“قصة غرام” جيسيكا عازار وكاظم الساهر الى الواجهة مجددا
تاريخ النشر: 21/09/16 | 0:00عادت “قصة غرام” الإعلامية جيسيكا عازار والفنان كاظم الساهر الى الضوء مجدداً بعدما حرص القيصرعلى التواجد في عيلاد ميلاد الإعلامية الذي أقيم في بيروت.
وكان تردد في العام الماضي، كلام عن قصة حب تجمع بين الطرفين، بسبب حرص الساهر على حضور حفل عيد ميلادها، مع أنه لا يحضر مثل هذه المناسبات، حتى أنه أصرّ على المجيء إلى بيروت من الأردن، لكي يكون أول المحتفين بهذه المناسبة.
وتكرر الأمر للسنة الثانية على التوالي، بعيد ميلاد جيسيكا قبل يومين، خصوصاً وأنه كان في طليعة المدعوين الذين أطفأوا شموع عيد الميلاد، الأمر الذي جعل البعض يطرح مجدداً الكثير من علامات الإستفهام عن طبيعة وحقيقة العلاقة التي تجمع بينهما، والتي رأى البعض أنها تتعدى حدود الصداقة.
جيسيكا عازار في العام الماضي، أكدت أن كاظم الساهر هو مجرد صديق لها، واستغربت أن يروّج الإعلام لقصة حب تجمع بينهما، وإعتبرت أن اي وسيلة تنشر مثل هذا الكلام، أنما تبحث عن الدعاية لنفسها لا أكثر ولا أقل، وأشارت إلى أن طبيعة عملها الإعلامي، تفرض عليها أن تكون على علاقة صداقة بالعديد من المشاهير، ومن بينهم كاظم الساهر، وهذا لا يعني أنه توجد علاقات حب معهم، كما حرصت على التأكيد، أنها بنت بيت ولديها أهل، ولا يجوز فبركة شائعات عنها، وتساءلت “هل يعقل أنه لم يعد ممكناً أن يتناول أي شخص العشاء مع أصدقائه”.
فهل جيسيكار عازار هي الحبيبة الخفية والملهمة في حياة وفن كاظم الساهر؟ وهل يمكن أن تصل هذه العلاقة الى النهاية السعيدة، خصوصاً وأنه الساهر متمسك بعزوبيته حتى الآن، بعد طلاقه من زوجته وأم أولاده أم وسام، رغم إنكار الطرفين وجود أي علاقة عاطفية بينهما، وتأكديهما أن ما يربطهما، هو مجرد صداقة لا أكثر ولا أقل؟
ويبقى الأمر اللافت هو حرص جيسيكا كما كاظم على عدم نشر صور من عيد الميلاد على مواقع التواصل الأجتماعي، وهذا الامر يثير المزيد من الشكوك حول محاولة الثنائي، إخفاء حقيقة ما عن العيون.