الأزهر: الحجاب ليس فريضة إسلامية وانما مجرّد عادة
تاريخ النشر: 01/12/13 | 4:09منح الأزهر شهادة الدكتوراه للشيخ مصطفى محمد راشد في الشريعة والقانون، بتقدير ممتاز، عن أطروحته التي تناول فيها ما تشيع تسميته بـ "الحجاب" (غطاء الرأس الاسلامي) من الناحية الفقهية، مؤكدا أنه ليس فريضة اسلامية. وأشار الشيخ في رسالته إلى أن "تفسير الآيات بمعزل عن ظروفها التاريخية وأسباب نزولها" أدى إلى الالتباس وشيوع مفهوم خاطئ حول "حجاب" المرأة في الإسلام "المقصود به غطاء الرأس الذي لم يُذكره لفظه في القرآن الكريم على الإطلاق".
واعتبر الشيخ راشد أن بعض المفسرين رفضوا إعمال العقل واقتبسوا النصوص الدينية في غير موقعها، وأن كل واحد من هؤلاء فسرها إما على هواه بعيدا من مغزاها الحقيقي، وإما لنقص في "القدرات التحليلية لديهم ناتج عن آفة نفسية"، والسبب في ذلك يعود إلى تعطيل الاجتهاد رغم أن المجتهد ينال حسنة من الله حتى وإن أخطأ.
ويرى أصحاب هذا الرأي أن السبب في ذلك يكمن في قاعدة "النقل قبل العقل" المعتمدة في البحث الاسلامي.
آيات خصت بنساء الرسول وأخرى اقتصرت على ستر النحور
وينطلق معارضو فرضية "الحجاب" في الإسلام من تفسير غير صحيح من وجهة نظرهم للآية (53) من سورة "الأحزاب"، التي جاء فيها {وإذا سألتموهن متاعًا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما}، إذ يرى هؤلاء أنها تخص أمهات المؤمنين فقط، وضرورة وضع حاجز بينهن وبين صحابة الرسول.
وجاء أيضا في الآية (59) من السورة ذاتها: {يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يُدنين عليهنّ من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما}، والتي نزلت بحسب قولهم لتحض الحرائر على وضع ما يستر وجوههن كي لا يكن عرضة لرجال يسترقون النظر إليهن كما يفعلون مع الجواري.
كما يؤكد من يتبنى هذا الفكر أن الآية رقم (31) من سورة النور: {وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي الاربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون}، نزلت للإشارة بستر النحر، أي أعلى الصدر والعنق، بسبب انتشار حالة سادت عند نساء العرب لا يسمح بها الإسلام.
ويرى مهتمون أن الأزهر قطع الشك باليقين، وأنهى النقاش الدائر حول الحجاب وما إذا كان "عادة أم عبادة" ليصرح وبشكل قاطع أن الدين الاسلامي لم يفرضه.
الحكم واضح ولا داعي للتفكير
اذا كان الحجاب عادة حسب ما يدعي الشيخ, اذاً بأي زي سوف تؤدي
المرأة صلاتها؟ وبأي زي سوف تؤدي مناسك الحج؟ طبعا في “الزي المكتمل؟! ما هذه المهزلة اذاً؟
وما هي حدود اللبس؟ ايضا هذا لم يذكر؟ كفاكم استهتار في الدين الاسلامي! فقط اقول اعتبروا من كل ما يحدث معنا, كل هذا سببه بعد عن الدين وعن شريعتنا.
هذا لم يقطع الشك باليقين , بل سيثير الكثير من الفوضى في العالم الاسلامي..
الله اكبر ولله الحمد ” شو ال الصار للازهر ” حتى الدين بلعبوا فيه من اجل السلاطين – بخافوا من العبد ولا يتقون الله , اتقوا الله في اقوالقم ايها الغجر
معقول في شيخ ذو معرفه بالشريعه الاسلاميه يوضح الخبر وشكرا
حتى القرآن صار يفسر من اصحاب القلوب التي لا تخاف الله وصاروا يحرفون كلام الله الواضح والذي لا زلة فيه استغفر ربك ايها الجاهل لانك جاهل بالفعل بعلوم القرآن والدين تريد ان تحللوا ما حرم الله كفاكم سخريه وكذب الا يكفي ما يحدث عندكم من مصائب هذا كله بسبب ابتعادنا عن الدين كم دفعوا لك حتى تفتي هذه الفتوه التي سوف تحاسب عليها يوم الدين خاف ربك تحللون الحرام وتحرمون الحلال فعلاً دنيا اخر وقت وهذه من علامات القيامه حيث يحللون الحرام ويحرمون الحلال لم يبقى الكثير ان الساعه لقريبة جداًً فاتقوا الله يا عباد الله ارجو النشر بدون حذف
احنا العرب للاسف بنحب الحكي وليس الفعل لو كل واحد بفحص نفسه لكان المجتمع بالف خير
الله ينعله هذا تحريف وبدع ان شاء الله انه ربنا بسلط عليه جند من جنوده وآفه من آفاته حتى يعرف انه الله حق وإفتاؤه مدسوس وما يفتي على هواه قولوا معي آمين
هاي. اخر الدنيا نفس حجاب الله يستر من الي جاي
شو هاي المهزله أي دين بقول هذا الحكي احنا مسلمين والحجاب فريضه
قال تعالى (وان جائكم فاسق بنباء فتبينوا ان تصيبوا به قوما بجهاله فتصبحوا على ما فعلتم نادمين) صدق الله العظيم . اتمنى من الجميع ان يتحرى الخبر كاملا ولا يجوز تجزئه الموضوع واخد جزء من الخبر وترك الموضوع رسله الدكتوراه بلا قرائتها كاملا . لا يعقل ان الازهر الشريف والعلاماء الافاضل الموجودين في الازهر يفتون بهذه الفتوى وانا متاكد بان رساله الدكتوراة التي ناقشها الشيخ مصطفى محمد راشد اذا قرات كامله بلا استثناء سنجد انه لم ولن يامر او يفتي بهذة الفتوى . ان جميع الديانات السماويه الدين المسيحي والدين اليهودي يامر بلبس النساء الحجاب وستر العوره .فما بالك بالدين الاسلامي فارجوا من الجميع ان يتاكد من الخبر حتى لا نظلم الشيخ مصطفى والازهر الشريف . وشكرا للجميع .
