غزالُ البَيْدِ
تاريخ النشر: 24/06/11 | 14:27
شعر: زهدي غاوي – كفرقرع
يا غزالَ البيدِ أين تختبي في عرين الليثِ أم تحت الترابْ
أنت من أهواهُ أنت مطلبي لا تكن صيدًا حلالاً للذئابْ
لا تصَدِّق حاسدًا أو حاقدًا قال عنّي فاتَني عمرُ الشبابْ
كلُّ من يروي عليك القَصَصا ليس يعني أنّه اجتاز السَّحابْ
كم جميلٌ لا يساوي درهما وزنُه الصّافي كما عودِ الثقاب
حُسْنُكَ الفتّان أضنى مُهجتي لا تلُمني في كلامي والخطابْ
يا حبيبي لَكَ قلبٌ واسعٌ كيف ترضى أن أعيشَ في عذابْ
ارحمِ القلبَ الذي يعشقكَ إنَّ قلبي يرتضي منك العقابْ
لا تَسَلْني عن هوىً ملَّيتُه إنّني أنوي غدًا كتْبَ الكتابْ
إنْ رضيتَ فانتظرني في الغداة عاد فجرُ الحبِّ وانسلَّ الضبابْ
حياك الباري يا شاعرنا الاصيل وجمل ايامك بالمحبة والعطاء.
قصيدتك انشودة للشوق والحب الكبير…غنوة جميلة بها غذاء للروح المتيمة.
الحنين والشوق يشرعان دستور المحبة ويمنحان اللحظة عمرا طويلا..
يجب ان يظل الحب شهوة مستحيلة ليظل راعشا وفاتنا؟؟؟؟
غزال البيد سارح بخيالي…يعذب مشاعري..احسبه قريبا ..وهو كالسراب.
قصيدتك ابو فريد رائعة…انت انسان موهوب..متألق وتسير بخطى واثقة نحو المجد
والخلود..
انني اقدرك واعتز بعطائك..نحن مع تطلعاتك ونؤيد اهدافك..عطاؤك كالنبع الوفير.
سلمت اناملك…وفقك الله..اتمنى عليك دوام الصحة والعافية.
مشكور يا استاذ زهدي انت جميل وقول اجمل عد الينا ثانية بجميل اقوالك
روعة كلام جميل استمربكتابة الشعر والى الامام
قصيدة رائعة.. مميزة.. سهلة وعميقة بنفس الوقت!
دائمًا مبدع…!
كلمات رائعة ومعبرة جدا اتمنى ان تبقى في هذا المجال وتستمر بتزويدنا من شعرك الجميل وشكرا
أخي وحبيبي أبو باسل
اشكرك على هذا التعليق الجميل الصادر من القلب المُحب وابارك لك على تسلمك المنصب القديم الجديد (القائم بأعمال الرئيس).
اقول وبصراحة لقد عملتُ واياك سنة ونصف في المجلس المحلي في المجال السياسي، ولقد عرفتك رجلا، جاداً، معطاءً، محنكاً، ذا دراية عالية في جميع مجالات الحياة، ولقد استفدت الكثير والكثير من خبراتك الواسعة التي لا استطيع عدَّها وذكرها في هذا المجال الضيق.
علمتُ واعلم جيداً انك تبذل قصارى جهدك من أجل خدمة اهل بلدك من خلال مشاريع عديدة ومتعددة، يشهدُ القاصي والدان على بذلِكَ وعطاءك لحبيبة الكل (بلدنا كفر قرع).
اهنئك واهلك وذويك راجياً لك دوام النجاح والتوفيق والعطاء والتألق، ادامك الله ذخراً لقريتنا العزيزة.
كلمات لا يمكن ان يقال عنها الا انها اكتر من رائعة، بتعابيرها القوية وكلماتها الرقيقة، القريبة من اذان من يسمعها ويقرأها… فيكفي انه ذكرت فيها اسم الليث زادتها جمالا
لك مني اجمل معاني التقدير باتحافك لنا بقصائدك المعبرة… الى الامام
أها
اخي ابو فريد..
ارفع اليك اسمى ايات الشكر والعرفان على كلماتك الجميلة..
حين عملت في منصبك في المجلس…نائب رئيس المجلس…اثبت للجميع انك انسان
مسؤول..حملت الامانة باخلاص..وكنت متميز بعطاءك.
الشعر مزروع في ربوعكم وحدائقكم..زهور واعدة من بيوتكم تقرض الشعر الجميل..
استاذي الكريم..انت نجم في قلوبنا ..قصائدك تتالق كالبدر في مجتمعنا..انت خلوق ورمزا
للاخوة الصادقة..متواضع ومدرسة للافاضل..ادامك الله قمرا مزهرا للقلوب التائهة.
كلمات رائعة… قصيدة مؤثرة… مبدِع
دائما تفاجئنا بشعرك الرائع واللذي لا يوصف بكلماته الجميلة …….انشاء الله بعطيك طول العمر والمزيد من الكلمات لتزويدك بالمعنويات واعجاب القراء.
بتجنن يا احلى خال واتمنى لك طول العمر
ليس هناك ما اقوله ,فكل كلمه هي بحد ذاتها عالم لكن انها معبره …سحرها ونقائها يجبرك على تصديقها …
ونعم !! مجهودك رائع والى الامام
اخي وصديقي – زهدي غاوي- ادامك الله
قصيدتك معبره , تعيدنا الى ايام السهر والسمر اتذكر تلك الايام السعيده ؟
قصيده رائعه الوصف, باقه ورد من بساتين الشوق والحنين ومن ازهار الحدائق الغناء
اكمل مشوارك يا أخي فالعطاء من صفاتك , ودمت ذخرا لنا ولأهلك ولمجتمعنا الفاضل
اتمنى لك التوفيق والنجاح .
كلمات رائعه وعميقة المعنى..
لك مني أسمى عبارات التقدير على ينبوع كلماتك وتعابيرك السخية التي ننهلها عند قراءة ما خطته أناملك ، فإشرأبت أعناقي حتى باتت تعانق وجه السماء فخرا وتقديرا لمعانيك المرونقة والجميلة .
فدمت فخرا لنانحتفي به أينما كنا وأينما سنكون، فـكن دائما في الصدارة كما عهدناك.