة أشخاص مصرعهم متأثرين بجراحهم الخطيرة جراء تعرضهم لعيارات نارية في دبورية، حيث توفي رجل يبلغ من العمر 50 سنة وطليقته البالغة من العمر 37 سنة، وابنتها (4 سنوات) وإبنته من زوجته الأولى (16 عاما) ، اضافة الى مديرة الوردية في بيت المسنين حيث كانت تعمل زوجته الثانية طليقة الفقيد.
فيما نقلت إبنته من زوجته الأولى (15عاما) إلى مستشفى رمبام في حيفا لتلقي العلاج إثر تعرضها لعيارات نارية في الحادث ذاته، مع العلم أن اصابتها وصفت ببالغة الخطورة.
وبحسب الشبهات وتفاصيل الحادثة فإنّ الحديث يدور عن رجل أقدم على إطلاق النار على بناته وطليقته ومديرة الوردية حيث تعمل زوجته في بيت المسنين ومن ثمّ أقدم على وضع حد لحياته.
5 قتلى
وقد تبين ان الحديث يدور عن وفاة 5 اشخاص متأثرين بجراحهم الخطيرة اثر حوادث اطلاق النار في دبورية ، حيث توفي الاب المشتبه بالقيام باطلاق النار ، طليقته التي باشرت مؤخرا بمعاملات طلاق ، ابنتها البالغة من العمر (4 سنوات) ، احدى بناته البالغة من العمر (16 عاما) ، اضافة الى مدير الوردية في بيت المسنين حيث كانت تعمل زوجته ".
وترقد الابنة (15عاما) التي تعرضت ايضا لاطلاق نار بالمستشفى للعلاج ، مع العلم ان اصابتها وصفت ببالغة الخطورة .
وبحسب بيان الشرطة فقد وصل مجمل مجموع المصابين الذين لقوا مصرعهم جراء العيارات النارية بدبورية ، صحيح حتى هذه المرحلة ، الى خمسة اشخاص بما يتضمن مطلق النيران نفسه البالغ من العمر حوالي 48 عامًا
يااااا حرام …..ليش هيك بصير في العالم هاي بس علامات القيامة؟؟؟؟
ان الله سبحانه وتعالى انزل في كتابه العزيز ايات تتضمن بناء الاسرة المسلمة الصالحة
المترابطة بعلاقات المودة والرحمة وحدد دور كل فرد في هذه الاسرة لتبلغ الرفعة والسعادة
في الدنيا والاخرة …… وهي اسرة مجبولة من الود والتفاهم والاصغاء والمشاركة والتعلم ………
وحسن التربية
وقبل ان نلوم أولادنا على اخطاءهم علينا ان نكون القدوة الحسنة لهم ما امكننا ذلك.
وان لم نستطع فعلينا باهل الخير والعلم ليمدوننا بالمساعدة والمشورة———
حتى لا تصل الامور الى ما لا تحمد عواقبه ويغضب الله عز وجل
اشعر بالم شديد واسف وقهر لما نحن عليه من سوء حال وضعف ايمان
هذا الحال هو مسؤ ليتنا جميعا ويبدأ من الاسرة الصعيرة نواة المجتمع
فلنصحح انفسنا ولنبد أ بانفسنا جميعنا ولنتق الله في انفسنا وأولادنا