ما لكِ لا تمرَحين ؟

اخيتي بوركت على هذه القصه الرائعه,والاروع منها اخلاقك لكن في الدنيا هنالك متع لا يعارضها شرع الله ولا كتابه بامكانك ان تمرحي وتفرحي دون ان تحيدي عن شرع الله,فلا نعمل مثل الزاهد الذي اراد ان يبقى وحيدا متعبدا يهجر الناس,نعيش مع الناس نحيا بينهم تلتزم شرع الله,بوركت والى الامام ومزيدا من الابداع
اختك بالله عفاف

الاخت عفاف : حياكِ الله وبارَكَ فيك وثبتكِ على هذا ، ولكن لي ملحوظةٌ بأنني لم اقصد ذلك اللهوَ المباح ، فمعروف ان قصدي هو ذاكَ اللهو المنتشر وكما قلت في القصيدة : “هيا الى المراقِصِ والملاهِي وليلٌ طويل ،
هيا الــينا تســــرَحين وتـــــمرحين ” ….

واكرر لك تحياتي العطِرة ..:)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
اللهم صلّ وسلّم وبارك على سيّدنا محمد،
الكلام جميل والمضمون اجمل،
(( اعمل لدنياك كأنّك تعيش أبدا واعمل لآخرتك كأنّك تموت غدا))
هناك الكثير من الناس يعملون المعاصي وهم على علم بأنَّ العمل الذي قاموا به هو معصية للخالق، ولا أستثني نفسي فأنا بينهم،فان َّ النَّفس لأمّارَة بالسُّوء …
وهناك كلمات أعتزُّ بها كثيرا:
(( نفسك…!
ان لم تُشغلها بالطّاعة …
شَغلَتكَ بالمعاصي .))
فطوبى لمن استطاع ان يصمد أمام شهواته ورغباته وملذّات الحياة وأمسك نفسه مرارا وكرارا، لكي تصبح النفس طاهرة نقية… وشكرا جزيلا لك.