حجز هاتف عقب رفع العلم الفلسطيني بالأقصى
تاريخ النشر: 10/08/16 | 0:06تمكن الشاب أحمد ذياب صرصور من مدينة كفر قاسم، من استرجاع هتافه النقال من مركز شرطة القشلة بالقدس المحتلة، بعد أن احتجزته 6 أشهر عقوبة له على رفع العلم الفلسطيني داخل ساحات المسجد الأقصى.
وأفاد الشاب أحمد صرصور (18) عاماً، أن شرطة الاحتلال اعتقلته من داخل أسوار المسجد الأقصى في 31 آذار من هذا العام بالتزامن مع ذكرى يوم الأرض، لرفعه العلم الفلسطيني والتلويح به أمام المستوطنين المقتحمين، “احتجاجا على الاقتحامات وتدنيس المسجد الأقصى”.
وأضاف أحمد أنه في ذلك اليوم اقتيد إلى مخفر شرطة باب السلسة ومن ثم إلى مركز القشلة في بلدة القدس القديمة، وأجري معه تحقيق لساعات، وقبل الافراج عنه، احتجزت شرطة القشلة هاتفه النقال كـ “عقاب” له على رفع العلم الفلسطيني في ساحات المسجد الأقصى، ولم يتمكن من استرجاعه قبل اليوم.
كيوبرس
فش حاجه ينرفع العلم الفلسطيني ربنا بقلك اعقل وتوكل هاي تصرفات ولدانيه اتجنبوهم وتجوش معهم راس براس
كل واحد حر كيف يعبر عن حبه للوطن
بعدين منظر المستوطنين وهم بقتحموا الاقصى يخلي الدم يغلي داخل كل واحد بكره الاحتلال ويحزن لوضع الفلسطينيين والاقصى واكيد ساعتها بكون تصرف الانسان نابع من قلبه