لن أنتظر..

بتجنني خيتا.. دربك خضرة ان شات الله

لا تنتظري ارجوك حسرتى قلبى

حياك الله وجمل كتابتك المشرقة في سماء بقجة.. انت تملكين من المعاني الصاخبة الكثير, نّور الله دربك وجعلك شمعة لا تنطفئ في باحات بقجة .. قدما والى الامام عزيزتي

من هيا , ربا , مرام, سلام , لنى حلوووووووووووووووووو كتير

مساكم فل ومسك
تسلمولي الجميع…تشجيعكم وكلامكم اقحوان وياسمين….فاتن

قصيدة بتجنن

قصيده رائعه يسلم ثمك فاتن

اهداء شكر لقريبتنا احر التهاني اتمنى انو تظلي تكتبيلنا قصائد ولله في عنا شاعره بلعيله من هيا ربا مرام سلام لنى محمد شكري احمد صغار العيله واحنا كلنا بنحبك

شو هاالابداع والله راقي

ماما حبيبتي قصيدتك حلوي وبتجنن متلك يا قمر انشالة اتضلك بالقمة ورافعة راس بلدك ورافعة راسنا

فاتن رايت رسمك
فارتعشت فرائسي
تذكرتك
اهي انت
ام واحده تشبهك
ا نا اعرفك
من زمن ا لتقينا
في مكان جميل
يجمع الاخوه والمتاخين
في مكان تم فيه
نقاش وحوار
في باقه ربما في شتيل
شعرك جميل كما رسمك
فتحية محبه مني لك
ولجميع الاخوه المتطوعين

تسلمولي يا اقربائي الاعزاء….وانا بحبكم كثير

ما شا الله عليك خالتي الغالية كيف تعودنا عليك كل اشي منك حلو وبجنن وما بحمل الا المعاني الجميلة الله يبارك فيك وباعمالك وبكلماتك

شو دخل ابن خالي احمد مهو صغير شو هدا يا هيا بس التعليق كان حلو

فاتن اظن انك كنت تحضرين مع امنه جمعية من اجلك الى الاجتماعات في شتيل باقه والله اعلم

كل الاحترام لهذا الصدى المخملي الرائع على غروب الشمس لتعود إلينا غداً من جديد فأين أنتِ وأين المحبة التي تبدأ في تشرين وتطول إلى أيلول. قصيدة جميلة جداً أتمنى لكِ الإستمرار في العطاء وإلى الأمام.

نعم عزيزتي ام السعيد

بقايا كبرياء المجد ِ ضاعتْ..
وتلاشت كالأثيرْ
الصّمتُ يصرخُ يستغيث..
لا..لا من مغيث..
وينتهي عامٌ من عمر الزمن..
عنوانُ موتٌ وظلمٌ وشجنْ
وجناحُ طيرِ الحبِّ أمسى لا يطيرْ
طارت الأشلاءُ تبحثُ عن رؤوسِها..
عن قادة ٍ..عن سادهْ
عن طفل ٍ رضيع ٍ يُفجَّرُ من تحتِه السّريرْ
والغطاءُ والوسادهْ
صراخُ الصّمت ِ تهدهدُهُ العبادهْ!!

زميلتي فاتن..
حقّ لك ان تدفني عامًا مزّق الأمّة وعاث فيها فسادا.
تقبّلي تحيّتي.