إتقوا الله فيما تقولون ،، يبدوا انو الدين اصبح حسب المزاج !! لا حول ولا قو الا بالله
هو ليس مفتي والسنه حسب ايام الرسول اهل كن بدون حجاب بل الاصح كن يلبسن النقاب بل حسب رأيهم ورأي المجلس العسكري بدون حجاب ولربما كمان الميني بكون افضل ?!
القصد بالحجاب هو غطاء الوجه ….ولهذا السبب هو عاده وليس عباده ….ولا يقصد الحجاب المغطاه على الراس لتغطيه الشعر
لا حول ولا قوة الا بالله .. هذا مقال خطير ومسموم من الدرجه الاولى .. فقط تمعن آخر سطرين .. مقال شيطاني .. يحاولون هدم الدين أكثر مما فعلوا الى الآن .. علينا الحذر في ما ننشر وفي ما نقرأ
انا اقول. التاكد. من. الموضوع. فليس. الشعر. هو. عوره. ويمكن ان نكون اشخاص مؤمنين. ليس فقط. عندما أرتدي. الحجاب. كفرقرع.
امر السيسي ونفذ عديموالذمة والضمير والدين….
واااااااسلاماه..
باخر الزمان كل ش ممكن يصير ..عالم مريضه تحرف القران والسنه ومنبعها من بلاد الفسق..كل يوم بفتوى لا يستوعبها العقل وبتطلع من شيوخ الازهر ..منهم بتطلع الفتنه وأليهم تعووووووود.. كمان شوي بتطلع فتوى اغرب من هاي ..من تمسك بالقران والسنه لن يضيع ابدا..ربي يصلح النفوووووووس الخبيثه يلي بهدم الاسلاااااااااااااااااااااااام..
تبارك تعالى في قوله( ولا يبدين زينتهن )مهو الشعر اكبر زبنه فاستغفروا الله .هذه اكبر فتنه لا حوله ولا قوه الا بالله .
الأزهر ينفى منح دكتوراة حول عدم فرضية الحجاب..ويؤكد: لن نسمح بنشر الأفكار المنحرفة
نفى الأزهر الشريف، ما تردد في بعض وسائل الإعلام، عن اعتماد كلية الشريعة فرع دمنهور بجامعة الأزهر لرسالة دكتوراه لأحد الباحثين تؤكد عدم فرضية الحجاب في الإسلام. وأوضح الدكتور محمد جميعة مدير الإعلام بالأزهر فى تصريح اليوم الثلاثاء، أن جامعة الأزهر تنفي نفيا قاطعا أن يكون المذكور قد تقدم برسالة علمية عما يدعيه من موضوعات، وسيقاضيه الأزهر عما أحدثه من بلبلة في أذهان بعض الناس.
أشار إلى أن الأزهر يؤكد دوما أنه المرجعية الأولى للإسلام والمسلمين، التي تحافظ على ثوابت الأمة الإسلامية، وأنه لم ولن يسمح بنشر الأفكار المنحرفة التي تبتعد عن طريق الحق والشرع.
ويهيب الأزهر الشريف بوسائل الإعلام تحرى الحق والصواب والتثبت في نقل الأخبار قبل نشرها وإذاعتها، “وأدًا لإثارة الفتنة والبلبلة بين الناس”.
كانت بعض المواقع قد نشرت أخيرا خبرا يدعي أن رسالة دكتوراه قد تقدَّم بها باحث يدعى مصطفى محمد راشد، وأن هذه الرسالة قد نفت فرضية الحجاب، وأن الكلية قد منحته تقدير امتياز، مما أثار جدلا بين الأوساط الإسلامية.
وكانت العديد من المواقع الإخبارية وبعض الصحف قد ذكرت أن كلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر الشريف فرع دمنهور منحت شهادة دكتوراه للشيخ مصطفى محمد راشد في الشريعة والقانون بتقدير ممتاز، عن أطروحته التي تناول فيها “الحجاب” من الناحية الفقهية، زاعما أنه ليس فريضة إسلامية
المصدر : بوابة الاهرام
بارك الله بالاخوه المعقبين .. قرعاويه .. بالفعل الفطره السليمه تعلم الصواب من الخطأ .. اللهم انا نعوذ بك من انكار نعم الله علينا .. واعظم ظلم ترك اوامر الله سبحانه وتعالى واتباع الضلاله .. وكل ضلاله في جهنم
من ناحيه المنطق هو صادق لا يوجد ايه محدده تقول ان نرتدي الحجاب اما الرجال يمكنهم ان يرتدو ا ما يشاؤن اين العدل