"من يوميات إمرأة شرقية"

رائعه !!

حلو يا سجى, وفقك الله

سجى.. كالعادة.. كلماتك لا شك في روعتها..
ولكني لا اوافقك الراي.. قمجتعنا بنظري واركز (مجتمعنا) قد اعطى للمرأة الكثير.. تقريبا، انعدم هؤلاء الناس الذين يجزنون لقدوم ابنة لحياتهم.. بل نرى العكس اليوم.. اصبحت العائلات تتمنى قدوم ابنة..
المرأة اليوم مديرة.. عضوة في حزب.. معلمة…. والكثير من الوظائف التي ابدا لا تُحرم منها..
شخصيا.. لا ارى اي اتجاه ذكوري في مجتمعنا

كلماتك قوية، تعابيرها منتقاة بعناية. اود التنويه هنا ان الكاتبة تشير هنا الى موضع محدد في اعطاء الحرية للمرأة الا وهو بما يسمى ” القتل على شرف العائلة ” … نعم اننا نلاحظ وبازدياد شيوع تلك الظاهرة بالمقابل نتحدث ان المرأة قد حصلت على اعلى درجات الحرية وتقلدت مناصب مختلفه، فلم يعد ينقصها شيء… فتتسال هنا ماذا بقي للمرأة لتكون حرة؟…

حياك الباري يا شاعرتي الاميرة.وكحل دروبك بالسعادة والشعر الجميل.

قصيدتك رائعة.فيها غنوة للخلود.ونقد صريح لعادات جاهلية لا زالت تنخر رقي مجتمعنا.

انت يا عماه قنديل الشعر في حدائقنا…مع كل قصيدة تجددين السير في طريق المجد وتسطرين

حروف ذهبية بتاريخ ادبنا الجميل..

نحن نؤيد الابداع..ونسعد فخرا واعتزاز لجيل المستقبل.الذي مصمم سيرا في طريق العلم

والرقي…قلوبنا معاكم.لكم منا كل الدعم..

اهدافكم بالحياة الكريمة وتحقيق تطلعاتكم بالعلم والرقي الشامل…حلم جميل معشعش في

عقولنا منذ جئتم زهور يانعة الى هذا الكون..

سلمت اناملك..بوركت.بالتوفيق والنجاح..

كلمات اكثر من رائعه كما عودتنا 🙂

أحلى سجى بالدنيا رائعه

لو كان انسان غير جهول لصبحنا اناس اغبياء لهذا بزغ فجر الاسلام ليضع النقات على الحروف (جهل الاعولمه )

أما الآن ، من حقي الرد مع العلم أن كل ما حُلِلَ عن قصد لم أقصده كان اتهاماً لا مكان له ..
بالنسبة للقصيدة ، إن واقعنا مرآة ، وإن كان البعض او يحاول ان لا يرى أما انا فأرى ، ان مجتمعي الشرقي لا يقتصر على وسطنا العربي ، فواقع النساء في السعودية من الإضطهاد وتحقير غني عن الشرح والتبرير، وواقع المرأة في البلدان العربية أيضاً ظاهر وواضح ..
ان مفهوم الحُرية يختلف من معنى الى آخر ، ولمن فهم الحُرية تعني حُرية المرأة وابتعادها عن الدين وكل ما الى ذلك فأنا بتاتاً بتاتاً لم أعني ذلك ولم أقصد بحرية فعلية “إنها تروح وتطلع وتيجي” ، على العكس أعتقد ان المرأة أخذت حريتها من هذا المنطلق لكن من المنطلق المجتمعي والروحاني لا نستطيع نُكران انها لم تأخذه !!
اما بالنسبة لخلط المجتمع الشرقي بالإسلام .. اولاً عندما قلت مجتمع شرقي لم أعني بتاتاً ديني الحنيف بل حرصت عن لا أدخل الدين لأنني أؤمن ان الدين الإسلامي اعاطني كإمرأة كامل حُريّتي وجلّلني !!
ويجب ألا يغرب عن البال أن المرأة لم تكن قد حازت حقوقا تتمتع بها إلا بعد ظهور الإسلام لأن الإسلام هو أول من رفع قدر المرأة وأعطاها حقها في الحياة كحق الرجل !!
فكفوا عن الحرب ضد الإسلام ونسب تُهم باطلة له !! وكفاكم تستُراً وراء قضية المرأة فما من شيء رفع قميتها كما رفعُه الدين الإسلامي !!
قال رسول الله عليه الصلاة والسلام : “رِفقاً بالقوارير” و “استوصوا بالنساء خيراً”
يجب التنويه لهذه النقطة بأنني لست من هؤلاء “الفمينستيوت” !! انا انسانة محافظة وملتزمة ولم أدلي بشيء يتنافى مع ذلك !!
ويستفزني اتهامي بمهاجمة الرجال كُل مرة !! لا أفاهم كيف أنا اهاجم الرجال ؟ أيصبح أنقادي لمجتمع يرفع من قدر الرجل ويحط من قيمة المرأة تهجُّماً على أبي وأخي وعمي وأستاذي ؟ كيف ذلك !!!
من حقي التعبير عن رأيي .. وكما أيضاً من حقكم الرد
وبالنسبة لقضية العولمة والتخلف والتحرر وكل ما إلى ذلك ، أود التنويه انني تربيت ببيت ماحفظ وأني تشربت تعاليم الدين والأصول وعادات مجتمعي الشرقي الجيدة الذي مع كل ما أكرهه فيه انتسب إليه !!
أشكر الجميع على كلمات التشجيع ، وأشكر أيضاً كلمات النقد 🙂

إبنتكُم ; سجى عبد القادر أبوفنه

الله محييك يا شابه قرعاويه كل كلمه قلتيها صحيحه..باينتك شابه رزينه وفهمانه

على رسلكي خذي الامر على محمل النقد ولا تشخصني الشي عدا ان باب النقاش وتوضيح. الراي وراي الاخر. فا فضه فاكي . نحتاج الى مثقفات يبنين بيوت مثقفه على قواعد اسلاميه

صحبه شان ” ما تعني ابتسامه ” هي رضا ام نزعاج؟